Logo
مقالاتي

تعريف شات GPT:

هو روبوت محادثة تم إنشاؤه باستخدام تقنية GPT-3، من قبل شركة OpenAI المتخصصة في أبحاث الذكاء الاصطناعي ويضم نخبة من المتخصصين الذين عملوا في عدة مؤسسات عملاقة مثل شركة جوجل للذكاء الاصطناعي و مايكروسوفت و تيسلا ومؤسسي لينكدإن وغيرهم وقد حصلوا على مبالغ كبيرة لدعم المشروع الصعب والواعد وكان أكبر الداعمين شركة مايكروسوفت وقد تم تطويره بطريقة مشابهة جدًا للغة البشرية، في السرد والالتزام بالقواعد المكتوبة.

Chat GPT

يقوم Chat GPT على مجموعة من الخوارزميات المعروفة بمجال الذكاء الاصطناعي والتي تعمل على تحليل الكثير من المعطيات التي يتم جمعها عبر الإنترنت والتي من أهمها الرسومات والبيانات والكتب وغيرها الكثير.

ومن المميز فيه إمكانية السؤال عن أي شيء ترغب في الحصول على معلومات عليه مما يسهل عليك إجراء الكثير من عمليات البحث عن المعلومات بدلا من البحث عنها عبر محرك البحثي الإلكتروني التقليدي.

ولذلك سنقدم  أهم المعلومات المتعلقة بتقنيات Chat GPT وكيف تم استخدامها في خدمة الإنسان من خلال مقالنا .. تابعونا.

مفهوم الـ ChatGPT

من أهم المعلومات المتداولة عن الـ Chat GPT كونه أحد البرامج التي تعتمد في البحث على الذكاء الاصطناعي، كما تفوق قدرات البحث لـ Chat GPT قدرات الإنسان العادية للإلمام بالمعلومات.

ومن أهم استخداماته إمكانية التطرق إلى كافة المواضيع من خلاله للحصول على إجابات متعلقة بسؤالك، ولا يوجد نتيجة وشكل ثابت للنتائج حيث يمكن أن تكون (مقاطع – صور –  فقرات مكتوبة) وغيرهم.

مزايا Chat GPT

يمكننا التعرف على أهم المزايا التي يمكننا الحصول عليها عند استخدام الـ Chat GPT من خلال الآتي:

  • إمكانية طرح الأسئلة المختلفة والحصول على إجابة متعلقة بذلك الموضوع الذي قمت بطرحه بسهولة كبيرة.
  • القدرة على طرح سؤال ثاني متعلق بنفس الموضوع الذي طرحته في السؤال الأول وسيتم الرد بالإجابة عن ذلك السؤال بسرعة من خلال الصياغة التقنية.
  • الحصول على تقارير وافية عن موضع سؤال أيا كان المجال الذي ستقوم بطرح سؤال فيه أو عنه بشكل عام.
  • تيح لك الحصول على أجوبة في جميع المجالات المعرفية والعلمية والفنية والتقنية والأدبية وغيرهم الكثير من المجالات.

ما دور الـ Chat GPT في حياتنا اليومية؟

يمكننا التعرف في مجموعة من النقاط على دور تقنية الـ Chat GPT في الحياة اليومية للإنسان من خلال الآتي:

  • كتابة البريد الإلكتروني.
  • المساعدة في التعلم.
  • المساعدة في كتابة التقارير.
  • المساعدة في كتابة الأكواد.
  • تحويل الصوت إلى كتابة والعكس.
  • تحويل الكتابة إلى فيديو أو 3D.
  • تحويل الأفكار إلى كتابة.
  • الحصول على أفكار جديدة.
  • السؤال عن الأمور الحياتية.

عيوب استخدام Chat GPT

هناك بعض العيوب التي ذُكرت عن استخدام تقنية الـ Chat GPT الحديثة، ويمكننا توضيحها فب بعض النقاط بسهولة من خلال الآتي:

  • قد تكون المعلومة غير موثوقة: أن جميع المعلومات التي يتم الحصول عليها يمكنك الاستفادة منها ولكن عليك تحديد المعلومات الأنسب لك وعدم الاعتماد على مصدر تلك المعلومات على إنها مصادر موثوق بها.
  • استخدام بتكلفة كبيرة: بعض البرامج التي تستخدم تلك التقنية يعد استخدامها مكلف جدا بالمقارنة مع تكلفة البحث عن تلك المعلومات بنفسك عبر محركات بحث الإنترنت، مما يجعلها غير متاحة لجميع الأشخاص.
  • الجهل بطرق الربح: عدم توضيح الطرق التي يمكن تحقيق الربح منها من خلال استخدام تلك التقنية بشكل ظاهري أو مباشر عند استخدامك برامج تلك التقنية.
  • توقفه عن العمل: في بعض الحالات قد تجد الموقع الخاص بـ Chat GPT لا يتيح خدماته، مما قد يورطك في الكثير من الأوقات لاعتمادك عليه بشكل كلي في عملك أو في حياتك اليومية بشكل عام.

أكاذيب عن استخدام Chat GPT

هناك بعض الأخبار التي تم تداولها مؤخرا عبر صفحات التواصل الاجتماعي والكثير من المواقع الإلكترونية عن استخدام Chat GPT تضم مجموعة من الأكاذيب، والتي من أهمها ما يلي:

  • أولا: إن الـ Chat GPT سيؤدي إلى خسارة الكثير من الأشخاص وظائفهم بشكل نهائي.
  • ثانيا: تعطل الإنسان عن الابتكار واعتماده على التقنيات الحديثة للتحديث في المجالات المختلفة.
  • ثالثا: اختفاء بعض مجالات العمل وفرصها للعاملين بها نتيجة ظهور تقنية الـ Chat GPT.
  • رابعا: اعتقاد أن مساوئ التوصل إلى تقنية الـ Chat GPT تفوق مزاياه التي نستخدمها في مجال العمال أو المجالات الحياتية بشكل يومي.

علاقة Chat GPT بالتعليم

يمكننا التعرف على طبيعة العلاقة بين Chat GPT والتعليم من خلال الآتي:

  • تقديم المساعدات التعليمية: يمكنك من خلال تقنيات Chat GPT الحصول على الكثير من المعلومات في مختلف المجالات التي تقوم بدراستها سواء بالمدارس أو الجامعات أو الكليات وغيرهم الكثير.
  • حل المسائل الطويلة والصعبة: يمكنك الاعتماد على تلك التقنية في الحصول على إجابات صحيحة على مختلف المسائل الرياضية أو المعادلات الصعبة، مما يزيد من قدرتك على الفهم وتخطي الكثير من المراحل الصعبة أثناء المذاكرة.
  • تسهيل عملك بالدورات التدريبية: إذا كنت من الأشخاص الذي يقومون بدراسة بعض الدورات التدريبية في مجال البرمجة يمكنك وبكل سهولة الحصول على أكواد من خلال استخدامك Chat GPT مما يساعدك على إنجاز عملك وفترة تدريبك على أكمل وجه دون الحاجة إلى البحث طويلا عن تلك الأدوات.

استخدام Chat GPT سلاح ذو حدين

هناك بعض الحالات التي قد يعتبر فيها Chat GPT سلاح ذو حدين بين النفع والضرر، ويمكننا توضيح ذلك من خلال الآتي:

  • أولًا: عند استخدام الـ Chat GPT في بعض المجالات التي لا يجوز استخدامه فيها مثل الأمور الطبية للبحث عن العلاجات للأمراض والإصابات المختلفة، فهنا سيتم تحويل الفائدة إلى نقمة وضرر بالغ على الشخص المستخدم، حيث أن تلك التقنية غير معدة أو مجهزة لذلك مما قد يعرضك للخطر.
  • ثانيًا: لا يتم تحديث المعلومات في Chat GPT بشكل مستمر ولذلك لا يمكنك الاعتماد على معرفة بعض الأحداث الجديدة أو المستجدة من خلال استخدامه، حيث إن نظامه منفصل تماما عن نظام البحث عبر محركات البحث الإلكترونية، مما قد يؤدي إلى أن لجوئك في بعض الحالات خطأ كبير مثل السؤال عن موعد إجازة قادمة وغيرهم الكثير من الأمور الأخرى.

هل يتوفر Chat GPT بشكل رسمي؟

يمكننا الرد على ذلك السؤال من خلال الآتي:

  • لم يتم توفير Chat GPT بشكل رسمي حتى الآن لجميع الهواتف المحمولة.
  • يمنع استخدامه في السعودية وليبيا وغيرهم من الدول.
  • هناك بعض الخدمات الموفرة بتلك التقنية غير مجانية بشكل كامل.

ما علاقة جوجل بـ Chat GPT؟

هناك بعض الأشخاص قاموا بالمقارنة ما بين جوجل وتقنيات الـ Chat GPT، ويمكننا توضيح نقاط المقارنة وأهم نتائجها من خلال الآتي:

  • النتائج البحثية: إن جوجل تعمل على تحديث البيانات والمعلومات الجديدة في كل لحظة (live update) وذلك على عكس Chat GPT، حيث إن المعلومات به معتمدة على معلومات ثابتة لا تتغير، مما يجعل نتائج جوجل تفوقه بنسبة كبيرة.
  • محادثة فورية: من أهم خصائص المحادثة الفورية من جوجل سماعه وتحليله للأسئلة بشكل سريع جدا وتفهم أساس الموضوع ومحوره ومنحك بعض الخيارات للأسئلة الأخرى، وذلك يفوق الخيارات المعتمدة من Chat GPT فبذلك ستحصل على معلومات بنسبة أكبر وأسرع من خلال جوجل.
  • جوجل الموسوعة الأكبر والأشمل للمعلومات: لا يحتمل أن يكون هناك أي سؤال يتم طرحه عبر جوجل ولا تجد إجابته، حيث أن التحديث للمعلومات بشكل مستمر يعمل على منحك كافة الأجوبة التي تحتاجها، كما يوفر لك جوجل بعض المصادر الموثوقة كالأبحاث العلمية والكتب وغيرها لاعتماد معلومة ما، وذلك على عكس المعلومات والأجوبة التي تحصل عليها من Chat GPT فليس من المشترط أن تحصل على تلك الأجوبة من مصادر موثوقة.
  • العروض المرئية كاليوتيوب: يعتبر المحتوى المرئي من منصة اليوتيوب هي المحتوى الأكثر تأثيرا في العالم وهي أحد أدوات البحث عبر محرك البحث جوجل، ولذلك لا يمكن أن تصل جودة وكم المعلومات التي تبحث عنها من خلال استخدام Chat GPT مثل الموجودة في جوجل واليوتيوب.

مصادر معلومات Chat GPT

يتساءل الكثير من الأشخاص عن مصادر المعلومات التي يتم ظهروها عند استخدام الـ Chat GPT، ويمكننا توضيح ما تم التوصل إليه من خلال النقاط التالية:

  • معلومات من منصة البحث جوجل.
  • معلومات مخزنة كذاكرة مثبتة في الموقع.
  • بعض الصور والمقاطع الصوتية والمرئية المختلفة.
  • الكتب والأبحاث والمراجع العلمية والمعلوماتية الضخمة.

نصائح عند استخدام Chat GPT

هناك مجموعة من النصائح يلزم الانتباه لها عند استخدام الـ Chat GPT، وتتمثل تلك النصائح الهامة في النقاط التالية:

  • لابد من عدم الاعتماد بشكل كلي على الـ Chat GPT كمرجع أساسي للمعلومات في حياتنا اليومية.
  • لابد من التأكد من صحة المعلومات أو البيانات التي تم التوصل إليها عند استخدام الـ Chat GPT.
  • عدم الاعتماد في أداء المهام اليومية بالعمل على طرح الأسئلة على Chat GPT، فهي من التقنيات القابلة للتعطل في أي وقت.
  • الانتباه إلى عدم تأثير المعلومات المتخذة من تلك التقنية على المشاعر الوطنية والانتماء والمعتقدات الدينية والمشاعر الحسية الخاصة بالإنسان.

وبذلك نكون قد تعرفنا على أهم المعلومات المتعلقة بـ Chat GPT ودوره في تطوير المنظومة التعليمية، حيث إنه إضافة هامة في مجال التعليم بمختلف المدارس والجامعات على مستوى العالم، علاوة على دورها في الحصول على أفكار متطورة ومبتكرة والأفضل من نوعها.

بماذا ادهش العالم شات GPT:

تحفة تقنية متعددة الاستخدامات بحيث يمكنها حل المشكلات ومفاجأة الأشخاص بعدة طرق في كثير من الأحيان فيمكنها كتابة قصيدة، يمكنها ملء جدول بيانات اكسل، ويمكنها كتابة استعلام SQL وإجراء استعلام SQL، يمكنه كتابة كود Python، يمكنه كتابة اتفاقيات قانونية الى حد ما أو مراجعتها، إنشاء تقارير و النجاح في الامتحانات وكذلك تصميم صفحات باوربوينت لعروض القديم وتضخيم واختصار معلومات من نصوص جديدة عليه، حتى كتابة بريد الكتروني او موضوع اخباري! او مجرد مقال.


المعروف لا يعرف! ومدى التطور الهائل من تطبيقات حقيقية للذكاء الإصطناعي على أصوله “مب الفقاعات المنتشرة لدى الباعة مخلينه ليلام”. 

لكن هناك فجوة كبيرة يتساءل الكثيرون عن سبب الإجحاف الكبير في توفير خدمات و أجهزة جوجل وغيرها من أجهزة الفابلت “الشركة التي تملك جوجل” في المنطقة العربية. صحيح بأن أغلب هذه الأجهزة والتطبيقات يصل إليها الناس بطريقة أو بأخرى وتباع بشكل غير رسمي من عدة متاجر ولكنها ليست الطريقة الرسمية. 

قد يتم التحجج بتوفير الدعم الفني وهناك عدد كبير من الناس لا يحتاج إلى الدعم الفني عادة وتوفير دعم فني موحد لكل الدول العربية أمر بسيط لشركة عملاقة مثل جوجل مثلما تفعل آبل، ولكن الأمور مغلقة! مثل طرق منع البيع تشمل حتى شركات تحويل العنوان مثل شوب اند شيب فقد تم حظره في متجر جوجل الرسمي وكذلك بطاقات الفيزا يجب أن تكون صادرة من أمريكا أو الدول المدعومة. هناك عدة معطيات قد تدخل الحسبة ولكن كل الشركات تسمح بالشراء منها من خلال شركات تحويل العنوان وتقبل البطاقات البنكية الدولية إلا جوجل!! .

قائمة الخدمات والأجهزة 

أغلب الأجهزة لا تتوفر بشكل رسمي مثل أجهزة نست مثل منظم حرارة المكيف الذكي، نست كاشف الدخان وغاز اول اكسيد الكربون” افضل جهاز بلا منازع”، قطعة جوجل تي في لتحويل التلفزيونات إلى ذكية، كاميرات نست، جرس الباب من نست وغيرها من أجهزة، وأما التطبيقات فنجد عدم توفر أندرويد أوتو بشكل في المتاجر العربية مثل الإمارات والسعودية وغيرها أمر مزعج، تطبيق يوتيوب كيدز وغيرها من الخدمات، حتى هواتف جوجل لم تتوفر ولا اشارة لتوفرها قريباً أو بعيدا! بل اني اراه وبحسب المعطيات أنها لن تأتي قريباً إلا إن حدث حادث وغيره التوجه! 

خدمات جوجل السحابية والمنطقة

بينما نرى تهافت الشركات العملاقة مثل مايكروسوفت أزور و أمازون AWS وحتى خدمات هواوي و علي بابا و G42 وغيرها من الخدمات السحابية نجد أن جوجل لا موطئ لها ولا قدم وحتى خدماتها المؤسسية نجد أن هناك ضعفا في التمثيل ولا تكاد تسمع لهم ذكرى. 

لماذا هذا التوجه الغريب نحو أحد أكبرها الأسواق في العالم ومن انجحها وبالرغم من حب اغلب الناس للخدمات من جوجل مثل خرائط جوجل، يوتيوب، جي ميل، وجوجل دوكس الرائع إلا أن هذه السياسات تتطلب إعادة دراسة جدوى ودعم بشكل رسمي كبير وبنفس الأسعار ذاتها في أمريكا أو مقاربة جداً.

نرى العديد من الأراضي الخصبة ولبنات الأفكار الواعدة ومثابرة المبدعين وطلائع فجر المشاريع التي يصب الكثير منها في قيعان كثيرة لا تسمن ولا تغني من جوع؛ فلا تجد من يدعمها ويساهم في تحويلها إلى واقع ملموس، فتضيع أغلبها في الرياح.

للإبداع أشكال وألوان متعددة، وصولاً إلى الابتكار والتقليد المطور والسعي للانطلاق إلى تجربة ومرحلة جديدة بعد مخاض طويل من تحديات الأفكار والتخطيط ومتطلبات ودراسة الفرص العديدة من مختلف جوانبها وأركانها.

يبدأ تطوير ومتابعة المبدعين وتمكينهم بوقوف المجتمع معهم للإسهام في خلق شيء جديد يضع تأثيره على المجتمع ككل مستقبلاً.

ثقافة جديدة على أغلب فئات المجتمع

لقد سمعت قصصاً عن تجار كبار اليوم كان لأحد ما الفضل عليهم بفتح الأبواب أمامهم، وهي القصة ذاتها لمايكروسوفت وفيسبوك وغوغل، فلولا الدعم لما حققوا شيئاً أبداً.

نعود لثقافة التعاون الاجتماعي والتي تعني دعم فكرة أو مشروع أو مبدع أو فنان لمجرد الدعم وليس مبنياً على استثمار مالي.. «مب كل شيء لازم تستفيد منه مادياً!»، فيد غيرك سترجع عليك بكل تأكيد، فهذه سنة الدنيا.

الدعم إعجاباً بالفكرة وتشجيعها والحصول على الإصدار الأول منها أو مقابل أي شيء رمزي بسيط مثل شهادة شكر أو ذكر الاسم مع الداعمين في الموقع الإلكتروني للمشروع أو الحصول على تذكار رمزي وغير ذلك، هكذا دعم يخلق شيئاً جديداً ويساهم في الاستمرار بتقديم المزيد ويشجع الآخرين للدخول في نور الإبداع والابتكار والفنون.

ثقافة العطاء

العطاء من أعظم شيم شعب الإمارات، إذ تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من أعلى الدول الداعمة لقضايا الفقر والمحتاجين والأعمال الخيرية والطبية والإنسانية، وما أزمة كورونا وجهود الدولة في دعم ومساندة القاصي والداني والصديق وحتى الخصيم ببعيد عنا.

ما نركز عليه هي ثقافة تنمية المواهب والمشاريع، فلو وجدنا الموهوبين وأصحاب الأفكار والمشاريع الهادفة ضمن المنصات المعتمدة، فإنه من الرائع دعمها ولو باليسير لأن ذلك سيساهم في خلق شيء جديد نافع للجميع، من ذلك حتى لو وجدنا من يريد حضور الدورات التدريبية ولكنه يحتاج إلى دعم مادي لها، فلنقف معهم ونساعدهم، وكذلك من يريد إنشاء تطبيق مفيد أو طرح جهاز جديد أو حتى من يقدم المعلومة المفيدة لنهديه شيئاً ونخلق عالماً إيجابياً متفاعلاً مع بعضه البعض ونكسر الجمود وحب التفرج عن بعد.

منصة دبي نكست

نرى الكثير من الأشخاص بحاجة إلى فتح الأبواب أمامهم باستخدام منصات وطنية معتمدة للتعاون الاجتماعي مثل «دبي نكست» على سبيل المثال، والتي يسرت التكنولوجيا لخدمة هذا الأمر النبيل، فهناك نجاحات عالمية ولدت من منصات التعاون الاجتماعي مثل كيكستارتر وانديجوجو وفندمي وغيرهم، ولقد يسرت منصة دبي نكست للراغبين باستخدام منصة حكومية تعتمد أعلى إجراءات الحوكمة والتدقيق المالي في متابعة المعاملات المالية لدعم المشاريع بكل شفافية ووضوح وإتقان، مما يسهم بخلق بيئة آمنة لدعم المواهب والأفكار بأسلوب تقني مبسط وسهل للجميع ونرى العديد من المشاريع حققت نجاحات، ونالت الدعم المفتاحي للانطلاق ودراسة تقبل الفكرة.

الموقع يتمتع بالسهولة الكبيرة ويمكن لأي شخص إنشاء حملة مدروسة وواضحة ويتم التدقيق عليها من فريق الدعم ثم تضاف في الموقع بعد استيفاء الشروط الواضحة، ومن الجميل أن إدارة المنصة ينصحونك بنقاط الجذب المهمة التي تساهم في تحسين صفحة المنتج أو الفكرة لكي تكون أكثر وضوحاً للناس لكي يقتنعوا بالفكرة ويدعموها.

أنصح الجميع بمراجعة المنصة في حال رغبتهم في طرح خدمة أو فكرة أو طلب دعم جديد وبذلك يستطيعون الحصول على الدعم المسبق وتقييم مدى نجاح المشروع مستوى القبول.

محدودية منصات التعاون الاجتماعي ومخاطرها

إن هذه المنصات تحتاج إلى حوكمة عالية الدقة ويجب أن تتمتع بقدر كبير جداً من الشفافية ومطابقة للضوابط والأنظمة القانونية ولا يجب أبداً أن تكون نشاطاً حراً دون مراقبة ومتابعة، لذا من الرائع أن نجد منصة حكومية تحت رعاية ومتابعة رسمية آمنة لأصحاب الأفكار والمشاريع والموهوبين وكذلك للمساهمين والداعمين، ما يخلق بيئة آمنة قانونية لكل الأطراف تحفظ حقوقهم وتمنع التلاعب وتساهم بخلق شيء جديد وتطور مستمر للمجتمع ككل.

حماية الأفكار

لا يمكن حماية الأفكار سواء قبل طرحها أو بعده، فنجد فكرة سنابشات تمت إضافتها في كل التطبيقات تقريباً! ولن يستطيع له طلباً! لذلك لا تكترث وانطلق بأفكارك وتميز بها ولكل شيء رزق في النهاية.

لطالما كانت منصة تويتر ملاذ الكتاب والتقنيين والسياسيين والحكام والشيوخ والأمراء ومن كل حدب نسل، إنه الاختيار الأول كشبكة اجتماعية بمعناها الصحيح.

المميزات الأخيرة المضافة عززت من مكانتها مثل «المجتمعات» ولو أنها ما زالت تتقدم على استحياء، والميزة التي ضغطت على منافسيها بها هي «تويتر سبيس» التي أصبحت منصة لكل متحدث سواءً أكان عالماً أو جَهُولاً.

أسباب البيع..

هناك أسباب كثيرة تجعل أصحاب أسهم تويتر يقررون البيع، فتهديد إيلون يستطيع قلب الطاولة عليهم بلا شك، فلقد أبدع في كثير من الإنجازات التقنية عندما فشل فيها الآخرون، فباي بال وستارلينك خير أمثلة، ونجاحات سيارات تسلا بمواصفاتها التي تملأ فم النقاد بغض النظر عن التقنيات المبتكرة، والجرأة في تفعيل نظام القيادة الذاتية.

لقد استخدم ماسك تويتر ضمن العديد من خططه وأساليبه التي قد لا يتفق معها الكثيرون

لماذا تويتر..

لقد استخدم ماسك تويتر ضمن العديد من خططه وأساليبه التي قد لا يتفق معها الكثيرين بالوصول إلى العديد من الأهداف، منها شراء وبيع وتشجيع على عملات رقمية معينة، والمشاركة بطريقة مباشرة وغير مباشرة في رفع وخفض أسعار بعض الأسهم، ومهاجمة بعض الناس بطريقة ساخرة، والعديد من الأمور الأخرى، فرأى مدى قوة المنصة التي قد تصل بمجرد تغريدة لخفض ورفع الأمور، إنه سلاح قوي جداً مثل غالب شبكات التواصل الاجتماعي، إلا أن تويتر متربعة على رأس الهرم في الكثير من الدول وهي المقصد الأول للمدونين، ومصدر أغلب الغبار والعواصف!

تخبطات تويتر..

عصفت مجموعة من التخبطات في أجواء تويتر واتسعت برك المفسدين، فنجد حسابات الخوارج والمفسدين ودعاة الانحلال الأخلاقي والقيم الإنسانية في تنام يمرحون وأصبحت بيئة معقدة من المعايير المزدوجة مما أثر سلباً على الإعلانات، فكان القرار الخاطئ برفع قيمة الإعلان بشكل جنوني، والذي ساهم بهروب المعلنين، فحتى من يريد نشر حسابه وتغريداته وجد أن الأسعار غير مدروسة.

كل هذا، ونجد أن بعض الحسابات الوهمية قد تم توثيقها، وكذا ضعف المزايا في الحسابات المدفوعة.

رصدنا إزالة العديد من الحسابات الفعالة من منصة تويتر والهجوم بشكل دسيس على الخصوم بتقليل متابعيهم

كما نرصد إزالة العديد من الحسابات الفعالة والهجوم بشكل دسيس على الخصوم بتقليل متابعيهم، وبحظر بعضهم لبعض كما أفاد كثيرون بدون أي تحرك منهم، وكذا حذف مميزات كانت موجودة مثل «تويتر فليت» الذي كان ملاذاً مهماً في معرفة جديد الكتاب في ضوء آلاف الحسابات التي تشارك في الثانية الواحدة، كل هذه الأمور قامت بهز عرش تويتر بشكل كبير.

معايير تويتر بعد ماسك..

لا يمكن وصف تويتر بأنه ساحة مفتوحة، فالمراقب عن كثب يعلم يقينا بازدواجية المعايير والعقوبات، فهل نجد هذا المرض العضال يستمر بعد إيلون ماسك؟ الأمر لن يكون سهلاً أبداً «المُخرج عايز كده!».

كيف يرى ماسك تويتر؟

لقد صرح مراراً بأن هناك العديد من التغييرات مقبلة، وهي حسب زعمه من أهم أسباب شراء المنصة، فهو يريد توثيق كل الحسابات البشرية «تمهيداً لويب3 ربما»، ويريد إطلاق الحرية التامة في الكلام فيه «ويب3» وسحق كل الحسابات الوهمية «يالله راونا»، وغيرها من التغييرات مثل إمكانية التعديل على التغريدة «وأخيراً» ومن الأمور كذلك تحسين باقة الحسابات المدفوعة والمزايا المرتبطة بها والآمال كثيرة، ونأمل أن يعيد «تويتر فليت» الذي افتقدناه بشدة.

لطالما كان السراب تحدياً كبيراً للظمآن يبغي أن يسقي ظمأه ماءً زلالاً يروي عطشه، والأمر ذاته في القراءة والمطالعة والتعلم المستمر من تعليم ودورات ومحاضرات خاصة في المجالات التي تتصدر حاجة الإنسان في هذا الزمان مثل التقنية والتكنولوجيا المتقدمة.

الجميع انخرط في استخدام التقنيات والاستفادة منها بشكل أو بآخر ولكنها بحر بل بحار عظام ذات مجالات واسعة قد يُضيع الكثيرين من خارج الاختصاص، وحتى الكثير من المختصين فاته الكثير لأن العلوم التقنية بعدد زبد البحر.

كتاب التفكير التقني الذي تصدر المبيعات كونه أحد أهم الكتب التقنية التي تفتح للقارئ أبواباً جديدة في مختلف التخصصات والمجالات التقنية بأسلوب مبسط وسهل موجه إلى مختلف شرائح المجتمع سواء أكانوا ضمن الاختصاص أو في أي اختصاص آخر.

كتاب التفكير التقني
كتاب التفكير التقني

الكتاب ضم 3 أقسام رئيسة، في قسمه الأول يضم الكتاب أفكاراً تقنية للمجتمع ضمن سلسلة تهم كل الشرائح، من طرق إنشاء التطبيقات وتشفير البيانات والنسخ الاحتياطي المتعدد وخدمات الجيل الخامس للاتصال واستخدام الأجهزة المتصلة والتنبيهات من مخاطر وأخطاء عديدة وغير ذلك الكثير.

وفي قسمه الثاني يخاطب الأفراد بما يهمهم من تقنيات بأهم طرق الشراء أو الاستخدام والتنبيه من مجموعة من الأخطاء وإرشادهم بالتعامل مع التكنولوجيا في البيت ومع الأبناء، والمعاملات المالية الرقمية والتعلم والتدريب وتقديم الخدمات والتكسب وغير ذلك الكثير.

وفي قسمه الثالث يتوجه الكتاب إلى المؤسسات بمختلف أحجامها فيتحدث حول نقاط كثيرة مهمة تسهم في تطوير المؤسسات وتنفع موظفي إدارات تقنية المعلومات ومدراء العموم وكل الإدارات الأخرى من أساليب لتطوير العمل، وإدارة حسابات التواصل الاجتماعي والمعاملات المالية والإدارية والتطبيقات وتخصيص المهام واطلاع المدراء بأهمية إدارات تقنية والاهتمام بها والعناية بها، وأسباب فشل بعض الإدارات والمخاطر المنوطة بإهمال الإدارات التقنية وأهمية تطوير فرق العمل تقنياً وغير ذلك من الأمور المهمة التي تسهم في رفعة المؤسسات.

كتاب التفكير التقني
كتاب التفكير التقني

يضم الكتاب أكثر من 210 أفكار تقنية عملية تسهم في كشف السراب التقني

الإصدار الثاني من الكتاب ضم ما يزيد على 75٪ محتوى جديداً وإضافياً عن الإصدار الأول، مع تحديث للعديد من الأفكار مع مراعاة البساطة في السرد لكي يتمكن الجميع من الاستفادة منه، وتم كذلك إضافة بعض الرموز التعبيرية التي تساهم كذلك في إيصال المعلومة.

يضم الكتاب أكثر من 210 أفكار تقنية عملية تسهم في كشف السراب التقني وجعله مبسطاً نافعاً مفيداً للجميع، ويتوفر الكتاب باللغتين العربية والانجليزية ومتوفر في كافة المكتبات والمتاجر الرقمية مثل نون وأمازون الإمارات، الكتاب يشحن إلى كافة دول الخليج العربي من خلال أمازون الإمارات ضمن تغطيتها الجديدة للمنطقة، ويشحن لكل دول العالم من خلال موقع توزيع للنشر أبوظبي.

3 طبعات بإصدارين

الكتاب حقق مبيعات عالية محلياً فلقد تمت طباعته 3 مرات، وتم إطلاق الإصدار الثاني مؤخراً، وكانت الترجمة الانجليزية مطلب القرّاء وتمت الترجمة والطرح بعد استيفاء كافة المتطلبات الرسمية، وكان لقبول الجمهور دفعة معنوية للطرح.

اتفقت تعليقات قراء الكتاب من مختلف الدرجات والمستويات العلمية والتخصصات والمستويات والمهام الإدارية وكذلك من لا يحب القراءة البتة خاصة في المجال التقني، على أن الكتاب نافع للجميع واعتبروه مرجعاً تقنياً لهم في المنزل والمكتب وحتى في المدرسة والجامعة.

مع كثرة الاضطرابات المتزايدة حول أسعار النفط، وديدن البعض حول متطلب خفض وطأة البصمة الكربونية للمركبات بأنواعها من السيارات الخاصة والأجرة وحافلات النقل والدراجات، وغيرها، والتي تشكل نسبة تقريبية من 41% إلى 45% من إجمالي انبعاثات الكربون في قطاع المواصلات ككل، يطمح أغلب الأفراد لخفض رسوم الوقود بالتحول إلى أنواع مختلفة من الغاز والهيدروجين.

السيارات الهجينة

تتمتع السيارات الهجينة التي تدمج كلاً من وقود السيارات وبطاريات كهربائية لكي تقوم وبشكل مستمر بالاعتماد على المصدرين للحد من استهلاك الوقود، ففي أسعار الوقود التي بلغت 3.74 درهم للوقود السوبر كانت تعبئة سيارة Lexus RX 450h هايبرد تصل إلى 210 دراهم، يكفي لاستخدام أسبوع عمل بشكل معتدل بينما كانت السيارات الأخرى تصل إلى 350 درهماً و480 درهماً، وربما لا تكفي المدة ذاتها، ونتحدث هنا عن معدل سعر مرتفع نسبياً.

الجميل في هذا النوع من السيارات أن السيارة في حال السكون سواء في اختناقات الطرقات أو في الانتظار، وحتى في السرعات المتدنية، فإنها تعتمد غالباً على البطاريات التي تشحنها ذاتياً من خلال الوقود ومقاومة حركة الإطارات والمكابح.

ما يعيب هذا النوع من السيارات هو ضَعف قوة المحرك بشكل عام مقارنة بالسيارات الأخرى، وكذلك محدودية الشركات التي توفر هذا النوع من المحركات الهجينة، وتأخذ شركة تويوتا الريادة في هذا القطاع بتشكيلة متنوعة وعديدة بدأتها بسيارتها الأشهر عالمياً «بريوس» ثم أغلب الموديلات أصبحت تأتي بمثل هذا الخيار، مثل هايلاندر وكامري و عدة إصدارات من لكزس، كما توفر هيونداي خيارات محدودة و بورشه وبي إم دبليو ومرسيدس وفولكس فاغن.

السيارات الكهربائية

كانت شركة واحدة تدفع القطاع بقوة بالدخول في مغامرة السيارة الكهربائية الكاملة، والتي تواجه الكثير من التحديات، وبكل تأكيد لها العديد من الإيجابيات، أولها مسألة توفير قيمة الوقود بشكل كبير جداً، ففي تقدير نسبي فإن قيمة شحن سيارة كهربائية لقطع مسافة 400 كيلومتر تقريباً تصل من 15 درهماً إلى 45 درهماً كحد أقصى.

ولكن عيبها الكبير تأخر الطرح من أغلب الشركات، إذ نجد خلال الأعوام القليلة الماضية دخولاً على استحياء من الشركات؛ حيث تقوم بتجربة نموذج أو اثنين ضمن هذه الفئة، ولكن هذا الأمر بدأ بالتغيير بشكل كبير فنجد حتى ليكزس وتويوتا قامتا مؤخراً بالإعلان عن سيارة كهربائية، وكذلك سيارات فولكس فاغن ID التي ذاع صيتها بقوة نظراً لسعرها المعقول جداً وكثرة المميزات التي تتضمنها، وكذلك سيارات مرسيدس الكهربائية التي تتصدر الفئة الفخمة كعادتها بنز في سياراتها ضمن فئة Mercedes-EQ التي تتمتع بالفخامة والأداء ولها عدة إصدارات في فئات مختلفة ومتنوعة.

سيارات فولكس فاغن ID

هذه السيارات التي شغلت الشارع وتهافت الناس عليها، ولهم كل الحق في ذلك، فالإصدارات المتوفرة في الأسواق كثيرة جداً على الرغم من كونها مستوردة من الصين، وليست إصدارات مخصصة للدولة، ولا عيب في ذلك إلا أنها تخلو عن ضمان الوكالة الرسمية، وكذلك وجد البعض تحديات طفيفة محلولة في تركيب الشواحن و الحاجة لشراء محولات ووصلات لكي تعمل مع شواحن مخصصة لسيارات أخرى، مثل تسلا، أو التي تتوفر في المراكز التجارية ومنافذ ديوا وفيوا وشركة أبوظبي للتوزيع وغيرهم من موفري نقاط الشحن الكهربائية، والتي قد تؤثر على سرعة الشحن ومدته، ونجد بعض التحديات البسيطة في «التوافقية» مثل توافقية الهواتف على شاشة السيارة والاتصال وغير ذلك من أمور ثانوية واللغات المدعومة.

سيارات جديدة

العديد من الشركات قدمت نماذج رائعة ومعتمدة من الموزع مثل سيارة Polestar 2 وريفن ولوسيد إير وهامر وفورد والتي تأتي بمواصفات جميلة وأداء ممتاز، حتى أنها تعد افضل من الكثير من المعروض حالياً، وهناك سيارة سيتم إصدارها من الإمارات باسم الداماني، كما في إعلان الشركة المنتجة.

سرعات الشحن الكهربائية

تختلف سرعة شحن السيارات الكهربائية باختلاف الموصلات والسيارات وما تتحمله البطارية من شحن ونوعية أجهزة الشحن المتوفرة، قد يبدو الأمر معقداً، لكن هناك شركات توفر كافة المتطلبات والمحولات متوافقة مع السيارة التي تستخدمها، تصل سرعات الشحن في الفئة المتقدمة من 18 كم/الساعة إلى 128 كم/الساعة، أما في الفئة الأقل فتكون سرعة الشحن بين 4 إلى 8 كم/ساعة كما ذُكر في تجارب فوربس.

بحسب الأرقام المعلنة من إحدى الشركات التي توفر معيار شحن سريع فإنها تدعي بأن شحن السيارة لمدة 15 دقيقة باستخدام هذا النوع من الشحن يعطي مسافة تصل إلى 300 كيلومتر، وهذه السرعة إن توافرت لدى الجميع فإنها قد تكون إحدى أفضل الحلول لدعم مسيرة السيارات الكهربائية التي تعاني نسبياً من بطء الشحن والتحديات الأخرى.

التصميم والجودة

تتمتع السيارات الكهربائية عادة بمزايا إضافية وتصاميم عصرية حديثة مليئة بالشاشات والإضاءات الخارجية والداخلية المميزة لتعزيز مكانتها، إلا أن بعض الشركات يركز على التكنولوجيا، ولكنه يهمل وبشكل جودة المواصفات الأخرى والرقي العام، ما قد يعتبر بأنه أحد مصادر الفائدة الكبيرة من السيارة، ولكن وبكل تأكيد تأتي الشركات ذات التاريخ العريق من التميز بتوفير تصاميم عصرية وجودة عالية جدا وفخامة تستحق السعر المرتفع بعكس غيرها.

مسافة الاستخدام

حالات كثيرة تبرز أكبر تحديات سيارات الكهرباء فلقد تم توثيق العديد منها بسيارات تنطلق من أبوظبي فتصل إلى عجمان ثم تعود بشحن واحد، ولكنها تصل وقد تبقى فيها نسبة ضئيلة من شحن البطارية، فلذلك نحتاج إلى الانتباه لأنه في حالات أخرى اضطر بعض الناس إلى نقل السيارة على مقطورة إلى أقرب شاحن أو حتى العودة بها إلى البيت، عادة ما يكون المدى من 400 إلى 600 كيلومتر و في بعض السيارات تصل إلى 1000 كيلومتر.

توفر الشواحن العامة

الكثير من الجهات والمراكز التجارية والمواقف العامة توفر مواقف خاصة للسيارات الكهربائية وتوفر شواحن لتغذيتها، لكن في الوقت ذاته نرى شُحاً في توفير الشواحن والمواقف في محطات الوقود المنتشرة في الدولة وكذلك في مواقف السيارات التابع للمناطق السكنية في البنايات والأبراج، فأغلبها لا يوفر الخدمة على الرغم من المطالبات الكثيرة من السكان حتى بمقابل مادي، وأعتقد أن الوقت قد حان لتوفير منصات شحن أكثر مع دعم لأعلى المعايير العالمية، لكن التحدي الكبير أن هذه المعايير في طور النمو وفي دوامة التغييرات المستمرة ولم تستقر بعد؛ ولهذا لندعم أعلى السرعات وندع مسافة للتحديث المستمر بمقابل مادي.

الآثار البيئية

قد تكون السيارات الكهربائية ضمن خيارات التقليل من البصمة الكربونية، لكن في الجانب الآخر إنتاج البطاريات والمواد المستخدمة فيها وكذلك مخلفاتها تضر بالبيئة بشكل كبير كذلك، وهناك عدة تقارير تذكر المخاطر البيئية على مناجم الليثيوم والأضرار على المحاصيل والحيوانات والمياه في أماكن استخراج الليثيوم والمعادن النادرة الأخرى المطلوبة في هذه الصناعة.

صدام الصيف الحار

كما هو معلوم فإن البطاريات تتأثر بشكل كبير في أدائها بما يرتبط بالحرارة ففي أوقات الصيف والبرودة العالية فإنها تفقد الكثير من طاقتها وقدرتها على الحفاظ على طاقتها على الرغم من شتى المحاولات بتوفير أنظمة تبريد وتدفئة للبطارية.

الاختيار بحذر..

إن اقتناء السيارة أمر مهم للجميع، وغالباً ما يكون قراراً طويل المدى والأثر؛ فالسيارة من السلع التي لا تستبدل دائماً عادة إلا بعد مضي عدة سنوات، لذا يتوجب علينا أن ندرس كافة جوانب السيارة، ونرى حاجتنا لها واستخداماتها، وكذلك مواصفاتها وعلى مدى مناسب من كل الجوانب ونحيط بها خُبراً.

التريث سيد الموقف

المنافسة بدأت بشكل واسع فكل الشركات تعزم على طرح سيارات كهربائية فمن الأفضل التريث ومتابعة التطورات، خاصة أن الأمر لم يصل بعدُ إلى الذروة، وهناك العديد من النواقص خاصة لو علمنا أن في أغلب السيارات الكهربائية يكون الشحن لعدة ساعات، والقليل منها يدعم الشحن السوبر سريع والذي يحتاج إلى متطلبات عالية من مزودي خدمات الكهرباء.

توغلت التكنولوجيا في كل شيء وكأنها هواء الكوكب، هي في كل مكان من حولنا بنعمة الله، فالحياة دونها وكأنك في خناق ضمن أعماق بحر لجي يغشاه موج، فالفرد يحتاج لبذل جهد كبير لكي يعيش سبل الراحة والتقدم بدون تكنولوجيا، والواقع يؤكد أننا بدونها نهيم في أرض قاحلة بلا زرع ولا ثمر، ومع ذلك لا يزال الكثيرون يتنقصون من أهمية إدارة تقنية المعلومات باعتبارها شيئاً ثانوياً من الخدمات الفرعية!

فوائد ونوافذ مظللة

لا شك أن هناك فوائد كثيرة من تحويل الأنظمة الرقمية إلى خدمات سحابية، ولكن منع أبسط المميزات والخصائص من أن تتوفر في الإصدارات التقليدية من البريد الإلكتروني وأنظمة قواعد البيانات ومعالجات معطيات البيانات وغيرها من الأنظمة التي لا يزال يستخدمها مئات الآلاف ضمن القطاعات الحكومية والخاصة حول العالم شكل صراعاً مع السحابيات للحفاظ على البيانات «قدر المستطاع» ضمن الخوادم الخاصة، حيث إن التيارات السحابية والأجندة المنوطة بها تأبى إلا الاستمرار بردم والتقليل من شأن الخدمات التقليدية لأسباب واقعية وأخرى ذات أبعاد غير واقعية.

الخطر في ازدواجية المعايير

لقد تنبهت الكثير من الدول لهذا الخطر الكبير من الاتكالية الزائدة على الخدمات السحابية والإلكترونية الأخرى خاصة في حال لم يكن جهاز التحكم الأساسي بأيدي الدولة نفسها بل بيد دولة أخرى، قد تذيقك مرارة انقطاع الخدمات كما حدث في هواوي واليوم في روسيا، فلقد تم قطع الخدمات حتى عن الأفراد ومن ضمنها خدمات أساسية مثل خدمات الدفع والبيع والشراء والخدمات المالية والتحويلات وحتى اليوتيوب وشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها، والتي عكست ازدواجية المعايير بشكل واضح.

الهجرة التقنية ودرء الاتكالية المفرطة

تؤكد المعطيات أن هناك فوجاً وهجرة في بداية تسرب الخدمات الحصرية من وادي السيليكون الأمريكي لتتجه إلى كل الأقطاب والدول للخطر الكبير الذي يشكله احتكار الخدمات بواسطة العم سام. التوجه العالمي المتأخر نوعاً انتقل إلى الاعتماد ودعم المؤسسات الوطنية وطرح البدائل الفعالة لضمان استمرارية سبل الحياة الرقمية دون اتكالية مفرطة على التقنيات التي تدعي كونها عالمية وحيادية.

تسييس التكنولوجيا

إن مستقبل التكنولوجيا وتطور الإنسان منوط بشروط وأركان وأهمها الحياد التام وعدم الانحياز أبداً، وبتسييس الخدمات الرقمية كسلاح وكقوة ناعمة للهجوم أو الردع أمر يحد من التطور البشري الذي كان في انطلاقة رائعة، ولكن ما يحدث الآن من ردات فعل ومواقف شركات التكنولوجيا ينبئ بانحدار في سرعة التطور في المجالات والاستخدامات التقنية المحتلمة.

شح البدائل الرقمية والتحديات

هناك شح كبير في البدائل الرقمية ونجد أن الكثير من المنتجات الرقمية شبه محتكرة، والحديث هنا حول السلسلة التقنية بكاملها من موارد طبيعية وبشرية وتصنيع ومبرمجين ومطورين ومنتجين ومصممين ومخرجين وحتى البرامج العملاقة والبسيطة، حيث إن الاستثمار النوعي فيها يواجه تحديات عديدة، وهنا نجد أنفسنا بحاجة ماسة لخلق أجيال من المبرمجين والمصممين ضمن كل مراحل حياة التطبيقات والنظم، والحرص على خلق وادي سيليكون خاص بنا، حتى لو كان بتقديم تراخيص خاصة مدعومة لسنوات بمزايا عديدة من خدمات وفرص وعقود لفتح المجال لأبناء الوطن بالدخول وسد النواقص في الأسواق.

العزلة التقنية.. والوضع الروسي

إن وقوع الدول والمؤسسات في ظلمات العزلة التقنية لا شك أنه لأمر جلل، لذا يجب الاستعداد ووضع الضوابط والتوصيات التي تصب في حماية الحياة الرقمية ومنع الانحياز، خاصة بما نراه من أرباح مهولة تحصل عليها هذه الشركات ولا تكاد تقدم شيئاً للبلاد والعباد في الدولة وأغلبها لم يعين حتى بعض المواطنين ولا يسهم في خطط لتطوير أبناء الوطن، ومثالنا هنا أن ما يخفى على الكثيرين التطور الرقمي الكبير لروسيا الاتحادية، فهي لا تكاد تحتاج إلى أي شركة أو خدمات تقنية من الخارج، فلديهم كم مناسب من التطبيقات والأنظمة المتقدمة بما في ذلك خدمات البريد الإلكتروني، التواصل الاجتماعي، الدفع، خدمات الفيديو والصوت والصور وكذلك منظومات ممتازة في النظم المؤسسية من برامج للإدارة المالية والإدارية وشؤون الموظفين، وحتى أقمارهم الصناعية الخاصة بالبث، بالإضافة إلى تطبيقات التوصيل والطعام والمتاجر الإلكترونية وفوق ذلك كاسبرسكي إحدى أقوى المنظومات الأمنية في العالم والتاريخ!

دعم وتطوير المنصات الوطنية

هناك عدد من المطورين كأفراد وشركات صغيرة أخرى متوسطة يحتاجون إلى تواصل ودعم ومساندة معنوية وأحياناً مادية، يحتاجون لتنمية جانب الانتماء لديهم وتوجيههم بتوفير خدمات بديلة باعتماد أفضل المعايير والتقنيات ودعم لكل الأنظمة وأهمها دعم PWA لتجنب خطر التعرض للحظر لأي سبب كان في متاجر التطبيقات.

فقر بيئة البنية التحتية

لا شك أن الشركات الأجنبية تنعم بالكثير من الدعم، وأعظم الدعم توفر بنية تحتية غنية ومقومات تمكن فتح العديد من شركات الاستضافة مستفيدين من أسعار الإنترنت المحلية لديهم، وهذه أولى السلاسل المهمة، ففي توفير باقات خاصة لمن يوفر تطبيقاً أو خدمات أو استضافة سواء بالاستعانة على خوادم مزودي الخدمة أو خوادمه الخاصة، وبهذا سيفُتح المجال لخدمات نوعية سريعة ومنافسة.

التقنين من التعهيد

إن تعهيد الخدمات الإلكترونية له الكثير من المنافع وله سلبيات كثيرة ومضار على الدول لكونها ستفتقر إلى خلق فرص تعوض نقص الطلب الكبير على الخدمات، ونرى العجب بكون أسعار بعض خدمات التعهيد أغلى من أسعار توفيرها محلياً ووطنياً وهذا يساهم بهدم الجهود الكبيرة المبذولة في تطوير الكثير من القطاعات الوطنية.

مخرج التعهدات العالمية

قد يكون أحد المخارج هو بالضغط على الشركات العالمية بتوقيع تعهدات بإلزامية استمرارية الخدمات المقدمة بغض النظر عن أي قرارات خارجية لأي سبب كان ولكن قد لا يكون هذا خياراً متاحاً للجميع وقد يدخل في تحديات قانونية أخرى.

حل الأفرع المستقلة

قد يكون أحد المخارج والضمانات للدول بتحويل أفرع الشركات العالمية إلى شركات وطنية مستقلة إدارياً تابعة مالياً بشكل جزئي إلى الشركة الأم، مثال «لينك كونتكس لندن، شركة مستقلة ولكنها تتبع لينك كونتكس الإمارات مالياً بشكل جزئي» وهذا الأمر كذلك قد يحتاج إلى تقبل واتفاقيات كثيرة قانونية.

لقد بلغنا مراحل متقدمة في شتى المجالات والاستخدامات التقنية، وأخص بالذكر التقنيات والخوارزميات المستوحاة من الدماغ البشري وجسم الإنسان والكائنات الأخرى. هذه الدراسات المتعمقة مكّنتنا من تقنيات كانت ضمن سراب الخيال العلمي، فاليوم نرى العديد من هذه التخيلات تنفذ مهاماً بشكل متقن إلى حد معقول ضمن هذه المراحل التي اعتبرها على عتبات الذكاء الاصطناعي الذي لا نزال نراه بعيداً.

إن تركيز الإنسان وانشغاله في تسخير هذه التقنيات في خدمة البشر والبيئة وتعزيز الاقتصادات وحل الكثير من المعضلات مثل الجفاف والزراعة والسعادة والتلوث البيئي والفقر المدقع كل ذلك يمكن محاربته باستخدام هذه التقنيات المتقدمة وكل ما نحتاجه هو التركيز على التطوير والاهتمام بالمفكرين المنجزين أصحاب الإنجازات الملموسة المميزة والجميلة وترك الشعارات الرنانة التي تتغير في أبسط الظروف والمصالح.

الاستخدامات المرجوة في الروبوتات لا حصر لها البتة، فهي تستطيع العمل ليل نهار بلا كلل أو ملل ولا فبإمكانها الغسل و الكنس والزراعة والحصاد وحفر الآبار وتوسعة مجاري المياه وحتى تحليتها وهي تتنقل من مكان إلى آخر، ومن استخداماتها الحراسات المنزلية والمكتبية، فضلاً عن حراسات الحدود الدولية، أو مجرد الترحيب بالزوار واستقبالهم أجمل استقبال وإرشادهم نحو الأماكن والمرافق مثلما شهدنا ذلك في إكسبو 2020 دبي، بالإضافة إلى روبوتات توصيل الطعام والمشتريات التي انتشرت في إكسبو 2020 دبي كذلك، وكان لها أثر إيجابي جميل على سعادة الزوار باستخدام تقنيات متطورة كالتعرف على الصوت والصورة واتباع الطريق والحذر من الاصطدام أو الوقوع والقيام بتعديل نفسه إذا وقع!

لن يكون الروبوت بديلاً عن الإنسان لكونه إضافة إلى البشر لتعزيز سبل الحياة

قبل ألف سنة لم يكن للتكنولوجيا ذكر ولم يكن هناك تقني واحد! اليوم نرى اقتصادات الشركات التقنية تجعل مكانة بعض الشركات بحجم دول ولها وزن كبير يجب لها ألف حساب.

الوظائف ستدخل في دوامة جديدة بمفهوم واحتياجات جديدة ستصب بكل تأكيد في خدمة الاقتصادات، فبعض الأمور ستصبح منطقية أكثر كوجود روبوتات أمنية تجوب المناطق ليل نهار تعمل تحت إمرة رجال الأمن، وتستطيع هذه الانظمة الآن تمييز الكثير من الأمور من اكتشاف أي خطأ أو تغيير وإدراك وقوع حادث مخالف للقوانين والأنظمة، ومنها ما يساهم في الإنقاذ من كشف عن الألغام والانتشال في الحوادث وحتى في الإطفاء والمداهمة.

أما عشاق القهوة والشاي والطعام، فالروبوتات بدأت بمنافسة أقوى الطهاة والباريستا كما فعل الكمبيوتر «آي بي إم ديب بلو» بفوزه على جاري كاسباروف بطل العالم في الشطرنج في عام 1996م، فلقد انتشرت في الآونة الأخيرة روبوتات تصنع القهوة بجودة عالية وأفضل بكثير عما تقدمه مكائن القهوة التقليدية، وبهذا النمط سيكون طعم القهوة مماثلاً في كل بلاد الدنيا والأمر سيان في الطبخ والصيد والخياطة والزراعة.

الأطفال نالوا حظاً من هذا التقدم، فاليوم تتوفر نماذج عديدة من روبوتات جليسة للأطفال، تحكي لهم الحكاية وتعلمهم وتلعب معهم وتواسيهم إن حزنوا وتمشي معهم أينما حلوا وارتحلوا، هذه التقنيات مفيدة حقاً في تنمية الأبناء تقنياً وتعليمهم وتدريبهم.

ومن الجميل كون هذه الروبوتات تأتي بأشكال شتى وأحجام ومواصفات لا تعد ولا تحصى، فمنها ما يكون على شاكلة الإنسان وأخرى تكون بصورة بشر ولكن بحجم الذراع والكف وأخرى على صورة كلب ويحمل أجهزة متقدمة على ظهره للاستخدامات المتعددة أو يستخدم للترفيه والزينة، ومن الأشكال الشائعة مثل الطبق الطائر ولكنه يكنس وينظف المنزل ويعقمه ثم يرجع إلى قاعدته فيفرغ نفسه ثم يعود لإكمال دورته حتى ينتهي من تغطية الخريطة الذكية للمكان والذي يقوم بإنشائها بنفسه باستخدام أجهزة ليدار ثلاثية الأبعاد متقدمة تتعرف على المنطقة المحيطة به وتحدد موقعه بدقة في المكان ويميز العقبات والمرتفعات والدرجات ومن نفس الصنف هذا ما يقوم بقص الحشائش وتنظيف الأحواض ويعملون بنفس الآلية السابقة.

من ضمن الأمثلة روبوتات الدرون التي تشكل عروضاً ذكية وتطير ملاحقة صاحبها متجنبة لكل حاجز وتميزه عن غيره بالتعرف عليه.

نحن بحاجة ماسة لتعلم كافة الثغرات الأمنية والحرص على كون هذه الأنظمة من مؤسسات مرموقة تعتني بأمن المعلومات والنظم وتحرص على التحديث الدائم فكون بعض هذه الأجهزة متصلة بالإنترنت يصبح بالإمكان اختراقها وجعلها تنفذ أموراً محرجة وقد تكون خطيرة فعلياً أو رمزياً ووطنياً وعقائدياً.

هناك العديد من الدورات لتعلم برمجة الروبوتات والتحكم بها وحتى إنشائها ومن الضروري جداً تعلمها وتعليم الأبناء وتهيئة جيل يعتمد التقنية في كل حياته بغض النظر عن اختصاصه أكان معلماً أو طبيباً أو كاتباً أو رياضياً أو مهندساً أو بنَّاءً وغير ذلك من المهن والتخصصات.

لا شك أن لفجر الروبوتات ودخولهم الأسواق والأعمال وقعاً إيجابياً على الاقتصاد، والفطن من يستغل العرض والطلب لتقديم ما هو مفيد ونافع للجميع بإذن الله والكل مستفيد إن شاء الله.

في خضم التحديات التي وصلت إلى ذروتها كل تصنيفات الهواتف الذكية، وكيف أنها مستمرة في رفع سقف المواصفات، وحتى تطوير واجهة المستخدم وتجربته المتكاملة التي تتطلب سلاسة في الأداء وعمراً في صمود البطارية وسرعة عالية حقيقية في الشحن، ثم الكاميرات فوضوح الشاشة وسرعتها والكماليات الأخرى فضلاً عن نوع وقوة المعالج والمساحة المتوفرة للبيانات، ثم سعة الذاكرة المؤقتة ودعم الجيل الخامس للاتصال 5G، وهذه النقاط تعد مما ينبغي مراجعته قبل شراء أي هاتف بحسب كتاب التفكير التقني.

«هلا موتو».. هذا النداء الجميل الذي ارتبط في أذهان الكثيرين بموتورولا، التي تعد من أقدم وأكبر الشركات التقنية في العالم في يوم من الأيام، واليوم وبكونها تحت جناح العملاق لينوفو «موتورولا موبايل فقط» نجد في عودتهم القوية في طليعة الخطوط العليا للهواتف بهاتفهم المميز موتورولا ايدج 30 برو والذي يعد أحد أفضل الخيارات المتاحة، بل وفي بعض المقاييس يعد هو الأفضل من منظور السعر مقابل العتاد.

الهاتف يأتي بمواصفات عالية وجذابة وتخدم مستخدميه بشكل متكامل؛ لكونه يأتي بمعالج قوي جداً من كوالكوم جين 1، والذي يتمتع بالكثير من الخصائص التي تعزز من صدارته في المعالجات، ويأتي كذلك بمساحة 256 غيغابايت وذاكرة 12 غيغابايت ودعم للقلم! وببطارية كبيرة وسرعة شحن ممتازة بقوة 68 واط، ويدعم كذلك الشحن اللاسلكي بقوة 15 واط.

موتورولا «ايدج 30 برو» هاتف متكامل يأتي كرد قوي على الشركات الأخرى

يأتي الهاتف بأربع كاميرات، 3 منها في الجهة الخلفية بـ50 ميغا بكسل للكاميرا العريضة والأساسية والثالثة للوضوح وتأثيرات الصور، أما كاميرا السيلفي فهي بـ60 ميغا بكسل، مع الكثير من الخصائص في التصوير منها التصوير المزدوج من الأمام والخلف، أو حتى التصوير بالكاميرتين الخلفيتين وغيره الكثير من الإعدادات المفيدة لهواة التصوير حتى في الأماكن منخفضة الإنارة إلى حد ما.

يقدم الهاتف دعم لأحدث تقنيات الاتصال؛ فهو يدعم واي فاي 6e الحديث الذي يدعم ثلاثة ترددات لتجربة قوية، ودعم لكل ترددات الجيل الخامس للاتصال 5G في الدولة والكثير من الإمكانيات التقنية الأخرى.

قد يتساءل البعض: هل بالإمكان استخدام أنظمة الدفع الحديثة بدون لمس مع هذا الهاتف؟ الجواب نعم فباستخدام تطبيق EMPay الذي يعمل بكفاءة وهو تطبيق وطني للدفع بدون لمس من خلال الهاتف ببطاقة افتراضية، يمكن للمستخدم تعبئتها بسهولة في عدة طرق مختلفة بدون رسوم إضافية.

والتطبيق يعتبر من أأمن التطبيقات وأفضلها أداء ودائم التحديث ومعتمد من البنك المركزي، ويمكنك كذلك من إرسال واستقبال الأموال من خلاله بكل شفافية ووضوح، بالإضافة إلى توفر تطبيق غوغل باي للدفع، ولكنه منوط بدعم بنكك له.

الهاتف يأتي كرد قوي على الشركات الأخرى كونه يأتي بعلبة تحتوي كل القطع، من شاحن قوي جداً وحماية وسماعة! وسعره مناسب بشكل عام.

 

تعددت تعاريف الابتكار لكونه يختلف من منظور شخص عن الآخر، وأراه بهذا ملائماً أكثر بهذا التعريف «هو دراسة مشكلة أو نقص أو ضعف أو حاجة والإتيان بحلول نظرية أو تطبيقية قابلة للتنفيذ من شأنها أن تقوم بحلها بشكل كبير جداً».

الابتكار مهم لبني البشر لأنه متغلغل في كل جزء من حياتنا وفي كل منتج، فلو نظرنا إلى أكثر من ألف سنة كانت العربات ذات العجلات ابتكاراً عظيماً للتنقل، واليوم نرى التنقل فائق السرعة عبر الفضاء، المكالمات المرئية اليوم لو شاهدها أحدهم قبل ألف سنة لرجمنا بالحجارة واتهمنا بالهرطقة والدجل، ولو استمر البشر بالابتكار دون تحديات سياسية ولوبيات ومؤامرات لتوصلنا إلى الكثير من التقنيات التي تساهم في رفعة البشر في كل أجزاء يومه وحياته.

الابتكار مهم جداً في تحقيق قفزات في الخدمات حتى ابتكار غطاء عبوات المشروبات التي لا يتم رميها يعد ابتكاراً رائداً في مصلحة البشر، فقبل ذلك كانت الأغطية الحديدية في كل مكان وتؤذي الناس، ومن الابتكارات المميزة ابتكار البلاستيك والنايلون والفلين وحتى الحليب طويل الأجل، والزراعة المائية ضمن بيوتها البلاستيكية وغير ذلك من أمور عديدة يصعب حصرها في مجلدات عظام.

البرزخ بين الابتكار والتطوير

الكثير منا يخلط بين الابتكار والتطوير، فأما الآخر إنما يصب في دائرة التحسينات لأمور موجودة كإضافة خصائص جديدة على نظام موجود أما الابتكار هو تحديث وإضافة كبيرة تشكل فارقاً.

أمثلة توضيحية

من ضمن الأمثلة على الفرق بين الابتكار والتطوير مثال المحركات، فلو أتينا بمحرك من 8 أسطوانات بقوة 450 حصاناً، بإستخدام التطوير قمنا بتقليل عدد الأسطوانات إلى 4، وإضافة محركات توربينية وتحسينات أخرى وتقنيات تجعل المحرك الجديد يعطي قوة 450 حصاناً بنصف استهلاك الوقود وبالقوة ذاتها، وهذا يعد تطويراً على المحرك، بينما ابتكار محركات الكهرباء يضفي جانباً آخر بالكلية فهنا نقول عنه إنه ابتكار.

ومن ضمن الأمثلة الهاتف القابل للإغلاق، هكذا ابتكار شكّل فارقاً كبيراً في عالم الهواتف الذكية وكيف إنه يكون هاتفاً بسيطاً متكامل الخدمات ثم يتحول بمجرد فتحه إلى جهاز لوحي بحجم كامل للقراءة والكتابة والتدوين والرسم والمشاهدة والابتكار، وهنا نرى الفارق الكبير بين تحديث للأجهزة اللوحية وبين ابتكار الفولد.

ومن الحلول المبتكرة حل المشكلة الفيزيائية لحجم البطارية، فقد تم التغلب عليه عن طريق ابتكار سرعة آليات جديدة لشحن البطارية بسرعة كبيرة جداً ويعد هذا الابتكار مهماً في موضوعنا لأنه نظر إلى المشكلة من عدة جوانب فابتكر في جانب قابل لذلك ما شكل فارقاً كبيراً وإضافة رائعة.

من يستطيع الابتكار؟

يستطيع الابتكار الجميع و المجالات لا محدودة للابتكار والأمر يحتاج إلى البحث عن مشكلة أو تحدٍ أو حاجة، فمثلاً تطبيقات الطلبات وجدت حاجة ومشكلة فكانت هي الطريقة المبتكرة لطلبات الطعام من كافة جوانبه، تطبيق حساباتي linkconnects.com طريقة مبتكرة لسرد حساباتك، الزراعة المنزلية للخضار داخل المنزل بالأجهزة طريقة مبتكرة في المواد الغذائية، طرق الري الحديثة، المساعدات الذكية، المصابيح الذكية، مولدات الطاقة النقالة على البطارية بديل مبتكر عن محركات الكهرباء البترولية، الابتكارات كثيرة جداً حتى في الطبخ والزينة والثياب والخدمات الإلكترونية.

خطوات الابتكار

اولاً إيجاد وتحديد المشكلة أو التحدي أو الحاجة، ثانياً التفكير ضمن كل الزوايا والأبعاد، ثالثاً طرح الحلول المحتملة وغير المحتملة، رابعاً إيجاد حلول تطبيقية أو نظرية لكل الاحتمالات، خامساً التجارب، سادساً التحقق من التوقيت المناسب للطرح، سابعاً التنفيذ.

وَكُلُّ يَدَّعِي وَصْلاً بِلَيْلَى

الكثير من الشركات تدعي الابتكار وفي كل عام يقومون بعرض بعض التحسينات ثم يعلقون عليها كل الإعلانات، الابتكار هو أن تأتي بشيء مميز جديد له قيمة.

الصدارة في إحدى المراحل مهمة صعبة بكل تأكيد، ولكن الأصعب هو الحفاظ على هذه المرتبة فهذا يحتاج إلى كم هائل من الابتكار والإتقان والتطوير المستمر ومواكبة الأحداث والمتطلبات والمتغيرات من كل المؤشرات، فمن لا يملك المؤشرات الصحيحة ويكتفي بالاصطدام في جدار التقهقر ثم لا يكاد يبين يضيع في صفحات التاريخ هذا إن كان قد دخلها أساساً.

هواوي العملاق الصيني العالمي

هذا الاسم مرتبط بالكثير من القطاعات الرقمية وتربع على عدد منها ومنها شبكات الاتصالات المتنقلة والألياف البصرية وخدمات مزودي الخدمة حول العالم وفي كل قارّاته تقريباً، فشبه مدينة هواوي «المقر الرسمي للشركة» التي تنتج الكثير من التقنيات ذات الجودة والسعر المناسب والدعم القوي كما يحتاجه متعاملوها وتواجد مكاتبها الرسمية في أغلب دول العالم مع دعم لوجستي قوي سارع في الانتشار بسرعة كبيرة.

صدمة الهواتف الجبارة

الجميع بات يعرف ماذا جرى مع أحد أفضل الهواتف عتاداً ذات المميزات والخصائص القوية جداً، والتي تفوقت في زمن قياسي على الكثيرين وتصدرت عليهم في عدد من الإمكانات القياسية، التي شكلت بدورها تهديداً صريحاً لكبريات الشركات، فإما التنافس أو البقاء على درج المتفرجين وما أن لبثت في صدارة الركب حتى اصطدمت بالقوانين السياسية وغيرها من تحديات سلبت أهم مميزات وخدمات من بعض الشركات، التي كان الاعتماد عليها من هواوي بشكل شبه كامل ولم تكن حينها الرغبة الظاهرة بالميل عن هذه الخدمات وبكل تأكيد ليس في هذه المرحلة مرحلة بداية الصدارة، إلا أن الأمر كان تحدياً كبيراً للشركة فهل إلى خروجٍ من سبيل؟!

ما بعد الخدمات المسلوبة

الكثير من الشركات اجتهدت لمحاولة ملء الفراغ الكبير في الجودة وإمكانات العتاد وسلاسة وأداء النظام وقوة البطارية وشحنها ومزايا التصوير المتقدمة التي تتميز بها هواتف هواوي، ولكن وفي نظري أغلبها قدم مستوى متفاوتاً والكثير منها وللأسف من شركات عملاقة ولكن الإتقان شيء صعب وربما عدمه لسبب من الأسباب كضمان استمرارية البيع في السنوات التالية مثلاً.

لم تقف هواوي عند هذا التحدي إنما سارعت الخطى بشكل لم يسبق له مثل وخلقت بيئة متكاملة متناغمة وأخرج منتجات رائدة مثل أجهزة الحواسيب المحمولة «لابتوب»، والتي تعد أحد أفضل الاختيارات في الأسواق بمواصفات ممتازة ومعالجات متقدمة من إنتل وAMD وتصاميم بجودة عالية وشاشات مميزة والأهم ببطاريات قوية ذات شحن سريع وتأتي كل هذه اللابتوبات مدعومة وبشكل رسمي بنظام ويندوز 10 وويندوز 11 دون نقصان في الخدمات، أبداً بعكس ما يتساءل البعض عن دعم المقدم في الهواتف فالأمر مختلف هنا كلياً.

لم تكتفِ هواوي بأجهزة اللابتوب بل قدمت سماعات بلوتوث تعد من الأفضل وساعات ذكية تتميز باقترانها بكل الهواتف، وتعطي أداء مميزاً لمدة طويلة تصل في بعضها إلى أسبوعين من العمل المتواصل بشحن واحد فقط مما يشكل تحدياً صارخاً لكل المنافسين، ووصلت إلى عالم الألعاب الإلكترونية وشاشات الكمبيوترات بشاشات ممتازة بمواصفات متقدمة جداً وبأسعار منافسة جداً.

التطور المستمر

لم تكتفِ هواوي أيضاً بتطوير أنظمة متكاملة بنظام خرائط ومنصة صوتية وأخرى مرئية ومحرك بحث وتحديث لمفهوم متجر التطبيقات والخدمات المعززة ضمن أنظمتها المتداخلة والمتكاملة، بل تقوم وبشكل مستمر بطرح هواتف قوية بما فيها هواتف صدفية وقابلة للطي لمن لا يهتم بخدمات من بعض الشركات وتفاجأت بأن عددهم كبير بالكثير من الناس يهمه التصوير والاتصال والتحديثات المستمرة وأهم ما في الأمر سرعة الشحن ومدته.

قطاعات جديدة

دخلت هواوي في قطاعات أجهزة جديدة مؤخراً مثل أجهزة لوحية بنظام ويندوز 11 و أجهزة التلفاز، والأمر آخذ بالتوسع ولكن ما يجمع كل ذلك هي الجودة العالية في الأجهزة وصلابة الأنظمة وتكامل الخدمات.

صحيفة الرؤية

https://www.alroeya.com/119-75/2268643-%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%AC%D9%87%D8%B2%D8%A9-%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D9%8A%D8%A9

يتنامى العجب والعجاب في مواقع التواصل الاجتماعي، وكلها أنماط اجتمعت في تيك توك في صور وفيديوهات متفاوتة بشكل غريب جداً، فأدنى المحتويات تجدها في أعمق صور قلة الأدب والأعراف وحتى السنع مفقود منها، رقصات وهفوات وتميع حتى في الكلام الطبيعي في هز لكل احترام وتقدير بشري، لا يعني هذا أن تيك توك عار من الحسابات المفيدة والنافعة بل هي كثيرة كذلك، ولكن وجب التنويه على مخاطر المحتوى السيئ ومدى تأثيره السلبي على الأجيال والثقافة والعقائد.

فيديوهات وقحة

الضحك والسعادة والفرفشة مطلب طبيعي وحق من حقوق الإنسان وحتى الحيوان، ولكن لكل شيء قواعد وضوابط يجب أن يتبعها البشر وإلا فالفوضى تخلق الكثير من العلل وتفسد ولا تصلح شيئاً، مقالب تعيسة، لباس دون لباس، كلمات نابية، تجريح للرفاق، مخاطر والكثير من السبل الملتوية لتكسب عدد المشاهدات أو الأموال، وحتى التربح على تصوير المرضى والنائمين وأصحاب الهمم وبلغت السخافات بتمثيل حركات عبيطة وإخراج أصوات مزعجة لفترات طويلة على أجهزة المايكروفون.

أعداد مشاهدات خيالية و«البوت»

يتفاجأ المستخدمون من الأعداد الكبيرة في المشاهدات ولا ننكر أن هناك عدداً كبيراً من مستخدمي التطبيق عالمياً، ولكن هناك عدداً ضخماً من أنظمة البوت من الروبوتات الآلية التي تقوم بالمشاهدة العشوائية والتفضيل والمشاركة وحتى الرد والتشجيع، وهذا واضح لمن تتبع المشاركات، قد يلاحظ أن بعض الحسابات لا أصل بشري لها!

بث مباشر بلا رقيب

تتعجب مما قد تشاهده في البث المباشر للكثير من الحسابات المحلية والعالمية كذلك، تحرش سافر على الناس بالمكالمات وبعضهم يتعمد ضرب نفسه، وآخر يظهر نفسه كأنه مسحور طوال البث المباشر، وبعضهم يحتال بإظهار أناس على كونهم لاجئين ويبحثون عن معيل وتمويل، وهناك منافسات بين المشاركين بين المتابعين لكل المتنافسين لكسب المال بصورة مباشرة، وبعضهم يقوم بشروحات وتعليم الناس أموراً رائعة كالرسم والنحت والهندسة وآخر مريض يصور يومياته مباشرة من المستشفى، أمور يشيب منها الرأس.

الانتباه لخصوصية المنزل

من الأمور المهمة أن ينتبه الأهالي من البث المباشر، فقد يقوم أي شخص غريب عن المنزل ببث مباشر، وكذلك الأطفال دون دراية من الأهل، وينقل يوميات البيت وأسراره على الملأ.

يبقى تيك توك كغيره من الأنظمة العالمية التي غزت البيوت والغرف، وستزداد البرامج والتطبيقات وعلينا تحصين الأبناء والبنات و الأجيال القادمة للتمسك بالآداب والأعراف والعقائد السليمة الوسطية التي تدعو إليها أخلاقنا وديننا وقيادتنا.

التنقل ديدن البشر منذ القدم، فمن المشي إلى التنقل على ظهور الدواب حتى بلغنا السيارات العادية ثم الكهربائية وطائرات درون الفردية وغير ذلك من التقنيات، التي تساهم في رفعة البشر وسرعة التنقل وجودته، إلا أن لكل شيء قواعد وضوابط وأُسساً يجب أن يتبعها الإنسان، وإلا فالفوضى ستخلق الكثير من العلل وتفسد المال والبدن!

لا شك أن انتشار تسونامي السكوتر، الذي يعد من الوسائل الجميلة الزهيدة في التنقل والعملية لدى البعض، ولكن من يجهل منهم القواعد ونظم وآداب الطريق فإنه وبكل أسف يربك المارة قبل الركاب، ويضر ويفسد ويسبب الحوادث التي تصل إلى الوفاة أحياناً، وخاصة لو كان الأمر سائباً بيد الأطفال والصغار كما هو مشاهد في الحارات وعلى جوانب الحدائق والطرقات.

الأمر أشبه بكونه عشوائية للسكوترات، يحتاج إلى ضبط وربط ينظم الاستخدامات ويرخص المستخدمين إن لم يملكوا رخصة قيادة رسمية أو دولية، بما يضمن معرفة حق الطريق وآدابه أو تخصص رخصة مبسطة لمثل هذه الآليات، بيد أن الأمر في تشعب مستمر فهناك السكوتر والدراجة الكهربائية ومنها أنواع كثيرة، فبعضها كأنه دراجة هوائية وأخرى تمشي على ثلاثة وغيرها على أربعة، في تشكيلة متنوعة بحسب الحاجة والاستخدام وتتفاوت في سرعتها وقوتها وعزمها وصلابتها ونظم الحماية والمرونة بها، لذا يجب توعية وإرشاد المقبلين على هذه الوسائل بالإلمام بضوابط المرور بشكل عام، وأخص بالذكر لكل من لا يملك رخصة قيادة سيارة أو دراجة رسمية أو دولية وضمن فئة عمرية، كما يجب تحديد الأماكن التي لا يجب أن تتواجد فيها هذه الدراجات.

العجب كله من رؤية فلذات أكباد الناس تلهو وتمرح بالدراجات الكهربائية في الطرق الداخلية وعلى أرصفة الطرق العامة

العجب كله من رؤية فلذات أكباد الناس في أعمار صغيرة تلهو وتمرح بالسكوتر والدراجات الكهربائية في الطرق الداخلية وعلى أرصفة الطرق العامة، ما يعرضهم للخطر الشديد ويعرض حياة السائقين للخطر كذلك في حالة احتاجوا إلى تجاوزهم بشكل مفاجئ، ولقد حدثت الكثير من الحوادث المؤلمة حول العالم بسبب سوء الاستخدام وعدم الانتباه.

يلحق بهذا الأمر ما يسبب حوادث ومصائب لا داعي لها سوى الطيش والتهور، فكم من أرواح راحت ضحية القيادة المتهورة في الرمال والصحاري بحجة الترفيه والمرح، وقد كان من الضحايا زميل الدراسة عمران رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح جناته!

هذا الأمر يحتاج إلى دراسة وتقنين أما تقنين أماكن الجلوس في البر، بأماكن مُسيجة لا تدخلها المركبات ولا الدراجات، فيكون لهم أماكن واسعة بحيث يستطيع الأهالي الجلوس والتخييم، ولا ننسى كذلك أماكن الجمهور، التي تكون بمعزل وحماية في مناطق ترفيه المركبات والدراجات، لأن أرواح البشر أهم من اللهو واللعب.

صحيفة الرؤية

https://www.alroeya.com/119-86/2262900-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1-%D9%88%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%B9-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B3

قدمت تطبيقات التوصيل أسلوباً عصرياً مميزاً في توفير قوائم الطعام من مختلف المطاعم التي يمكنها التوصيل بذاتها، أو باستخدام خدمات التوصيل التي توفرها التطبيقات ضمن باقة خدماتها، ولا شك أن تجهيز بيئة معقدة متداخلة البيانات والاستخدامات له ثمنه وتكلفته، والسعي نحو الأرباح الكبيرة من هذه الخدمات أمر مشروع، ولكن كل شيء يحتاج إلى دراسة عواقبه، وهنا نتكلم عن الجشع لدى البعض.

الجشع لدى البعض ساهم في رفع أسعار أبسط الوجبات اليومية مثل الرز بالدجاج والمعجنات وحتى الساندويتشات التقليدية

«شاورما وأطباق البيتزا والمعكرونة» حيث وصلت أسعارها في بعض التطبيقات إلى قرابة 110% وبعضها 30% وقليل منها حافظ على سعره وتحمل نسبة شركات التطبيقات المرتفعة، والتي لا تتضمن قيمة التوصيل والذي يبلغ أحياناً ثلث قيمة الوجبة أو ربما أكثر، و32 درهماً هو أحد أرخص وجبات الدجاج بالأزر «مندي»، بالإضافة إلى 9 دراهم توصيل، هكذا أسعار قد ترهق الكثيرين في الأوضاع المستجدة بزيادة مدة العمل. الأمر أشد لو كانت الطلبات للبيوت فتضرب الرقم بعدد سكان البيت ففي مثالنا السابق يكون 128 درهماً لأربعة أشخاص بالإضافة لرسوم التوصيل، بينما لو يتم الاتصال في المطعم مباشرة فستكون سعر الوجبة الواحدة 22 درهماً وربما أقل!

الكثير من المطاعم تعجز عن توفير خدماتها على الإنترنت سواء بشكل موقع إلكتروني أو تطبيق نظراً للكثير من التحديات منها التسويق الإلكتروني والدعم الفني وصولاً إلى الأمان الإلكتروني والدفع الإلكتروني ثم التوصيل وخدمة العملاء.

استحواذات ومزودون

إن عدد مزودي الخدمة قل بشكل كبير بعد سلسلة من الاستحواذات من بعض العمالقة المزودين للخدمة بما فيها الاندماجات الأخيرة كذلك وهذا الأمر غير مطمئن خاصة لو كان التوجه باحتكار الأسواق والمناطق بما يزيد الخناق على المطاعم والمتاجر التي تعاني من ارتفاع التكاليف التشغيلية للأسباب الأخرى كذلك.

التفاف المطاعم

يشجع عدد من المطاعم بعد توصيل الطلبات من خلال التطبيقات بالاتصال المباشر بها والحصول على خصم مباشر على الوجبات ولكن يعيب هذه الحركة عدم توفر آلية الدفع بالبطاقة المالية ونجد كذلك مطاعم أخرى تعفيك فقط من رسوم التوصيل ولا تقوم بتوفير أية خصم على الطلبات مستفيداً من النسبة التي كانت تذهب للتطبيقات.

الاستدامة مطلب الجميع

إن من أهم النقاط في التجارة هي الاستدامة، فلو وصلنا إلى أمواج التضخم في أسعار المأكولات والمنتجات المعروضة في هذه التطبيقات فإن الطلب سيقل وسيبدأ الناس والمطاعم والمتاجر بالهجرة إلى حلول جديدة لا محالة.

اشتراكات شهرية

يخطط بعض مزودي الخدمة بتوفير إمكانية الاشتراك الشهري لتوفير أسعار وخدمات خاصة وقد تتضمن كذلك رسوم توصيل أقل وغيرها من المميزات، والبعض الآخر يخطط بتوفير اشتراك في المطاعم بأسعار ثابتة، ومن ضمن الخطط كذلك الضغط على المطاعم لتوفير باقات وخيارات عائلية توفر على كاهل العوائل.

تغطية المناطق الجديدة

تعد مسألة تغطية المناطق الجديدة تحدياً كبيراً بالنسبة للشركات، فهذه المناطق تتوق لما يتوفر في المناطق الأخرى والمجاورة من مطاعم ومتاجر وصيدليات، ولكن استغلال الوقت وتلف بعض المواد نتيجة البعد يعوق هذه الشبكة ويزيد من التحديات.

حلول مبتكرة

الجميل في الأمر هو الحلول المبتكرة التي قدمها عدد من أصحاب المطاعم وكذلك الجامعات والمطابخ وحتى الكافتيريات بتوفير الوجبات من المطبخ المركزي لهم والطرح بأسماء مختلفة من نفس المكان، وهذا يوفر الكثير من التكاليف التشغيلية ويضيف خيارات أكثر للمتعاملين.

التنقل ديدن البشر منذ القدم، فمن المشي إلى التنقل على ظهور الدواب حتى بلغنا السيارات العادية ثم الكهربائية وطائرات درون الفردية وغير ذلك من التقنيات، التي تساهم في رفعة البشر وسرعة التنقل وجودته، إلا أن لكل شيء قواعد وضوابط وأُسساً يجب أن يتبعها الإنسان، وإلا فالفوضى ستخلق الكثير من العلل وتفسد المال والبدن!

لا شك أن انتشار تسونامي السكوتر، الذي يعد من الوسائل الجميلة الزهيدة في التنقل والعملية لدى البعض، ولكن من يجهل منهم القواعد ونظم وآداب الطريق فإنه وبكل أسف يربك المارة قبل الركاب، ويضر ويفسد ويسبب الحوادث التي تصل إلى الوفاة أحياناً، وخاصة لو كان الأمر سائباً بيد الأطفال والصغار كما هو مشاهد في الحارات وعلى جوانب الحدائق والطرقات.

الأمر أشبه بكونه عشوائية للسكوترات، يحتاج إلى ضبط وربط ينظم الاستخدامات ويرخص المستخدمين إن لم يملكوا رخصة قيادة رسمية أو دولية، بما يضمن معرفة حق الطريق وآدابه أو تخصص رخصة مبسطة لمثل هذه الآليات، بيد أن الأمر في تشعب مستمر فهناك السكوتر والدراجة الكهربائية ومنها أنواع كثيرة، فبعضها كأنه دراجة هوائية وأخرى تمشي على ثلاثة وغيرها على أربعة، في تشكيلة متنوعة بحسب الحاجة والاستخدام وتتفاوت في سرعتها وقوتها وعزمها وصلابتها ونظم الحماية والمرونة بها، لذا يجب توعية وإرشاد المقبلين على هذه الوسائل بالإلمام بضوابط المرور بشكل عام، وأخص بالذكر لكل من لا يملك رخصة قيادة سيارة أو دراجة رسمية أو دولية وضمن فئة عمرية، كما يجب تحديد الأماكن التي لا يجب أن تتواجد فيها هذه الدراجات.

العجب كله من رؤية فلذات أكباد الناس تلهو وتمرح بالدراجات الكهربائية في الطرق الداخلية وعلى أرصفة الطرق العامة

العجب كله من رؤية فلذات أكباد الناس في أعمار صغيرة تلهو وتمرح بالسكوتر والدراجات الكهربائية في الطرق الداخلية وعلى أرصفة الطرق العامة، ما يعرضهم للخطر الشديد ويعرض حياة السائقين للخطر كذلك في حالة احتاجوا إلى تجاوزهم بشكل مفاجئ، ولقد حدثت الكثير من الحوادث المؤلمة حول العالم بسبب سوء الاستخدام وعدم الانتباه.

يلحق بهذا الأمر ما يسبب حوادث ومصائب لا داعي لها سوى الطيش والتهور، فكم من أرواح راحت ضحية القيادة المتهورة في الرمال والصحاري بحجة الترفيه والمرح، وقد كان من الضحايا زميل الدراسة عمران رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح جناته!

هذا الأمر يحتاج إلى دراسة وتقنين أما تقنين أماكن الجلوس في البر، بأماكن مُسيجة لا تدخلها المركبات ولا الدراجات، فيكون لهم أماكن واسعة بحيث يستطيع الأهالي الجلوس والتخييم، ولا ننسى كذلك أماكن الجمهور، التي تكون بمعزل وحماية في مناطق ترفيه المركبات والدراجات، لأن أرواح البشر أهم من اللهو واللعب.

تطبيقات التوصيل.. تضخم الأسعار والاحتكار! http://arqr.ae/fkl9

كلنا في رحلة وسنصل بشكل حتمي إلى وقت الوفاة «الله يطول بأعماركم بالخير» مهما طال الوقت أو قصر. ولكن للحسابات الرقمية شق مهم في هذا السياق، والتي تحتاج إلى ضبط إعدادات من شأنها تحديد من سيرث هذه الحسابات، ومن له الحق بإعلان الوفاة، ومن تعود إليه أرباح حياتك الرقمية من تطبيقات وفيديوهات، ومن له الحق بتنزيل صورك وفيديوهاتك من الخدمات السحابية.. إلخ.

التحدي الكبير هنا أن كل منصة لها قوانينها الخاصة، فمثلاً بعضها يقوم على الفور بإلغاء الحساب، وأخرى تقوم بتحويل الحسابات إلى ذكرى، ليتم الحفاظ على كافة المشاركات مهما كانت طبيعتها إيجابية أو سلبية، لذا على الواحد منّا أن ينتقي ما يشارك خاصة في مثل هذه الحالات! وفي هذه الحالة تصبح حسابات الذكرى مجمدة لا تغيير يُقبل عليها أبداً إلا بجدال طويل وعريض مع المنصة، قد تنجح أو لا تنجح، والأمر كذلك ينطبق على متاجر التطبيقات، فالكثير منها يعتمد على خوادم «سيرفرات» خارجية تغذي التطبيق، فتنهار هذه التطبيقات لكون خدماتها الأخرى مدفوعة ولم يتم التوصية باستمرارية الدفع لها وتطويرها وتحديثها، فتضطر متاجر التطبيقات لحذف التطبيقات من المتاجر، وقد يصل الأمر إلى المشتريات الرقمية، كالألعاب الإلكترونية والصوتيات والكتب الرقمية وغيرها، فملكيتها غالباً لا تورث بل تحذف! لكونها مرتبطة مدى الحياة مع من اشتراها فقط.

لتفادي الضرر وتقنينه من الضروري جداً كتابة كلمات المرور وجرد الحسابات المهمة مع رموز الدخول بخطوتين، وكذلك مواقع الأرباح والعملات الرقمية والسيرفرات، وكل حساب رقمي وكذلك المخازن السحابية لصورك وفيديوهاتك ومذكراتك مع تعليمات وتنبيهات واضحة للاستخدام والتنزيل والمحظورات وحقوق الوصول.

قد يتم تخزين هذه المعلومات الحساسة إما في خزانة المنزل الحديدية أو في مكتب محاماة أو حتى في البنك، وبعض المواقع المتخصصة في هذه الإجراءات أو ببساطة كتابتها كلها في مذكرة في خدمة غوغل دوك، وتفعيل آلية «الحساب غير النشط» والذي يقوم بدوره بإرسال بريد إلكتروني بعد مدة زمنية يحتوي على بيانات استرجاع الحساب لمن قمت باختياره كوريث رقمي لبيانات الحساب ومحتواه، نفس الخدمة متوفرة كذلك في عدة شركات مثل أبل وفيسبوك وإنستغرام ولينكد إن وغيرها.

إنَّ كل عمل يحتاج إلى إتقان، خاصة إن ترتبت عليه أمور متصلة تتداخل بعضها ببعض، كالطب والهندسة وأنظمة الحاسوب، والإدارة والتسويق وغير ذلك.

إنه لأمر في غاية الأهمية أن يدرك المرء جوانب أكثر بشكل عام وخاص أحياناً لمختلف مدارات التخصص الذي ينتمي إليه، فلا يكتفي أبداً بالمهام اليومية ولا على الخطة السنوية ولا على إمكانيات المؤسسة! فإلمامك بتفاصيل وعموم تخصصك وجديده ومتطلباته من أهم الأمور التي يجب أن تشغل نفسك بها بغض النظر عن مستواك ودرجتك العلمية والعملية، ولو بلغت أعلى المراتب أو كنت لا تزال في أول الطريق يجب أن تسابق الزمن بالتعمق في مجالك والاطلاع المستمر عليه.

أعجب كل العجب من شباب تخرجوا وبعضهم يعمل منذ سنوات وآخرين وصلوا مراتب ودرجات عليا، ولكن معلوماتهم وخبراتهم سطحية وضحلة في مجالهم والحجج لديهم كثيرة بكثرة انشغالهم أو قلة المصادر وغيرها من الحجج، التي يحزن ويعجب منها كل من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.

نصيحة لبعض الإدارات أن تحرص على التدريب المستمر والإجباري أحياناً للموظفين، خاصة المتعففين عن التعلم واكتساب المهارات، فهذه أمانة كبيرة تصب في مصلحة المؤسسة والوطن بشكل مباشر وغير مباشر، والأشد والأمّر أن تقف بعض الإدارات في طريق التدريب والتعليم والتطوير، وهذا يدل على وجود خلل يحتاج إلى تصويب بصورة عاجلة، فالموظفون الأكفاء المهرة بمرتبة الأجنحة التي تطير بالطائرة فمهما كان قائدها بارعاً فإنها لن تطير بلا أجنحة.

هناك الكثير من المؤسسات والمسؤولين الذين يحرصون على تدريب وتجهيز الموظفين بشكل دوري مستمر، حرصاً على الكفاءات والقدرات والمهارات العالية، التي ينافسون بها المستويات العالمية، وهذا لا يتأتى من فراغ، بل من العزيمة والحرص والإصرار.

الدورات التدريبية والمهارات وقياساتها متوفرة بكل الطرق التقليدية والحديثة والهجينة وهذه نعمة عظيمة، لكن يخطئ بعض المدراء بالتركيز فقط على الدورات الإدارية وإهمال الدورات الفنية بحجة أن مستواهم ارتفع! وهذا منحدر خطير، فانجرافك عن هكذا دورات تدريبية يكون نخراً قوياً في أساسياتك التي تحتاج إلى ترميم دوري، لكي تكتسب وتتمرن على الجديد وتثري مخزونك من العلوم.

إنها سلسلة مترابطة من تطوير الموارد البشرية، وتمكينها وتعزيزها بالمهارات والدورات وحضور المؤتمرات والمناسبات والفعاليات التي تفتح آفاق جديدة للموظفين وترفع من الناتج العام للمؤسسات، وتأتي بأفكار متجددة ومستدامة، فالماء الراكد لا يصلح للشرب ويسبب أمراضاً قاتلة وفتاكة.

تقنية المعلومات.. القوة البشرية قبل الحاسوبية http://arqr.ae/89ks

<strong>قدمت تطبيقات التوصيل أسلوباً عصرياً مميزاً في توفير قوائم الطعام من مختلف المطاعم التي يمكنها التوصيل بذاتها، أو باستخدام خدمات التوصيل التي توفرها التطبيقات ضمن باقة خدماتها، ولا شك أن تجهيز بيئة معقدة متداخلة البيانات والاستخدامات له ثمنه وتكلفته، والسعي نحو الأرباح الكبيرة من هذه الخدمات أمر مشروع، ولكن كل شيء يحتاج إلى دراسة عواقبه، وهنا نتكلم عن الجشع لدى البعض.</strong>
<div class=”alroeyanew-article-details-container-info”>
<div class=”article-desc”>
<div>

الجشع لدى البعض ساهم في رفع أسعار أبسط الوجبات اليومية مثل الرز بالدجاج والمعجنات وحتى الساندويتشات التقليدية

«شاورما وأطباق البيتزا والمعكرونة» حيث وصلت أسعارها في بعض التطبيقات إلى قرابة 110% وبعضها 30% وقليل منها حافظ على سعره وتحمل نسبة شركات التطبيقات المرتفعة، والتي لا تتضمن قيمة التوصيل والذي يبلغ أحياناً ثلث قيمة الوجبة أو ربما أكثر، و32 درهماً هو أحد أرخص وجبات الدجاج بالأزر «مندي»، بالإضافة إلى 9 دراهم توصيل، هكذا أسعار قد ترهق الكثيرين في الأوضاع المستجدة بزيادة مدة العمل. الأمر أشد لو كانت الطلبات للبيوت فتضرب الرقم بعدد سكان البيت ففي مثالنا السابق يكون 128 درهماً لأربعة أشخاص بالإضافة لرسوم التوصيل، بينما لو يتم الاتصال في المطعم مباشرة فستكون سعر الوجبة الواحدة 22 درهماً وربما أقل!

الكثير من المطاعم تعجز عن توفير خدماتها على الإنترنت سواء بشكل موقع إلكتروني أو تطبيق نظراً للكثير من التحديات منها التسويق الإلكتروني والدعم الفني وصولاً إلى الأمان الإلكتروني والدفع الإلكتروني ثم التوصيل وخدمة العملاء.

<strong>استحواذات ومزودون</strong>

إن عدد مزودي الخدمة قل بشكل كبير بعد سلسلة من الاستحواذات من بعض العمالقة المزودين للخدمة بما فيها الاندماجات الأخيرة كذلك وهذا الأمر غير مطمئن خاصة لو كان التوجه باحتكار الأسواق والمناطق بما يزيد الخناق على المطاعم والمتاجر التي تعاني من ارتفاع التكاليف التشغيلية للأسباب الأخرى كذلك.

<strong>التفاف المطاعم</strong>

يشجع عدد من المطاعم بعد توصيل الطلبات من خلال التطبيقات بالاتصال المباشر بها والحصول على خصم مباشر على الوجبات ولكن يعيب هذه الحركة عدم توفر آلية الدفع بالبطاقة المالية ونجد كذلك مطاعم أخرى تعفيك فقط من رسوم التوصيل ولا تقوم بتوفير أية خصم على الطلبات مستفيداً من النسبة التي كانت تذهب للتطبيقات.

<strong>الاستدامة مطلب الجميع</strong>

إن من أهم النقاط في التجارة هي الاستدامة، فلو وصلنا إلى أمواج التضخم في أسعار المأكولات والمنتجات المعروضة في هذه التطبيقات فإن الطلب سيقل وسيبدأ الناس والمطاعم والمتاجر بالهجرة إلى حلول جديدة لا محالة.

<strong>اشتراكات شهرية</strong>

يخطط بعض مزودي الخدمة بتوفير إمكانية الاشتراك الشهري لتوفير أسعار وخدمات خاصة وقد تتضمن كذلك رسوم توصيل أقل وغيرها من المميزات، والبعض الآخر يخطط بتوفير اشتراك في المطاعم بأسعار ثابتة، ومن ضمن الخطط كذلك الضغط على المطاعم لتوفير باقات وخيارات عائلية توفر على كاهل العوائل.

<strong>تغطية المناطق الجديدة</strong>

تعد مسألة تغطية المناطق الجديدة تحدياً كبيراً بالنسبة للشركات، فهذه المناطق تتوق لما يتوفر في المناطق الأخرى والمجاورة من مطاعم ومتاجر وصيدليات، ولكن استغلال الوقت وتلف بعض المواد نتيجة البعد يعوق هذه الشبكة ويزيد من التحديات.

<strong>حلول مبتكرة</strong>

الجميل في الأمر هو الحلول المبتكرة التي قدمها عدد من أصحاب المطاعم وكذلك الجامعات والمطابخ وحتى الكافتيريات بتوفير الوجبات من المطبخ المركزي لهم والطرح بأسماء مختلفة من نفس المكان، وهذا يوفر الكثير من التكاليف التشغيلية ويضيف خيارات أكثر للمتعاملين.

</div>
&nbsp;

</div>
</div>
<div class=”article_tags”></div>
<div class=”social-sharing-flex-footer”>
<div class=”addthis_inline_share_toolbox” data-url=”arqr.ae/fkl9″ data-title=”تطبيقات التوصيل.. تضخم الأسعار والاحتكار!” data-description=”

قدمت تطبيقات التوصيل أسلوباً عصرياً مميزاً في توفير قوائم الطعام من مختلف المطاعم التي يمكنها التوصيل بذاتها، أو باستخدام خدمات التوصيل التي توفرها التطبيقات ضمن باقة خدماتها، ولا شك أن تجهيز…”>
<div id=”atstbx2″ class=”at-resp-share-element at-style-responsive addthis-smartlayers addthis-animated at4-show” role=”region” aria-labelledby=”at-24852371-561b-4824-85a5-98797112ed24″></div>
</div>
</div>

في كل حين تأتي طفرات جديدة وقفزات تقنية في فنون التواصل الاجتماعي وتأتي بجديد مميز أو تخصص أو توجه مغاير فمن صفحات فيسبوك إلى مختصرات تويتر إلى صور إنستغرام ففيديوهات سناب شات القصيرة ثم ترنحات تيك توك ثم بث فيديوهات بريسكوب ويوتيوب وإنستغرام وصولاً لروابط منصة حساباتي إلى أحدث طفرة ونقلة نوعية تم إعادة إحياءها من طيات صفحات الإنترنت «غرف كلوب هاوس الصوتية» بال توك العصر أحدث أجواء العصر.تطور من فكرة سابقة

تطوير وتحديث لمفهوم غرف بال توك الصوتية، من كل بلاد الدنيا يلتقون في هذا التطبيق المميز و «الصدفة» والذي يتمتع بالبساطة والإسهاب في تصميمه للتحاور والتعلم والمرح واستنزاف الوقت والاستفادة من أصحاب الخبرات والتخصصات وهذه نتيجة لتصويت قمت به على تويتر @aazarouni وكان هذا أكثر الاختيارات والتعليقات لمستخدمي التطبيق.

تنوع أساليب الاستخدام

بينما يتعامل الكثيرون مع التطبيق بكونه شبكة اجتماعية حاله كحال كل الشبكات الأخرى فيدخلون في الغرف الصوتية ويكون المجال مفتوحاً للجميع للمشاركة في الحوار كأنه جلسة في أحد المجالس، ويستخدمه البعض على كونه منصة لجلسة حوارية على هيئة منصة فيكون الكلام مقصوراً على فئة محدودة ويكون كل الحضور في خانة الاستماع فقط بينما تكون مشاركات الجمهور على هيئة مداخلات مؤقته وآنية والكثير ينزعج من هذا الأسلوب خاصة لو كان الموضوع عاماً فيعتبرونه نوعاً من قمع الآخرين وتفاضل بين الناس وقد يعذرون في الحسابات المجهولة والتي لا تكتب نبذة واضحة عنها أو توثق حساباتها في تويتر وإنستغرام والتي تعتبر ميزة جميلة في التطبيق، وأما الاستخدام الثالث فيكون بنمط محاضرة صوتية من طرف واحد فأكثر ثم يتم استقبال الأسئلة في نهاية المحاضرة وهذا أمر نافع لأصحاب الخبرات والذين يقدمون الفائدة للمجتمع فهذا أحد أبسط حقوق العلم والمعرفة بتعليمه للغير بشرط أن يكون صحيحاً نقياً من الأخطاء قدر الإمكان، أما الاستخدام الرابع وهو نادر فيكون في التعليق على حدث مباشر كتغطية لمباراة أو حدث تقني فيدخل الجميع ويتحدثون بتعليقاتهم على فقرات المؤتمر وتطوراته، أما الاستخدام الخامس فيكون استخداماً مؤسسياً لعقد الاجتماعات بين الموظفين وهذا شائع في الدول الغربية وبدأ بالنمو عندنا لكون كلوب هاوس يعطي ميزة الغرف المغلقة فلا يستطيع الدخول إليها غير المدعوين فيكون مكاناً آمناً لعقد الاجتماعات المؤسسية والعائلية.

نظام الدعوات

من أساليب انتشار التطبيقات استخدام نظام الدعوات فلا يكون الدخول إلى الخدمة إلا من خلال دعوة من شخص يستخدم الخدمة وهذا النمط اشتهر به الكثير من التطبيقات مثل بريد جي ميل وغيره في بداية الانطلاق وكل تطبيق له جوه الخاص.

الاشتراك برقم الهاتف والوصول إلى قائمة الأرقام

من الملاحظات والمآخذ على تطبيق كلوب هاوس المخاوف من المطالبة بالتسجيل من خلال رقم الهاتف ومطالبة التطبيق للدخول إلى كافة الأرقام المخزنة لديك في هاتفك ومقارنة الأصدقاء المسجلين لهواتف بعضهم البعض الأمر الذي قد يثير بعض الملاحظات والتساؤلات ويظهر كيف يقوم التطبيق بالربط بين مستخدميه.

التطبيق منبر من لا منبر ولا قوام له

استغل بعض الأشخاص التطبيق كعادتهم في كل التطبيقات الأخرى بنشر سمومهم مغلفة بالعسل والتملق والخبث فبالنسبة للشرذمة المنبوذة يعتبر التطبيق أحد أقوى وأسرع الطرق لبث سمومهم كغالب تطبيقات التواصل الاجتماعي إن سمحت لهم الفرصة بتفاعل وتواجد آذان لهم إما منكرة أو مقبلة فلا ينبغي البتة البقاء معهم في أي غرفه مهما كانت الأسباب و الأعذار لكي نبتر نانو سوادهم ولو ظننت في نفسك بأنك على وعي وعلم ودراية وإنما أتيت للفرجة أو الرد فالرد يكون للمختصين والمحترفين ولا يحق لأي كان أن يشاركهم، فالشرذمة متمرسون في قلب الحقائق ودس السموم وحلاوة في الكلام والتمسكن والتملق والترنح، فينبغي لنا جميعاً حظر هذه الحسابات ومنع تواجدها بيننا و عدم الدخول في غرفهم والابتعاد عن الفتن والمفسدين في الأرض أياً كانوا، وترك جدالهم العقيم لأهل الاختصاص وعدم البقاء في نفس الغرف حتى لو جادلهم أهل الاختصاص فالفتنة وبال على القلوب وأصحابها ولنا عبر كثيرة في هذا السياق.

إذاعة حية مباشرة ومتنوعة

كلما ظهرت تقنية جديدة تبدأ في التأثير على نمط سائد كما يحدث في قصص سناب شات وكيف أنها انتشرت في كل التطبيقات لما لها من فائدة، فأما في حال كلوب هاوس الذي أصبح بديلاً للاستماع إلى المذياع أو الموسيقى لدى الكثيرين وأصبح ديدنهم الاستماع إلى إحدى الغرف في كلوب هاوس أثناء القيام بالمهام الروتينية أو عند قيادة المركبات والتنقلات وأثناء ممارسة الرياضة والطبخ والكثير من الاستخدامات بالساعات الطوال، حيث تتمتع الغرف بحياة أكثر ومشاركين كثر متنوعين وإمكانية التعليق والمشاركة الصوتية إن سمح مدراء الجلسة بحسب نمطهم وجوهم.

استنزاف للوقت وإدمان ومتلازمة

شكا الكثيرون من الاستخدام الطويل جداً للتطبيق ومدة الساعات التي يستهلكها التطبيق من حياة الناس وكيف أنه أسرع طريقة لتمضية الأوقات حتى أن بعض المسافرين يستخدمونه في الطائرة لاستنزاف الوقت وعدم الإحساس بالسفرات الطويلة، وواقع تحول جلسات ولقاءات ومحاضرات الساعة الواحدة إلى سويعات بكل سهولة ودون إحساس.

نسخة الأندرويد وبداية المنشأ

إلى الآن لم يتم إطلاق نسخة الأندرويد والتي تلوح بالأفق بالرغم من النجاح الكبير لنسخة الآيفون والتي تمت باستخدام أنظمة جاهزة لعدة مؤسسات في مرونة عالية في التنفيذ وعدم تحمل الكلفة العالية لإنشاء تطبيق من الصفر وتجهيز العتاد والخوادم الكثيرة المعقدة التي يحتاجها فبهذا أصبح التطبيق قادراً وبكل سهولة تحمل الضغط الهائل والملايين من المستخدمين المفاجئين، خاصة بعد دخول نخبة من مستخدمي تويتر.

انزعاج التطبيقات الأخرى والتحدي

نظراً لطول المدة التي يقضيها مستخدمو التطبيق فقد خسر الكثير من التطبيقات الأخرى طول مدة الاستخدام وهذا مؤشر مهم جداً بالنسبة لهم وأكثر المتضررين في نظري هو تطبيق تويتر وسناب شات وإنستغرام على التوالي لهذا قررت كل من تويتر وفيسبوك بإطلاق مزايا مشابهة لكلوب هاوس في تطبيقاتهم وأول النسخ ميزة سبيس من تويتر والتي أصبحت متوفرة لعدد كبير من المستخدمين وستتوفر للجميع عما قريب وهي ميزة مختصرة لما يقوم به كلوب هاوس من غرفة صوتية للمستخدم يستطيع المتابعون الدخول إليها والاستماع أو مشاركة الحديث بنمط مختصر عن كلوب هاوس، وهذا ما ستقوم فيسبوك بتضمينه في تطبيقاتها مثل إنستغرام وفيسبوك وقد يصل إلى واتساب وتيليغرام وحتى إلى يوتيوب كذلك بحسب التطلعات والتوقعات.

شعوباً وقبائل

من أجمل النقاط في كلوب هاوس هو كونه عابراً للقارات والدول فبإمكانك في لحظات تشكيل صداقات مع أناس في دولة مجاورة وأخرى بعيدة والتعرف على عاداتهم والتعريف بعاداتنا ولهجتنا ودولتنا وأسلوبنا في العيش والتواصل مع القاصي والداني وهذا أمر رائع مع المحافظة على القيم والآداب والعادات والتقاليد وإبراز الجانب الإيجابي والمشرف لنا فكلنا سفراء عن بلادنا في سهول وهضاب وأجواء وفضاء الإنترنت والتطبيقات.

المستقبل..

بدأ كلوب هاوس باستيعاب أنه أصبح تطبيقاً مهماً في ليلة وضحاها فتسارعت آلية التحديثات بشكل أفضل وتتم تغطية النواقص في التطبيق الجميل والمتكامل بشكل أنفع وهناك الكثير الذي يمكن إضافته وبطرق متعددة للربح من التطبيق وقد يكون بيعه أحد الحلول للشركة الناشئة.

الخلاصة!

لا يوجد تطبيق يخلو من الملاحظات والتحديات والمخاطر والمنابر السامة والجحور الملغمة فكما أن هناك نهار فهناك ليل و كما أن هناك ظل فهناك حرور ولكن الواحد منا يجب أن يختار الأوقات المناسبة للاستفادة والإفادة في هذه التطبيقات التي جعلت العالم بأسره في هاتف، فكل هذه المعطيات تأتي لتأكد حاجتنا لتوعية بعضنا البعض و خاصة الأبناء والبنات في ما قد يساء استخدام هذه التطبيقات من سموم واستغلال واستدراج وانتحال وجمع بيانات لأغراض مسيئة والمعلومات المغرضة والخاطئة والتوجيهات الموبقات ومن اللصوص والمجرمين والمرتزقة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع! وهذا ينطبق على كل التطبيقات بكل أطيافها.

 

تعد البيانات أهم وأغلى سلع العصر، إذ تحارب الأمم للحصول عليها وتحليلها والاستفادة منها في شتى المجالات والاستخدامات. وما يهمنا في هذه الفكرة أن تهتم بالمحافظة على بياناتك وعدم تركها في جهاز الحاسوب دون أخذ نسخة احتياطية متعددة في عدة أماكن وبأكثر من طريقة.

فتخزين نسخة في جهازك على قرص تخزين من نوع NVMe أو SSD كحد أدنى ثم نسخة أخرى خارجية على قرص تخزين خارجي من نفس النوع ثم نسخة في فلاش ميموري يتم حفظها في الخزانة «ولو استطعت أن يكون قرصاً خارجياً فأفضل بدل الفلاش».

ثم نأتي إلى الواقع الجديد والذي يرتكز على الخدمات السحابية توفر عليك كل هذا العناء مثل تطبيق غوغل درايف Google Drive ومايكروسوفت ون درايف OneDrive ودروب بوكس dropbox وغيرهم مع الاحتفاظ الضروري بنسخة لديك لأي سبب كان.

فقد حدثت اختراقات للبعض وفقدوا بياناتهم، وآخرون حصلت لهم مشاكل في حساباتهم ففقدوها كذلك.

هل استخدام الخدمات السحابية للملفات يعد خياراً آمناً؟ الجواب نعم إلى حد ما، فكما أن جهازك يعد غير آمن 100% لكون الأمان التام لا وجود له حقيقةً فهكذا هي الأنظمة السحابية، ولكن لا يعني هذا أن نترك استخدامها، لنستخدمها بالملفات التي نحتاج إلى استخدامها والوصول إليها كرخصة القيادة والشهادات والسيرة الذاتية والصور المهمة والأوراق والمستندات والملفات التي نواصل التعديل عليها «مثال ككتابي التفكير التقني الذي كُتب باستخدام الخدمات السحابية غوغل دوكس، حيث بدأته على هاتف ثم أكملته على غالاكسي فولد ثم راجعته على الكمبيوتر، وفي بعض الأحيان كنت استخدم هواتف أخرى لإضافة نقطة جديدة أو مراجعة أخرى»، فمثل ما استفيد منها تستطيع ذلك بكل سهولة.

كل ما عليك هو تفعيل نظام الدخول المزدوج والتأكد من بيانات استرجاع الحساب مثل رقم الهاتف والبريد الاحتياطي وكلمة الاسترجاع والحرص على ألا لا ترفع أموراً حساسة كمعلومات من العمل ضمن التصنيفات السرية والسري للغاية أو أموراً محرجة كالصور والفيديوهات والوثائق الحساسة الخطيرة وأما ما سواها فغالباً لا مشكلة فيها إلا إن كانت تخالف قوانين بلدك.

Going national on tech is a priority

Today’s trade wars suggest each country must have local options on tech needs

Ahmed Al Zarouni, Special to Gulf News

Sustainability and food security dominate global headlines.

But it is important to highlight technical sustainability in ensuring the easy availability of local apps and the most important e-services that form the the foundation of people and nations. Taking note of the spats between some countries and the negative impact on technology and advances in devices, apps, and systems, it becomes clear that we need to develop a roadmap through which we adopt and develop alternative local tech systems.

And which will allow us to dispense with, at least to some extent, with apps from elsewhere. Here, we mention some of the most important apps we need to develop in line with our requirements:

Operating systems

There is no doubt that creating operating systems is one of the most complicated matters, but we can benefit from open-source systems such as Android, Linux, Chromium, and webOS, as they have have gone through extensive research and development. Our mission is to develop an alternative plan in case of non-availability of popular systems for whatever reason.

Nations must create a national intranet that replaces the global network as a backup system for deployment in extreme conditions.

Test out options

Institutions that have not yet caught up with the digital transformation need to accelerate the pace and verify that all internal systems work through the web without the need to use a specific operating system. This is important as it makes institutions flexible and eliminates need for any one operating system to support remote work.

App availability

There is no doubt that it is one of the biggest blessings, by providing a single platform that includes millions of apps for various uses and innovations. Unfortunately, the greed of some, various restrictions on use, and theft of ideas is strongly observed in those who control app stores. Even in the choice of content, you find certain apps being placed on a pedestal and others obliterated.

The availability of alternative app stores must be a requirement… and a challenge in itself. Therefore, many people decided to adopt ‘web apps’ instead of ‘store app’. But disunity thwarts many of these attempts.

Chat platforms

Among the most important apps that need localization relate to messaging and chat applications, whether in writing, audio, or video. It is necessary to provide alternatives that are identical – but better than the available and offered. And everyone should adopt these national platforms to be effective.

Mapping out

The existence of alternative systems for maps and navigation tools should preferably be provided by service providers due to the size and accuracy of their database. And given the possibility of providing it to everyone without the need for an internet service. Support it by following up on traffic situation, road conditions, and connecting them to the infrastructure systems of cities.

At the same time, develop realistic plans in developing transportation networks and the distribution of stores, services, clinics, pharmacies, and other abundant information can be mapped out. In some developed countries, you find most citizens use only their local apps.

E-payment

Strangely, there are no national systems to make payments over the smartphone, such as the Samsung Pay, which is the most flexible among its peers. The app can add all your bank cards at the touch of a button, and this is what I have not seen on Apple Pay or Google Pay so far. We need a national alternative for all payment methods, harmonization between banks, and adopting it as the main means of payment.

Connected devices

One of the biggest challenges with this type of device is that it needs a master server to connect to for executing orders. In China and other countries, we find hundreds of national platforms that enable any device to connect to, which created an universe of connected devices compatible with all services such as Google, Alexa, Apple Home, and others.

We lack in such platforms, and they are important especially with the amount of data that we waste and goto others. What is important is that they save substantial amounts of data and privacy.

Machine learning

It is important to reproduce machine learning systems, or what is called in the media as “artificial intelligence”, and provide them locally. Indeed, it is one of the most important to implement given the many uses.

Always on centrestage

Industry is the cornerstone of a nation’s sustainability, and our need is to provide the most important parts and networks. Even if they are produced with licenses from international companies, we have to learn the craft, develop it, and provide it nationally.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

UAE private sector needs to get hiring right

Winning government contracts and not doing anything to recruit nationals is unacceptable

Ahmed Al Zarouni, Special to Gulf News

Billions of dirhams worth of projects are channelled by the government to large private companies each year, whether related to infrastructure needs or to do with technology investments. These private companies have hundreds, even thousands, of employees, but it is strange that you do not see a single UAE national in the organisation.

And these companies do not have a programme of care and development for new national graduates despite receiving such heavy government contracts. Every year, hundreds of Emirati citizens who are qualified in the technical and professional fields graduate. And their appointments – even in the marketing of technical products, supporting customers, as well as the management of governmental and semi-governmental auditing – is beneficial for their employers.

These are also functions that do not need a unique specialization, and even when it comes more rarefied specializations, there are some extremely competent people in my country.

Things need changing

These private institutions have the right to recruit whom they see appropriate, but the fact that there are no UAE nationals in a reputable company whose government contracts are worth millions is a matter that needs to change. Many of my compatriots are highly qualified and reliable on various aspects, and we have reached the space with their hands and efforts.

There are many flimsy arguments, but the companies that adopted proper recruitment, development, and training of UAE citizens have discovered the extent of the positives by way of support and even preferential treatment from decision-makers. And they have also realized how highly competent these individuals are.

Take that initiative

Directors at technology divisions within organisations must support, encourage, and urge the recruitment of UAE citizens in various functional fields and to cooperate with them in this vital and hugely beneficial space.

It is not a diminution of any nationality, nor an imposition or coercion, but rather a proposal to draw the attention of companies that there are some opportunities and which will have many plus points. And it would be the proper response to the endless and unparalleled support provided by the country.

Major technology companies have started to pay attention to this matter. They are recruiting UAE citizens and raise the rate of Emiratisation, especially in communicating with governmental channels, managing their auditing, as well as for other specializations.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

Nvidia had been lording over all, but AMD and, possibly, Intel can break the chain

Ahmed Al Zarouni, Special to Gulf News

The competition is at its most intense between AMD and Intel on the processor front, with no clear winner so far.
Sometimes, AMD prevails by a wide margin, and at other times, it’s Intel – but this is not the subject of our discussion today. Apart from the fierce competition between Intel and AMD, the latter is also engaged in an even more intense one with Nvidia on graphics processors.
And Nvidia has spared no effort in responding to all attacks. This bodes well in this highly sensitive industry, given that a lot of what’s being built now used these companies’ products.
Integral to a data processing universe
Some may not know the importance of graphics processors and how they contribute directly and indirectly to the next stage of computing and virtual, augmented, and hybrid worlds. As well as in the development of films, games, engineering advances, photography, geographic systems, military and security systems, and much more.
These processors are responsible for transforming huge amounts of information with full accuracy and detailing into a visual world that includes all the details. If we look at these technologies from just 10 years ago, we will find that a great deal has changed since.
The use of graphics processors in e-games requires a huge amount of small cores that process significant amounts of data at the same time. The number of cores may reach more than 3,500, while the CPU computer processors of Intel today do not exceed more than 48 cores, while in AMD it reaches 64 cores. And perhaps more in the latest versions of both.
But there is a difference between these numbers and the number of cores in graphics processors, because each has a different task from the other. Let’s imagine a central data processor that can be classified as a “manager”, and the number of cores and the amount of data it can execute may be classified as “employees”.
A core of everyday life
These processors have moved from being additional pieces for playing e-games on computers to be the basic processors in analyzing data, complex and long arithmetic operations, as well as help with machine learning systems, artificial intelligence, and mapping a virtual and augmented world. It can even monitor routine changes in security systems using the most complex machine learning algorithms, through which it detects if anything unusual occurs such as a car going in the wrong direction, a traffic accident, or someone simply leaving a bag.
Among the important applications using graphics processors are autonomous driving, as well as computer-generated voice analysis and recognition, analysis of chronic diseases, broadcasting, animation, and creation of games and virtual worlds.
Intel’s entry
The demand for graphics processors is soaring, and which is Intel recently entered this space, though timidly. Unfortunately, I think this is a late entry and far below the required levels. But to pay attention now is better than being forever left wondering, and I think Intel’s offerings will improve soon, due to the many changes that have occurred at the corporate level.
What’s really disturbing is the existence of an overbearing authority in the company, bleeding and destroying it with his decisions, as happened with several major tech companies. And this is what most bothers technologists.
A closer look
The arena until now was empty for Nvidia, which was actually competing with itself, wondering what to add in the next year for people to buy its devices again. But nothing lasts forever. We see AMD come out strongly with several processors that we can easily be recommend due to the price difference and a robust strong performance such as the Radeon RX 5700 XT.
It outperforms several processors from Nvidia, including the RTX 2060 super, according to Tom’s Hardware and other reviews, until the latter realized that the time of resting on laurels was over and now it is time again for decisive action.
Measures were taken to update devices and the series as a whole in an attempt to curb AMD’s gains. And it was able to do so in its most powerful processors such as the 2080 and new super processors such as the 3080. Many enhancements have been added as well as reducing prices in a direct competition.
AMD is now preparing to respond through its upcoming RX 6900 XT processor with the technology of Track Lighting, which will undoubtedly be something special and opens up several areas away from monopoly.
– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech consultant.

مدخل

الكثير تنبه إلى مدى نجاح وأهمية عملية التجارة الإلكترونية، بغض النظر عن التخصصات والمجالات وأسلوب الطرح، وطالما نجح شخص في شيء ستجد العشرات، إن لم يكن المئات، في طليعة التقليد، وبعضهم ضمن مبدأ «لِم لا؟» أو «أنا أيضاً» دون أي تجهيز ودراية وحتى معرفة الحكاية.

الفكرة

ليس كل ما في الخيال يصلح للتطبيق، فالزمان والمكان والحاجة والوفرة والمتطلبات والإمكانات كل هذه الأركان مطلوب مراجعتها لكي تنجح الفكرة وينجح المشروع، وقال أحد الخبراء إن الفكرة تصل بحد أقصى من 5% إلى 10% من جهد المشروع، لذا ينبغي التفكير في كل نقاط المشروع والحرص على استشارة كل ذي اختصاص من جانبه التأثير على المشروع أو يشكل جزءاً منه مثل الجانب اللوجيستي، القانوني، التقني، الفني إلخ.

التخصص

التخصص في أمر معين أو مجال واحد في البداية أمر جداً مهم، فلا يعقل التركيز على كل حدب، والسير في كل الاتجاهات في الوقت نفسه، هي ممكنة في حالة التشتت وضياع التركيز.

تقنين الأهداف والمراحل

إذا عزمت على فكرة بعد كل التفكير والتمحيص، تأكد أن تُقسمها إلى مراحل، واجعل أول المراحل أسهلها وأساسها، بحيث تجرب الفكرة فيها وتنظر إلى النتائج ثم تنتقل إلى الهدف والمرحلة التالية وهكذا، ولهذه الطريقة عدة فوائد، منها أنك لا تكشف كل أفكارك للناسخين، وتقنين الخسائر في المال والجهد والوقت، إن لم تنجح، وكذلك يعطي جانباً من النمو السلس للفكرة وللمشروع، وعليك الانتباه لأي تفرعات مفيدة وغير مفيدة قد تتطور لديك، فبعض التفرعات أو التحورات قد تكون سبيل النجاح وتستحق التفرع، وبعضها قد يكون سبب ضياع المشروع بالكامل، وغالباً يمكن إطلاق التطبيقات على هيئة تطبيق ويب PWA يعمل بالكامل من خلال المتصفح ودون الحاجة للتوفر في متاجر التطبيقات التي تتطلب مبالغ تصل إلى 30%.

تحديد نطاق العمل والمستهدفين

يخطئ الكثيرون عندما يفتحون نطاق العمل وعدم اختيار الفئة المستهدفة بدقة، خاصة لو كانت هناك مشاكل وتحديات ومعوقات جغرافية في تغطية نطاق العمل كبعد المسافات أو وجود عراقيل وشروط وضوابط لدخول بعض المدن، فكل ذلك يجب الانتباه له عند إعداد وتنفيذ خطة تحديد النطاق، وكذلك تحديد وتقنين الفئة المستهدفة، فلا يمكن تعميم رداء ومستلزمات الأطباء على المهندسين والعامة! ولا يمكن استهداف الأطعمة المتخصصة للجميع، فلكل دولة عشاقها وهكذا.

تأمين المصادر

قد يلتزم البعض بعقود أو يفضل مزوداً للبضاعة عن غيره لأي سبب كان، ولكن يجب دائماً المحافظة على ما لا يقل عن 20% «وهذا رقم متدنٍ جداً» من موزعين آخرين ولو كانت جودتهم أو سعرهم مرتفعين قليلاً، وذلك لضمان وجود واختبار البدائل في حال احتجت للتغيير لأي سبب كان.

تحديد الشريك التقني الاستشاري

قد يظن البعض أن وجود استشاري ذي خبرة أو مؤسسة استشارية في المشروع، أمر لا قيمة له ولا حاجة له، وهذا أمر خاطئ والكثير من المؤسسات وقعت في أخطاء جسيمة، بسبب إهمال هذا الجانب، بشرط أن يكون لدى هذا الشريك التقني الاستشاري الخبرة الكافية، والأهم من ذلك الفطنة في فهم المشروع وضبط مساره، والحرص على تنفيذه على أتم وجه، لا أن يكون في شكل صوري لا يسمن ولا يغني من جوع، ووجود جهة أو شخص كاستشاري للمشروع يعزز من فرص نجاح المشروع كما هو الحال في استشاري المقاولات والبناء.

تحديد الشريك التقني المنفذ

اختيار فريق التنفيذ أمر مهم كذلك، وينبغي الاختيار بحرص، ومن ذلك اختيار الفريق التقني الذي ينفذ بدقة، ويأتي بالحلول سواء أكان مع الاستشاري أو بدونه فالفطنة واللمسات الفنية والانتباه على تجربة العميل يعد من أهم ما يجب الانتباه إليه من شركات التنفيذ.

تقييم المخرجات والتدقيق

لا بد من قياس المخرجات والنتائج أولاً بأول والمتابعة بحرص شديد لضمان عدم خروج المشروع عن سكته التي صُمم عليها، والمراجعة باستمرار للنقاط التي تم الاتفاق عليها، وتدوين الملاحظات مع أخذ تواقيع على محاضر الاجتماعات، وتسجيل المراجعات.

العقود والاتفاقيات

في كل مشروع، يجب الحرص على توقيع الاتفاقات مع ذكر أكبر قدر ممكن من التوضيح والتفاصيل، مثل مصدر التطبيق، اللغة، الأداء، الأسعار، سعر الإضافات، سعر الصيانة، المدة.. إلخ من أمور تحمي الطرفين وتحرص على سير عمل واضح معروف المخرجات قدر الإمكان.

الإعلان والتسويق

يستعجل الكثيرون في الإعلان عند الحسابات، ويدفع المبالغ الطائلة لنشر هذه الأمور في صورة وقتية لحظية، تأكد من بضاعتك جيداً، ثم أعلن عنها في التواصل الاجتماعي بأسعار رمزية تصل إلى 1000 درهم شهرياً، ربما أكثر أو أقل، دون الحاجة للاستعانة بأحد.

طرح تحديثات

التحديثات مهمة لإصلاح الأخطاء ومواكبة تطورات أنظمة التشغيل، ولو استطعت مواكبة المواسم فافعل بالتحديث المستمر وطرح العروض والمنتجات الفريدة والباقات المشتركة، مع تنبيه المستخدم بشكل دوري عن كل المستجدات والتحديثات.

متابعة العملاء

العميل هو الجزء الصعب في المشروع، فبدونه لا قيمة للمشروع، لذلك يجب أن نحرص على تلبية حاجاته وسؤاله بشكل دوري عن مدى رضاه عن الخدمات وتقييمها وتلقي ملاحظاته والرد عليها ومحاولة تقييمها وتنفيذها، إن كانت ذات إضافة مفيدة وقابلة للتنفيذ، وكذلك يجب شكره على مشاركته ورأيه على كل حال.

تجنب السلبيين والمبالغين

من معاول هدم المشاريع السماع الدائم للسلبيين وحتى للمبالغين «الطبالين كما يسميهم البعض» فالسلبيون بإمكاننا عكس كلامهم وتقبله كنقد، ثم تجنب العيوب التي أبرزوها، أما (الطبالون) فنعلم من تطبيلهم أنهم يخفون عيوباً قد تكون طامات، ولكن، وبسبب تطبيلهم وعدم إخلاصهم، تتفاقم المشاكل، لذلك يجب سؤال واستشارة الناصح الأمين ذي الخبرة، مع سؤال الطبالين والسلبيين للوصول إلى كلمة سواء بينهم.

الإجراءات القانونية كاملة

تأكد من السعي منذ بداية المشروع في الإجراءات القانونية ولو برخصة «انطلاق» أو «تاجر دبي» أو «اعتماد» أو أي رخصة منزلية، ولكن يفضل دائماً وأبداً استخدام رخص LLC ولو كانت «ذات مسؤولية محدودة للشخص الواحد» فهذه تتميز بمزايا إضافية لحمايتك، ولا بد من أخذ كافة الإجراءات القانونية والتراخيص، سواء الصحية أو التجارية أو الصناعية إلخ.

إعادة الدورة

هنا مربط الفرس، إعادة إجراء كافة النقاط السابقة بعد الانتهاء من المشروع، للنظر إلى الجوانب التي نحتاج إلى إعادة تطويرها.

الاستدامة والأمن الغذائي يسيطران على العناوين العالمية، ولكن من المهم جداً تسليط الضوء على الاستدامة التقنية في ضمان توفير تطبيقات محلية ووطنية، والبدء بأهم الخدمات الإلكترونية التي تشكل الحزام التقني والحياة التقنية لدى الناس والأمم، لأن الناظر إلى المشادات الحاصلة بين بعض الدول ومدى التأثير السلبي الكبير على التقنيات وتطورها سواء من أجهزة وتطبيقات وأنظمة، فإنه يتضح للجميع أننا بحاجة إلى وضع خارطة طريق نتبنى وندعم ونطور أنظمة وأجهزة محلية بديلة تمكننا من الاستغناء إلى حد ما عن التطبيقات الأخرى، ونذكر هنا بعض أهم التطبيقات التي نحتاج إلى استنساخها ثم تطويرها بما يتماشى مع متطلباتنا:

أنظمة التشغيل
لا شك بأن إنشاء أنظمة تشغيل يعد من أصعب الأمور وأكثرها تعقيداً، ولكن بإمكاننا الاستفادة من نظام أندرويد ولينكس وحتى كرومونيوم وويب او اس مفتوحي المصادر، فهذه الأنظمة تخطت فترات طويلة من الأبحاث والتطوير، ومهمتنا تكمن في وضع خطة بديلة في حال توقفت الأنظمة التجارية لأي سبب كان، فلا يمكن لأي أمة الاستغناء عن أنظمة التشغيل المكتبية والهاتفية، وكذلك خلق شبكة إنترنت داخلية وطنية تغني عن الشبكة العالمية كنظام احتياطي لأسوأ الظروف، فالحياة التقنية تحتاج إلى الاستمرار في كل الأوقات.

التحول الرقمي للمؤسسات

تحتاج المؤسسات التي لم تلحق ركب التحول الرقمي بعد بتسريع وتيرة التحول والتركيز عليها والتحقق من أن كافة الأنظمة الداخلية تعمل من خلال الويب دون الحاجة إلى استخدام نظام تشغيل معين، هذا التحول مهم، حيث إنه يجعل المؤسسة تتمتع بالمرونة، وتتخلص من أي ارتباط بأي نظام تشغيل لدعم العمل عن بعد، واستخدام أي نظام تشغيل بدون أي معوقات.

متاجر التطبيقات

لا شك أنها أحد أكبر النِعم وأكبر الإنجازات التقنية بتوفير منصة واحدة تضم الملايين من التطبيقات في شتى المجالات والاستخدامات والابتكارات، ولكن وللأسف الجشع لدى البعض والتقييد وسرقة الأفكار أمر مقيت لوحظ بشدة في من يسيطر على متاجر التطبيقات حتى في اختيار المحتوى، والذي يتم مفاضلة بعضها على بعض لحاجات في أنفسهم، فتجدهم يلمعون تطبيقات دون غيرها، ويطمسون أخرى بل يحذفونها لأنها لا تخدمهم. توفر متاجر تطبيقات بديلة يجب أن يكون مطلباً وتمكين من يرغب بطرح متجره الخاص في كل الأنظمة، وهذا تحدٍ بذاته، لذلك قرر الكثيرون تبني تطبيقات الويب بدلاً من تطبيقات المتاجر، ولكن البعض يحارب هذا التوجه ويسعى لهدم هذا التحول المهم.

المحادثات والتواصل بأشكالها

من أهم التطبيقات التي تحتاج إلى التوطين هي تطبيقات التواصل والتراسل والمحادثات سواء الكتابية أو الصوتية، فضلاً عن المرئية والتي أصبحت جزءاً كبيراً من حياتنا مؤخراً. إنه لمن الضرورة في مكان توفير بدائل مطابقة بل أفضل من المتوفر والمعروض، وتبني الجميع لهذه المنصات الوطنية لكي تكون فعَّالة ونشطة.

الخرائط والتوصيل

وجود أنظمة بديلة للخرائط والملاحة حبذا لو يتم توفيرها من مزودي الخدمة، نظراً لحجم قاعدة بياناتهم ودقتها وإمكانية دعمها بتوفيرها للجميع بدون الحاجة إلى إنترنت، وكذلك دعمها بمتابعة حركة السير والطرق والاختناقات المرورية وربطها بأنظمة البنية التحتية للمدن للمتابعة الفورية، ووضع خطط استراتيجية عملية ملموسة وواقعية في تطوير الطرق والمواصلات وتوزيع المتاجر والخدمات والعيادات والصيدلة وغيرها من معلومات غزيرة من الممكن أن يتم استثمارها محلياً، ولبعض الدول المتقدمة تجارب كبيرة في هذا المجال المهم، وتجد في بعضها أن الشعب أغلبه لا يستخدم إلا تطبيقاته المحلية.

الدفع الإلكتروني

من الغريب جداً عدم توفر أنظمة وطنية في موضوع الدفع من خلال الهاتف بشكل سلس، مثل تجربة سامسونغ باي، التي تعد الأكثر مرونة من مثيلاتها، حيث إن تطبيق البنك باستطاعته إضافة كل كروتك البنكية بلمسة زر، وهذا ما لم أشاهده على آبل باي أو غوغل باي إلى الآن. إننا بحاجة إلى بديل وطني لكافة طرق الدفع والتناغم بين البنوك واعتماده كوسيلة دفع رئيسية وطنية، ولا بُدَّ من دعم وسائل الدفع الأخرى ولكن وعلى الأقل المشتريات والمدفوعات من المواطنين والمقيمين تكون الفائدة وطنية.

الأجهزة المتصلة

أحد أكبر التحديات في هذا النوع من الأجهزة كونها تحتاج إلى خادم رئيسي تتصل به لتنفيذ الأوامر، ونجد في الصين وغيرها المئات من المنصات الوطنية التي تمكن أي جهاز بالاتصال بها مقابل اتفاق معين، مما خلق بيئة ضخمة من الأجهزة المتصلة المتوافقة مع كافة الخدمات مثل غوغل وأليكسا وآبل هوم وغيرها، نحن نفتقر لمثل هذه المنصات ولا وجود لها في المنطقة، وهي مهمة جداً خاصة بكميات البيانات التي نهدرها والتي تذهب للغير، لا يهم أن تكون هذه المنصات ربحية بمبالغ طائلة، ولكن المهم أنها تحافظ على كمية البيانات والخصوصية، وكذلك نحتاج إلى تطوير أنظمة وطنية تتحكم في الأجهزة المتصلة لأنها جزء من منظومة الحياة الحديثة.

تعلم الآلة وبياناتها

أنظمة تعلم الآلة أو ما يسمى بشكل مضخم إعلامياً «الذكاء الاصطناعي»، من المهم استنساخها وتوفيرها محلياً بكافة الطاقات لما فيها من فوائد كثيرة ليس المقام لذكرها لكثرتها، وإنها وبالفعل من أصعب وأهم ما يمكن توفيره والسعي في تطبيقه وتنفيذه محلياً في شتى المجالات والاستخدامات ودراسة البيانات وتحليلها، لتتشكل لدينا حلول متقدمة ونظم متطورة ذكية تفهم وتنفذ مع ضرورة كونها وطنية.

أنظمة الموارد

هذا النظام الحيوي الذي نفتقر لبدائل وطنية قوية مع العلم لو انصب التركيز قليلاً، لتم إنتاج أنظمة موارد تفوق المتوفرة بكثير ولو تم تشكيل تحالفات لتنفيذها على مستوى مؤسسات مجتمعه سيكون الناتج قوياً ومفيداً يوفر الكثير من الوقت والمال والجهد.

مصانع وطنية

الصناعة ركيزة الاستدامة، وحاجتنا لتوفير أهم القطع والمواصلات والشبكات مثل المعالجات والذاكرة وأقراص التخزين وكابلات الألياف البصرية وكابلات التوصيل الأخرى وأجهزة الشبكات والخوادم وغيرها حتى لو تم إنتاجها بتراخيص من شركات عالمية، ولكن علينا تعلم الحرفة وتنميتها وتوفيرها وطنياً.

المليارات من الدراهم في القطاع التقني في الدولة، والشركات الكبرى مستفيدة من كم الخدمات والبنية التحتية والتسهيلات العديدة التي تقدمها الدولة لها و لغيرها من القطاعات والشركات والصناعات.

لدى الشركات المئات ربما الآلاف من الموظفين ولكن العجيب أنك لا ترى مواطننا واحداً في المؤسسة ولا يوجد لديها برنامج العناية والتطوير بالخريجين الجدد من المواطنين بالرغم من قيمة العقود والمشتريات الحكومية منها، فضلاً عن شبه الحكومية والخاصة.

في كل سنة يتخرج المئات من أبناء الإمارات الأكفاء في المجال التقني والمهني والتدرج في تعيينهم حتى في تسويق المنتجات التقنية ودعم العملاء والمنتجات وكذلك إدارة الحسابات الحكومية وشبه الحكومية على وجه الخصوص أمر مفيد للشركات بالمقام الأول وهي من المهام التي لا تحتاج إلى تخصص نادر وفريد، وحتى في هذه التخصصات النادرة هناك الأكفاء من أبناء بلدي.

من حق المؤسسات تعيين من تراه مناسباً ولكن عدم وجود أي مواطن في شركة مرموقة عقودها بالملايين أمر يحتاج إلى التغيير والتطوير، فأبناء الوطن أصحاب كفاءات ويعتمد عليهم في شتى المجالات ولقد وصلنا الفضاء بسواعد أبناء الوطن وجهودهم.

الحجج الواهية كثيرة ولكن الشركات التي تبنت تعيين وتطوير وتدريب المواطنين اكتشفت الفارق ومدى التأثير الإيجابي عليهم من دعم ومبيعات وحتى تفضيلات من أصحاب القرار، وأدركت الكفاءة العالية التي يتمتع بها أبناء زايد الخير والسعادة.

دعوة لمديري الإدارات التقنية للدعم و التشجيع والحث على تعيين المواطنين في الشركات التقنية في شتى المجالات الوظيفية والتعاون معهم في هذا المجال المهم والحيوي النافع.

ليس انتقاصاً من أي جنسية ولا فرضاً ولا جبراً، وإنما الطرح للفت انتباه الشركات بأن هناك فرصاً وإمكانات عالية لها آثار إيجابية كثيرة ورداً لما يقدمه الوطن من دعم لا متناهي ولا نظير له في المنطقة.

بدأت شركات تقنية كبرى في الآونة الأخيرة في الانتباه لهذا الأمر والنواحي الإيجابية التي يتضمنها مثل هذا القرار وبدأت المنافسة بتعيين المواطنين كمهمة رئيسية لديها، ورفع نسبة التوطين عندها بالأخص في التواصل مع القنوات الحكومية ودعمها وإدارة حساباتها وكذلك التخصصات والمهن الأخرى

ترنح التقارير

أصبحت المنافسة في الآونة الأخيرة على أشدها بين معالجات الحاسوب بين AMD و إنتل Intel إذ إن تقارير الأرقام تترنح وتتمايل بينهما بكل خفة ورقة، فتارةٌ تكون الغلبة لـ AMD بفارق كبير وأحياناً تكون لإنتل ولكن ليس هذا حديثنا، فكما هي المنافسة الشرسة بين إنتل و AMD إلا أن الأخيرة في منافسة أكثر ضراوة وأشد حدة مع عملاقة معالجات الرسومات إنفيديا Nvidia، التي لم تدخر جهداً للرد على كل الهجمات، وهنا كذلك بدأت تقارير المنافسة بالترنح لأول مرة مثل زمن طويل وهذا يبشر بخير في هذه الصناعة المهمة والحساسة والتي يبنى عليها الكثير كما هو الحال الآن.

مقدمة عن معالجات الرسومات واستخداماتها

قد لا يعلم البعض ما دور ومدى أهمية معالجات الرسومات وكيف ستساهم بشكل مباشر وغير مباشر في المرحلة المقبلة من الحوسبة والعوالم الافتراضية والمعززة والهجينة وكذلك تطور الأفلام والألعاب والهندسة والتصوير والنظم الجغرافية والأنظمة العسكرية والأمنية والكثير جداً، فهذه المعالجات هي المسؤولة عن تحويل كل هذا الكم الهائل من المعلومات بكامل دقتها وبتفصيل بياناتها إلى عالم مرئي يتضمن كافة التفاصيل بأدق الأحجام والألوان والحركة، فإذا ما نظرنا إلى هذه التقنيات قبل 10 سنوات فقط فسنجد أن الكثير جداً قد تغير وتطور في هذه التقنيات.

بماذا تتميز هذه المعالجات؟

إن استخدامات معالجات الرسومات في الألعاب الإلكترونية بطبيعة الحال تحتاج إلى كم هائل من عدد الأنوية الصغيرة التي تقوم بمعالجة كم هائل من البيانات في نفس الوقت وقد تصل عدد الأنوية إلى أكثر من 3500 نواة بينما معالجات الحاسوب CPU في إنتل لا تتجاوز اليوم 48 نواة وبينما تصل في AMD إلى 64 نواة وربما أكثر في الإصدارات الأحدث لكليهما ولكن شتان بين هذه الأرقام وعدد الأنوية في معالجات الرسومات لأن لكل منها مهمة تختلف عن الأخرى- لنتخيل: معالج البيانات المركزي ممكن أن يصنف كالمدير ومعالج الرسومات لكثرة الأنوية وكمية البيانات التي يستطيع تنفيذها ممكن أن يصنف كالموظفين.

الاستخدامات الحديثة

انتقلت هذه المعالجات من كونها قطعة إضافية لتشغيل الألعاب الإلكترونية في الحواسيب إلى معالجات أساسية في تحليل البيانات والأرقام الضخمة والعمليات الحسابية المعقدة والطويلة وكذلك نظم تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي والعالم الافتراضي والمعزز، ومنها مراقبة التغيرات الروتينية في الأنظمة الأمنية باستخدام أعقد خوارزميات تعلم الآلة فتكشف من خلالها إذا ما حدث أي شيء مخالف للعادة لسير سيارة في عكس الاتجاه أو حدوث مشاجرة أو حادث سير أو سقوط أحدهم من على الدرج أو ببساطة ترك حقيبة أو وقوف خاطئ وغير ذلك من الأمور ذات العلاقة.

تطبيقات أخرى

من ضمن التطبيقات المهمة في استخدام معالجات الرسومات، القيادة الذاتية للسيارات والآلات بشكل عام وكذلك الرؤية الحاسوبية وتحليل الأصوات وتمييزها وتحليل الأمراض المزمنة والأدوية ومعالجة الفيديوهات وبثها وتحليل الفيديوهات والمونتاج ونظم الأبعاد الثلاثية والتحريك وإنشاء الألعاب والعوالم الافتراضية.

دخول إنتل في ساحة المعركة بين AMD وإنفيديا

الطلب في تزايد مستمر على معالجات الرسومات، وقد دخلت إنتل على استحياء مؤخراً بأول معالج رسومات لها وللأسف في اعتقادي أرى أنه دخول متأخر ودون المستوى المطلوب بكثير، ولكن أن تنتبه مؤخراً خيراً من أن تكون هائماً إلى الأبد وأعتقد بأن أوضاعهم ستتحسن قريباً كما نأمل نظراً إلى التغيرات الكثيرة التي حدثت عندهم إدارياً. وهذا ما يزعج حقيقةً بتسلط مسؤول على الشركة يدميها ويدمرها بقراراته كما حدث مع عدة شركات تقنية عملاقة وهذا أكثر ما يزعج التقنيين.

النظرة عن قرب على أحدث المعالجات

كانت الساحة خاوية لإنفيديا وكانت في الواقع تنافس نفسها فتتساءل ماذا أضيف في السنة القادمة لكي يشتري الناس أجهزتي من جديد، ولكن دوام الحال من المحال، وها نحن نرى عودة AMD بقوة في معالجات عدة نستطيع أن نوصي بها بسهولة نظراً لفرق السعر والأداء القوي جداً مثل – AMD Radeon RX 5700 XT – والذي يتفوق على عدة معالجات من إنفيديا بما فيها RTX 2060 super بحسب تجارب من «تومز هاردوير» وكثيرين غيرها حتى أدركت الأخيرة أن اللعب والراحة قد ولت وحان وقت الحزم باتخاذ إجراءات وتدابير وطرح تحديث مفاجئ للأجهزة والسلسلة ككل في محاولة لكبح جماح AMD ولقد تمكنت من ذلك في أقوى معالجاتها مثل 2080 والمعالجات الجديدة الخارقة مثل 3080 التي تم ضخ تعزيزات كثيرة في قوتها وتخفيض سعرها في منافسة شديدة ومباشرة وتستعد الآن AMD للرد بمعالجها المرتقب RX 6900 XT مع تقنية تتبع الإضاءة، والذي سيكون بلا شك شيئاً مميزاً يزيد في حدة المنافسة ويفتح مجالات عدة بعيداً عن الاحتكار.

معالجات الرسومات عند الطلب

زاد عدد المواقع التي توفر إمكانية الحوسبة السحابية لبيانات إحصائية وغيرها تعتمد على كم هائل للمعلومات التي تتطلب توافر سلسلة من معالجات الرسومات لتنفيذ المهمة، وبلا شك فإن الأسعار مرتفعة جداً نظراً لكون هذه القطع مرتفعة الأسعار وتوفيرها لمثل هذه الأعمال مكلف على مزودي مثل هذه الخدمات، وللأسف لا تتوفر مثل هذه الخدمات محلياً بالرغم من أهميتها.

لقد رأينا نجاحات كبرى وتحولاً قوياً لبعض المشاريع من كونها صغيرة وقيمتها يسيرة وتحولت إلى مشاريع كبيرة ولها قيمتها الضخمة بل وصل بعضها إلى مئات الملايين من الدراهم، قد يقول قائل إنما هي ضربة حظ ولكن الواقع يقول إن الحظ له دور بلا شك ولكن الأسباب التي تم اتباعها وتوفيق الله لها هما من أكبر مسببات نجاح هذه المشاريع الصغيرة.

3 طرائق

لا شك أن أصحاب المشاريع يعانون الأمرين، وهم على 3 طرائق، فالأول بارع في تخصصه والثاني بارع في الإدارة والتنسيق والثالث صاحب فكرة أو سمع بها فقط ولا يدري أي الطريقين أهدى سبيلاً وهذا بذاته طامة.

معضلة الخدمات المساندة

من أكبر التحديات هي عدم توفير بيئة متكاملة للمؤسسات الصغيرة، فبدل أن ينشغل مدير المشروع بالتعيينات والمشتريات والترخيص والمحاسبة والتدقيق وتقنية المعلومات والأهم التسويق والإعلان وكل هذا التكرار الذي يحتاجه كل مشروع، لو تم إنشاء مثل هذا الدعم الكامل، وما على المدير سوى تعيين أهل الاختصاص فقط في ما يتعلق بمشروعه وكافة الخدمات المساندة تكون مقدمة من حاضنة الأعمال حتى تقف الشركة على قدمها هذا أنجح أسلوب رأيته ومجرب، أما تيسير قرض لصاحب المشروع و إغراقه في الديون وعليه متابعة ومراقبة وتوجيه وتعيين الخدمات المساندة وفي نفس الوقت الإعلان والترويج بدون أي دعم والأدهى والأمر عليه تنفيذ خطط ومشاريع وبضائع وخدمات المشروع الأساسية، كل ذلك يستهلك الجهد والمال والوقت وغالباً ما يؤدي إلى خسارة المشروع وضياعه ولو كانت الفكرة من أنجح الأفكار وأكثرها نفعاً للجميع.

واجب الدعم المؤسسي

عندما يتم تطبيق شروط وضوابط التجار الكبار على المبتدئين حتى من يفتتح مشروعه لأول مرة وهذا عند بعض المؤسسات فقط وفي بعض المدن فإن المشروع يلاقي التهديد من الرسوم والإيجارات والكهرباء التي تصل في بعض المناطق أسعاراً خيالية جداً تصل من 35 إلى 40% من تكلفة المشروع.

الدعم المميز من بعض الجهات

هناك بلا شك دعم قوي جداً من جهات عدة يقدمون أفضل أساليب الدعم ويوفرون كل الحلول للمشاريع الصغيرة وما نطمح إليه هو تكامل الخدمات مع الجهات الأخرى التي تؤثر بشكل أو بآخر على نجاح المشروع.

المشاريع المتكررة

الكثير من التجار إنما يقدمون أموراً متكررة فتجد عشرات المحال تبيع وجبات سريعة وآخرى تبيع العصائر وغير ذلك من تكرار، ونجد أن أغلبهم يتعامل مع مزود واحد وهذه تحتاج إلى النظر، لربما احتاج هؤلاء التجار الصغار إلى التوجيه وعمل شركة متحدة تجمعهم باسم واحد وينطلقون ليشكلوا ماكدونالدز الإمارات من حيث الفكرة والانتشار وحتى التواجد عالمياً بدل التشتت الحاصل ويكون للجميع أسهم في الشركة الكبيرة التي ستشكل دعماً اقتصادياً مفيداً بإذن الله.

الدعم الإعلامي

يواجه الكثير من أصحاب المشاريع الصغيرة شح الدعم الإعلامي نظراً للتكلفة العالية لهذه الإعلانات، حبذا لو تم توفير الدعم لهذه المشاريع على صورة باقات إعلانية مدعومة وكذلك لا ننسى ما تقدمه بعض الجهات الإعلامية الكبرى من خدمات مجانية في برامجها المميزة مثل برنامج 12 ثمانية على قناة سما دبي.

دعم مزودي الخدمة

يحتاج الكثير من المحال الصغيرة إلى خدمات الإنترنت ويحتاجون إلى دعم من مزود الخدمة بحيث لو تم توفير باقات بأسعار أفضل لأول سنة أو سنتين سيخفف على أصحاب المحال بلا شك وسيساهم بطريقة غير مباشرة في نجاح المشروع وتوسعته مما سيكون بلا شك مردود أكثر لمزود الخدمة مستقبلاً.

الاستضافة في البلاد

أغلب المحال الصغيرة والمتوسطة يكون موقعها الإلكتروني إن وجد على استضافات عالمية، كم أتمنى لو يتم توفير إمكانية استضافة كافة المواقع محلياً مع أسعار مماثلة للعالمية، خاصة أن الأعداد كبيرة.

الترهيب من وهم بعض منتجات الذكاء الاصطناعي

ساهم الكثير من الصخب الإعلامي بتضخيم فقاعة الذكاء الاصطناعي مما جعل كل المنتجات تدعي وصلاً بها وهي منهم بريئة! أغلب المنتجات ربما تملك شيئاً يسيراً من إمكانيات تعلم الآلة أو التعرف البصري للأنظمة أو الصوتي أو الأكثر انتشاراً التعرف الكتابي في شكل الدردشة الآلية «شات بوت» ثم يصيح في كل مكان بأنه يملك ذكاءً اصطناعياً في كذا وكذا! لمجرد التسويق والبيع على غير المختصين، قد يقول بعضهم إن هذه المهام مصنفة نوعاً ما ضمن قدرات الذكاء الاصطناعي، نعم صحيح ولكنها ليست ذكية في الغالب، فالمفروض من الأنظمة التي تتمتع بالذكاء الاصطناعي وهو مصطلح كبير جداً أن تأتي بجديد وأن تفهم ما يجري حولها، أما مجرد ملاحظة المتغيرات أو حتى الإجابة على الاستفسارات وغالباً ما تكون إجابات غير دقيقة أو حتى غير صحيحة أحياناً في هذه المنتجات الوهمية لا يعتبر ذكاء اصطناعياً ضمن أي تعبير كان بقدر ما هو تدريب اصطناعي فيمكننا تسميتها «آلات أو أنظمة مدربة اصطناعياً» ثم نطلب كشفاً بماهية المهام التي تم تدريب الآلة أو النظام عليها وحقيقة غالب هذه المنتجات أنها لا تتجاوز كونها جُملاً شرطية «إذا إذاً وإلا» مع مسمى ذكاء اصطناعي! لنرَ مثالاً على ذكاء اصطناعي متكامل مثل مساعد غوغل الذي يعرف في أي غرفة أنت فيتحكم في أجهزة هذه الغرفة عند إعطائه الأوامر كفتح التلفاز وإغلاق الإنارة وتغيير درجة الحرارة، وتكملة الحوار وفهم أمرين دفعة واحدة لا علاقة بينهم كأن تخبره بإطفاء الأنوار وخفض درجة الحرارة في سياق واحد وأعظم ما في الأمر أن المساعد يفهم على عدة صياغات وبحوار بشري حتى أنه يفهم كلام الأطفال.

الترغيب في البودكاست والفيديوكاست

بدأ في الانتشار ببطء في الوطن العربي مع إحصائيات متواضعة ولكن الدخول في هذا المجال أمر مهم ونافع، بشكل مختصر البودكاست والفيديوكاست هي برامج متخصصة ومنظمة يقوم الأفراد بتسجيلها وعرضها ضمن فيديوهات اليوتيوب أو صوتيات ساوندكلاود والأخيرة يمكن توفيرها بإضافة القناة الصوتية في تطبيقات البودكاست من أبل وغوغل وغيرهم بحيث تتوفر الحلقات الجديدة بشكل آلي بمجرد رفعها على ساوندكلاود أو أي موقع للصوتيات قد يكون موقعك الخاص كذلك، تكون الحلقات في العادة ذات مدة زمنية متوسطة أو طويلة من 15 دقيقة وتصل إلى الساعتين وأكثر ويفضل الاستماع إليها في السيارات وأثناء التمرين أو الجلوس في مقهى مثلاً، والتخصصات لا حدود لها فقد يكون الفيديوكاست والبودكاست تقنياً مثل فيديوكاست «س ج تكنولوجيا» على يوتيوب أو «بودكاست المجلس التقني» وتخصصات أخرى رياضية، زراعية، صحية، اقتصادية، علمية أو تربوية وغير ذلك ويتم إضافة الحلقات في أوقات مختلفة فبعضها أسبوعي والبعض الآخر شهري، الدخول في هذا المجال مهم ونافع فإنه يثبت العلم ويزيد المعرفة ويفيد الناس وممكن أن تحصل على رعاية تجارية.

الترغيب بالعمل عن بعد وعن قرب!

مبدأ المايكرو والماكرو والنظرة الشاملة عن بعد والنظرة العميقة عن قرب، هذه المبادئ الإدارية تتحقق بشكل أفضل عند خلط وتمكين العمل عن بعد وعن قرب بشكل روتيني في كل أسبوع يجعل من فرق العمل النظر بإحاطة أكثر للتفاصيل والمجمل من المهام وهذا ملاحظ جداً بعد التجربة الكبرى على مستوى العالم، حبذا لو يتم تطبيقه في المؤسسات بحيث يعطي ديناميكية أقوى ومرونة مما يجعل الناتج العام للموظفين متضاعفاً.

الترغيب باستخدام كاميرات مراقبة متصلة

لقد أصبحت أسعار الكاميرات المتصلة في متناول اليد وتتمتع بالكثير من المميزات مثل التسجيل عند الحركة فقط، أو عند وجود ضجيج مع إمكانية إرسال الإشعارات والاتصال بالشبكة المنزلية اللاسلكية مع إمكانية التصوير الليلي بل وصل في بعض الفئات التصوير الملون الليلي مع أقل إضاءة ممكنة وكذلك ميزة التحدث من الجانبين فتتحدث مع أي شخص أمام الكاميرا وتسمعه بالطبع وأيضاً تدعم بعض الإصدارات الشحن من خلال الطاقة الشمسية «نادر جداً» واتصالاً من خلال شريحة البيانات والمميزات كثيرة، من أهم الأمور التي تميز الشركات هي مكان التخزين هل هو تخزين سحابي أو على بطاقة الذاكرة أو من خلال خادم محلي للفيديوهات وكذلك آلية الاستخدام عبر التطبيقات وقوة وأداء التطبيقات والارتباط مع المساعدات الذكية مثل مساعد غوغل وأمازون وغيرهم وميزة تمييز الأشخاص والسيارات وأرقامها وغير ذلك من مواصفات تقنية حديثة ومن أفضل الشركات هي “Ezviz” وأرلو ونيست ورينج.

الترهيب من استخدام أجهزة الواي فاي بدون خاصية «ميش»

لقد تعقد الناس وأصاب الكثيرين الإحباط من كثرة المحاولات المتتالية في حل معضلة تغطية منزلهم بالكامل بالشبكة اللاسلكية بلغ ببعضهم شراء أجهزة جديدة كل 3 شهور! بدون فائدة تذكر، إن الحل الوحيد العملي للتغطية هي باستخدام تكنولوجيا الترابط «ميش نتوورك» بهذه الطريقة تستطيع استخدام عدة قطع صغيرة من الأجهزة وغالباً ما تباع 3 في علبة واحدة تقوم بتوزيعها في المنزل وتتحكم بها من خلال تطبيق على هاتفك مع المحافظة على أن تكون المسافات بينهم قريبة على شكل تسلسل إن كان الترابط بينهم على شكل لاسلكي وأما لو كان الترابط بينهم من خلال أسلاك الشبكة فيمكنك وضع الأجهزة الإضافية أينما تشاء، الجميل في هذا الموضوع بأن حركتك في المنزل بعدها تكون بكل سلاسة وتنقلك بين الأجهزة بدون أي صعوبة لأن الاسم واحد والشبكة واحدة والتغطية كاملة بإذن الله، تستطيع تركيب حتى 12 قطعة كحد أقصى في الشبكة الواحدة بشكل عام قد يزيد أو ينقص في بعض الإصدارات ومن أفضل المنتجات في هذا المجال ديكو.

الترهيب من تطبيقات الأخبار المفخخة

إن غالبية تطبيقات الأخبار لا تكترث بالجودة فتعرض أخباراً من مصادر شتى من الغث والسمين والظلمات والنور وحتى من بعض من يدعي الحياد ويبطن الرسائل ضمن محتواه، لذا وجب التنبيه والحذر من هذه التطبيقات ومن التطبيقات الآمنة تطبيقات الصحف المحلية الرسمية وتطبيق ربط الإخباري وغير ذلك.

الترغيب باستخدام الدرون في الأمور النافعة

استخدامات الدرون أو الطائرات بلا طيار في نمو مطرد وتنوع جم ونافع وهذا أمر رائع فيمكننا تطبيقه في مراقبة الحدود، ومتابعة الماشية وتفحص المسطحات الزراعية وحوادث السير والحريق وكذلك عمليات الصيانة والتطوير ومراقبة المحميات والحدائق وتصوير الملاعب والأحداث والمناسبات وتوصيل واستلام البضائع.

إن الدرون في حاجة إلى تشريعات وضوابط وتعاون بين المنتجين والمشرعين في فرض قواعد برمجية من مناطق خالية من الطيران على منتجي الدرون المعتمدين وتصريح بيع هذه الموديلات المزودة بهذه الخرائط فقط دون غيرها وتجريم بيع وشراء أي طائرة بدون طيار لا تحتوي هذه القواعد من البيانات لحفظ الأمان والسلامة وعلى الجميع أن يعي أن إساءة استخدام هذه الطائرات أمر غاية في الخطورة خاصة في الأماكن الحيوية.

Not every device is AI enabled as advertised

But that does not seem to have stopped anyone from laying such tall claims

Most products may have something simple embedded in them just to market and sell to nonspecialists.

Ahmed Al Zarouni, Special to Gulf News

A lot of media hype has contributed to the amplification of the artificial intelligence bubble, which has driven all products claim connections to it… and even those that have no relation to it.

Most products may have something simple embedded in them such as capabilities related to machine learning, or visual, voice or writing recognition features. It could take the form of chatbots, and then everyone starts shouting about their AI features, just to market and sell to nonspecialists. Some of them may say that these tasks are categorized within AI.

That’s true, but they are not often “intelligent”. Systems with AI are supposed to come up with something new and understand what’s going on around them. As for merely noticing variables or even answering inquiries, which are often incorrect answers, it is not AI in any meaningful way. We can call it “artificially trained machines or systems”, and then we ask for a disclosure of what tasks the machine or system has been trained in.

Let’s look at an example of an integrated AI like Google Assistant, which knows which room you are in and controls the devices in that room when giving orders such as turn on the TV, switch off the lights, change the temperature or complete the conversation. It can also understand two different orders at once, such as telling it to turn off the lights and reduce the temperature in one order.

The greatest thing is that the assistant understands several formulations and human dialogue.

Get tuned in

Podcasts began to spread slowly in the Arab world, but can develop into something hugely beneficial. In brief, the podcast and videocast are specialized programmes that individuals record and display within YouTube videos or SoundCloud audios. The latter can be provided by adding the audio channel in the podcast apps from Apple, Google, and others so that new episodes are available. Once they are uploaded to SoundCloud or any other site for audios, it may be hosted on your site as well.

The episodes are usually between 15 minutes to 2 hours, or more. It is preferable to listen to them in cars and during exercise or sitting in a cafe. The specializations are limitless, as the videocast and podcast may be technical, such as Q&A technology on YouTube, and other specializations like sports, agriculture, health, economic, scientific or educational.

Go the remote way

The principles of micro-, macro-, comprehensive-, or deep views are best achieved when mixing remote and close-up work routinely every week, encouraging work teams to look for more knowledge and details. This is quite noticeable after the great pandemic experience. When applied at institutions, it gives them dynamism and flexibility and raises the overall productivity of employees multi-fold.

Mind the connection

The prices of connected cameras have become affordable. They have features such as recording only when movement occurs or when there is noise. They come with the ability to send notifications and connect to the wireless home network in addition to featuring night photography.

In some categories, it has come with the possibility of night-colored photography even with the least possible lighting, as well as a feature to talk from both sides, which means you can talk directly to anyone in front of the camera and, of course, hear him.

Some versions support charging through solar energy, and even using a connection through the data chip. One of the things that distinguish between companies is the storage space – whether it is a cloud, a memory card, or a local server. Other deciding factors relate to the mechanism of usage through apps, their strength and performance, and the link with smart assistants from Google and Amazon. Among the best brands are EZVIZ, Arlo, Nest and Ring.

Check the ‘Mesh’

Many web users have been frustrated by the dilemma of covering their entire home with a wireless network. Some have bought new devices every three months, but with little benefit. The only practical solution for coverage is to use the “mesh network technology”.

This way, you can use several smaller devices, often sold three to a box. Distribute these pieces around the home and control them through an app while maintaining the distances between them. They should be kept close in the form of a sequence if the interconnection is wireless. But if not and is done through network wires, you can place the additional devices wherever you want.

You can then move around the home because the network is one and the coverage is full. In general, you can install up to 12 pieces in a single network. Among the best products is tp-link Deco.

Those news apps

The majority of news apps do not care about quality, so they present news from all sources and not bothering to separate wheat from chaff or light from darkness. Some claim neutrality but hide vile messaging within their content. We must be careful with these apps. Among the secure ones are the local newspaper apps, the one from NewsConnects, and others.

Put the drones on

The use of a drone is proceeding and come with considerable diversity in terms of their usefulness. We can apply it for border monitoring, follow livestock, inspect agricultural areas, traffic and fire accidents, as well as monitor protected areas and delivery goods. The drone usage needs legislation, controls, and cooperation between producers and legislators in imposing rules in flight-free areas.

Plus, there should be authorisation for the sale of these models supplied with maps and criminalizing the sale and purchase of any drone that does not subscribe to ensuring safety and security. Everyone should be aware that their misuse is extremely dangerous, especially over vital locations.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

الترغيب في الاستثمار في أمن المعلومات

إن أنظمة وأجهزة وضوابط أمن المعلومات أو «الأمان التقني» تعد من أغلى الأنظمة وذلك لأن ما تحميه في الحقيقة يعد من أغلى الأمور وهي المعلومات، إنها سلعة تحارب الدول بعضها البعض للنيل من هذه المعلومات والسيطرة عليها، ولا شك فإن منطقتنا تعد من أكثر المناطق التي يتربص بها المفسدون في الأرض، إن الأمان الإلكتروني أصبح من الضرورة بمكان مثل الماء للإنسان، ويجب ألا يكون هناك أي مشروع تقني إلا ويتم تخصيص نسبة من الاستثمار في أمن هذا المشروع ومحاولة اختراقه بشكل دوري للكشف عن الأخطاء والثغرات وتجهيز كافة الموظفين في المؤسسة وتهيئتهم وتعزيز قدراتهم بالأمان الإلكتروني، كل حسب تخصصه، حتى يصبح الجميع في درجة مقبولة بل جيدة في المعلومات الأمنية، لا يمكن بأي حال من الأحوال تجاهل الاحتياجات الأمنية أبداً و أولوياتها مقدمة على كل شيء واختبارات الأمان السنوية والدورية مهمة جداً، والأهم منها اختبار الاختراق التام الوهمي وتجربة جاهزية كل الفرق في حل التحدي.

الترغيب بإنشاء شبكة وأنظمة احتياطية معزولة

الفكرة مهمة وزادت أهميتها بعد هجمات فيروسات الفدية، إذ من المفيد أن يتم تهيئة نسخة من أهم الأنظمة في شبكة معزولة نهائياً يتم تحديثها مرة كل أسبوعين أو شهر بحد أقصى بشكل يدوي، بحيث نحافظ على أحدث قدر من البيانات، و يتم الانتقال لها في حال تم ضرب الشبكة الأساسية والشبكة الاحتياطية النشطة، صحيح أن هذا يعني عملاً إضافياً، ولكن بالأتمتة يمكن تنفيذه بدون تدخل بشري وهناك أنظمة تقوم بأعمال شبيهة بهذه الطريقة.

الترغيب بتجزئة الشبكة اللاسلكية

تجزئة الشبكة اللاسلكية سواء في مقر العمل أو المنزل تعد شيئاً مهماً، فلا حاجة للزوار إلى الدخول لشبكتك الرئيسية بل إنه يفضل استخدام أجهزة مختلفة كذلك في المؤسسات وشبكة معزولة بالكامل، حتى منفذ الإنترنت يكون منعزلاً لمنع أي خطأ من فتح مجال لأي تسلل من غير المرغوب بهم، ومن الأمور المهمة توفير أنظمة تصريح الدخول للشبكة NAC و جدار ناري لشبكة الضيوف الثانوية مع العزل التام كما ذكرنا آنفاً.

الترهيب من عدم تحديث البرامج والأنظمة

غالباً ما يكون تحديث الأنظمة والتطبيقات والبرامج ذا أهمية كبيرة في إغلاق الثغرات وحل المشاكل والأخطاء ومن ثم الحصول على مميزات جديدة وتحسينات أخرى نافعة، ولكن الكثير من إدارات تقنية المعلومات تغفل عن تحديث البرمجيات وتركز على تحديث الويندوز و الأوفيس وبعضها تغفل حتى عن هذه الأهمية العالية الخطيرة، إن من واجب مدير التكنولوجيا أن يتحقق أسبوعياً من سجل التحديثات والثغرات والتقارير الأمنية الأخرى ذات العلاقة ومن ضمن أنظمة التحديث المهمة استخدام برامج تقوم بتحديث كل شيء و إضافة أنماط تحديث الثغرات والكشف عنها أولاً بأول مثل «ديسكتوب سنترال + إضافة إدارة الثغرات» و «سولار وينج» وغيرها.

الترغيب بتجربة ودعم المشاريع الوطنية

الكثير من الشركات الصغيرة تحولت بفضل الله ثم الدعم المباشر وغير المباشر من المجتمع إلى شركات ضخمة تساهم في اقتصاد البلد بطريقة أو بأخرى، و لنا في سوق.كوم و طلبات وحتى العمالقة مايكروسوفت وفيسبوك و غوغل أمثلة، فلولا تبني الناس لها لبارت سلعها، فالمطلوب من المجتمع تبني ودعم المشاريع الوطنية حتى لو لم ترقَ إلى تطلعاتك وإلا يكون ضررها عليك أكبر من نفعها، فهنا لك العذر، ولنعمل جاهدين إلى الاكتفاء ذاتياً بمشاريعنا التقنية المحلية كما هو الحاصل بدول كثيرة خدماتها منها و إليها، ويمكنك المساهمة في دعمها باستخدامها و إرسال ملاحظاتك واقتراحاتك لها دائماً وأبداً إلا من يأبى فوباله على نفسه.

الترغيب باستخدام نظام التشغيل كروم من غوغل

يعد نظام التشغيل كروم أحد أفضل وأسرع الأنظمة ومن أعلاها أماناً وثباتاً، وقد برهن للجميع في فترة حجر كورونا على أنه نظام مرن وقوي و لا يحتاج إلى عتاد قوي جداً للعمل بكل سلاسة، بل إنه بمقدورك إنجاز كافة أعمالك باستخدامه.

وبتوافر الملايين من تطبيقات غوغل أندرويد عليه في الأجهزة الحديثة منه يفتح خيارات شتى لا حصر لها، النظام سلس جداً وخفيف للغاية وله مزايا التحكم الكامل للمؤسسات وأجهزته أرخص وأسرع بكثير من غيره.

الترغيب بهواتف ذات شاشات تدعم 120 هيرتز

تعد سرعة تحديث الشاشة إحدى أهم النقاط التي تعطي انطباعاً لمدى سلاسة حركة النظام والتطبيقات وسرعة التصفح والألعاب، ولطالما ارتبطت السرعات العالية بأجهزة ذات أسعار مرتفعة جداً فكان لزاماً على الشركات تجاهل هذه السرعات العالية حتى صارت شاشات الكمبيوتر تعتمد سرعة 144 هيرتز عادة في الفئات المتوسطة فبدأت النقلة في الهواتف من 60 هيرتز الدارج إلى 90 هيرتز في هواتف عديدة وبأسعار متفاوتة، حتى وقت قريب أصبحت هواتف 120 هيرتز دارجة في الفئات العليا ووصلت في هواتف الألعاب إلى 144 هيرتز، وتجربتها فعلاً تعكس السرعة العالية ونعومة التنقل بين المحتوى، مع العلم بأن سرعة تحديث الشاشة تؤثر على مدة عمل البطارية فتحتاج حينها إلى شحنه مرات أكثر.

الترغيب باستخدام خرائط غوغل في السيارات

لقد أثبتت خرائط غوغل تفوقها بمراحل كثيرة جداً عن أقرب منافسيها والفرق بينها وبين أقرب منافسيها شاسع نظراً للإمكانات العالية و سرعة التحديث ودقة الأداء ومنظومة شراكة الجميع في إضافة المحتوى حتى أصبح تطبيقها أقرب إلى شبكة اجتماعية متخصصة في الخرائط يستفيد منها أصحاب المؤسسات وروادها والسائقون والمتنقلون، إن توفير هذه المنظومة الرائعة في السيارات يعد بمثابة نقل السيارة من الظلمات إلى النور، فأغلب الأنظمة المتاحة في السيارات تفتقر إلى الكثير الكثير وأهمها التحديث المستمر، بل إن أغلب السيارات غارقة في خرائط قديمة أكل وشرب عليها الدهر، أفضل الطرق أن تدعم السيارة توافر دعم «أندرويد أوتو» أو «كار بلاي» إذ تتيح هذه الأنظمة الارتباط بهاتفك واستخدام خدمات خرائط غوغل بكل سهولة، ولكن في حال عدم توافر هذه الخدمة في سيارتك، فستحتاج لتركيب قطعة صغيرة في داخل شاشة السيارة واستخدام خدمات أندرويد ولها أشكال وأنماط كثيرة تغير من شعورك وتسهم في جعل المركبة أكثر فاعلية ونفعاً وتستحق الاقتناء بكل تأكيد وأسعار هذه القطع متفاوتة، وتتفاوت كذلك في الجودة وبلد الإنتاج ولكنها تستحق التجربة، كما يمكنك من تحميل خرائط غوغل في وضع لا يحتاج إلى الإنترنت وتعمل الخرائط لمدة سنة ثم تحتاج إلى تحديثها بوصل النظام على شبكة الواي فاي من خلال هاتفك، وتعمل أنظمة التوجيه بكل دقة حتى من دون اتصال بالإنترنت مع إمكانية البحث كذلك.

Never turn stingy on information security

Businesses that still do not rate all information as valuable are exposing themselves

Information security systems, devices and controls are among the most expensive because they protect one of the most valuable commodities – information

Information security systems, devices and controls are among the most expensive because they protect one of the most valuable commodities – information.

It is a commodity that nations fight over to obtain and control, and there is no doubt that our region is one of the most targeted by corrupters from all over the world.

Information security has, thus, become necessary just as water for humans. So there should not be any venture without allocating a portion of the investments into its security. It means making attempts to hack it periodically to detect errors and lapses, and equipping all employees and enhancing everyone’s capabilities on electronic safety measures.

Security needs cannot in any way be ignored, and their priorities must be top of the agenda. Annual and periodic security tests are significant and, most importantly, the full suite of virtual hacking tests for the teams to solve the challenge.

Big on backup… or isolated

The need for adequate cover has increased after a spate of ransomware attacks. It is useful to create a copy of the most important processes in a completely isolated network that is manually updated once every two weeks or a month so that we keep the latest data.

The transition to this isolated network takes place if the primary one and the active backup are struck or hacked. This means additional work, but with automation, it can be carried out without human intervention.

Categorise

Segmentation of wireless networks, whether at work or home, is vital, as visitors do not need to access your main network. But it is preferable to use different devices, especially in institutions, and a completely isolated network so that even the internet port is isolated to prevent any problems resulting from opening the field for any intrusion from unwanted attention.

Also provide Network Access Control systems and a firewall for a secondary guest network with complete isolation.

Keep ‘em updated

Updating systems, apps, and programmes should not be a secondary consideration in closing vulnerabilities, solving errors, and then obtaining new features and beneficial improvements. But many IT departments overlook software updating and focus only on Windows and Office sofware.

And some even neglect this serious and high importance. The IT director has a duty to check on updates, vulnerabilities, and other related security reports. Use programmes that update everything and add patterns to be on top of any vulnerabilities, such as ‘Desktop central + vulnerability management extension’, ‘Solar Wing’, and others.

National good

A lot of small companies have turned influential players that contribute to the economy in one way or another. This is exemplified by Souq.com, Talabat.com, and giants such as Microsoft, Facebook, and Google.

What is required of society is to adopt and support national projects… even if they do not live up to your aspirations. And don’t if the harm to you is greater than their prospective benefit.

Let us strive to be self-sufficient in our local technological projects as is the case in many countries. You can contribute by using them or sending suggestions. And whoever refuses to do so has to bear the consequences.

Go with ChromeOS

ChromeOS is one of the best and fastest systems and the highest in terms of security and stability. It has proven to everyone during the quarantine period, that it is a flexible and powerful system and does not need robust hardware to work smoothly.

By providing millions of Google Android apps, it opens up countless options. This system is smooth and light, and has the advantage of full control by institutions. And its devices are much cheaper and faster than others.

Refresh rates

The display refresh rate is significant when it comes to smart devices. Speed gives an impression of the level of the smooth functioning of the system and browsing speed. High speeds have long been associated with very expensive devices, so companies had to ignore these.

Computer displays usually adopt a speed of 144 Hz, in the mid categories. The shift in phones has started from 60 Hz to 90 Hz in many phones at different prices.

Until recently, 120 Hz phones were popular in the higher categories and reached 144 Hz in gaming phones, and reflects the high speed and smoothness of moving between the content. But the display refresh rate speed affects battery life, so you will have to charge it more often.

Let Google take you to a destination

Google Maps has proven its superiority over its closest competitors. The differences between them are vast due to the high capabilities, speed of update, the accuracy, and the ability of having everyone to add content.

It has become closer to a social network specialized in maps that benefit owners of institutions, drivers, and those individuals who are always on the move.

The provision of this system in cars is like moving the car from darkness to light. Most of the systems available in cars lack in attention, as most cars are mired in old maps that are outdated by the next day.

The best way is to prepare the car to support apps such as Android Auto or Car Play, as these systems can connect to your phone and use Google Maps easily. If this service is not available in your car, you will need to install a small piece on the car display and use Android services.

It has shapes and patterns that can shift to your preferences and contribute to making the vehicle more effective. You can also download Google Maps in a mode that does not need the internet, and the maps work for a year.

Then you need to update them by connecting the system to a wi-fi network via your phone. The guidance systems work accurately even without an internet connection and with the ability to search as well.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai based tech specialist.

Gulf News 

 

الترغيب في الأمل والسعي باستراتيجية ومهارة

عندما يكون هنالك توكل ثم أمل ثم علم ثم سعي دؤوب ضمن خطة عمل واضحة يكون هناك نجاح بلا شك، ولنا في مركز محمد بن راشد للفضاء أسوة حسنة، بداية بإنشاء قمر دبي سات1 ثم دبي سات2 ثم التجهيز لمشروع مسبار الأمل الذي سيصل إلى المريخ في 2021 بإذن الله وإطلاق خليفة سات و نايف-1 ومشروع رائدَي الفضاء هزاع المنصوري ود. سلطان النيادي، والإنجاز التاريخي بالذهاب إلى المحطة الفضائية الدولية في عام 2019 وخلق بيئة من العلماء والخبراء والمختصين بعلوم الفضاء من أبناء الإمارات، يعد رسالة أمل عظيمة لكل عربي ومسلم بأنه لا مستحيل بإذن الله، فالجميع باستطاعته الإنجاز والابتكار وكل ما عليه التوكل ثم الأمل والتسلح بالعلم والمعرفة والمهارات اللازمة والسعي باستراتيجية وتخطيط دون كلل ولا ملل، وأن تضع لك خطة مجزّأة تحتوي على خطط بديلة لكل نقطة فيها بحيث لا تقف أبداً ولا تلتفت للمفسدين الذين يبغون في الأرض الفساد، ولا تبتئس من المغرضين والمحبطين، ولا تنظر للبيئة التي من حولك مهما كانت فعليك نفسك فألزمها بالاستمرار في التطور نحو الأمل النافع المفيد.

الترغيب في إنتاج وطرح ألعاب مفيدة نافعة للمجتمع

ما زلنا في فقر شديد في المحتوى العربي على كافة الأصعدة التقنية بشكل عام، ومن أكبر المحتويات التي تفتقر بشدة للغة العربية هي الألعاب الإلكترونية، لا أعني هنا ترجمة الألعاب ودبلجتها وهو شيء رائع، لكن ما نفتقر إليه هو وجود استوديوهات إنتاج ألعاب إلكترونية مفيدة. يذكّرني هذا بمؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك لدول الخليج العربي، هذه المؤسسة التي وضعت بصمة في قلوب الملايين، نرجو أن تكون هناك مؤسسات تنتج ألعاباً نافعة وجميلة على مستويات متفاوتة وكذلك على كافة المنصات، وسوق الألعاب مربح جداً والأفكار فيه لا حدود لها.

الترهيب من عدم توافقية شاحن الهاتف

للأسف الشديد أصبح التشتت والتفرق الكبير بين شركات الهاتف بل حتى ضمن الشركة نفسها هناك فرق في نوعية شاحن الجوال وقوته والواط الذي يوفره والتقنية التي يستخدمها مع أن الغالبية تعتمد منفذ “يو إس بي سي USB-C«إلا أن كمية الطاقة وسرعتها تختلف من كيبل لآخر ومن محول إلى آخر والجميع يتهرب من المواصفات القياسية من»USB PD” التي تتيح حتى 100 واط! والتلاعب الشديد المتفاوت حتى في نفس نوع الهاتف وهناك فرق كبير بين الشاحن المرفق في العلبة والنوعية الأقوى التي تباع لوحدها لنفس الهاتف!

وبدأ التوجه يزيد من حيرة وضياع الناس فهناك لغط كثير حول إيقاف إدراج الشاحن في الهاتف وأنه يتوجب عليك شراؤه وهذا بكل تأكيد سيزيد الناس حيرة على حيرة، ومن مساوئ هذا الأمر أنك تقوم بشحن هاتفك بشاحن غير متوافق معه ويعطيك شحن 100% ولكن في الواقع تجده يفقد شحنه أسرع وحتى مدة الشحن أبطأ بكثير عما لو استخدمت النسخة المخصصة له وهذا ملاحظ على كافة الهواتف للأسف الشديد!

الترغيب في كتابة مقالات مفيدة ونافعة

إن كتابة المقالات ترسخ العلم وتنمي مهارات كثيرة وتوسع المدارك، إن من الجميل أن نرى عدد الكُتاب في نمو، كلٌ في مجاله، رياضة فتكنولوجيا فطب وهندسة وبنيان وزراعة وتربية وتسويق وتنمية وبيان، الكثير من التخصصات الأخرى، بإمكانك الكتابة في عدة مواقع مثل ووردبرس، بلوجر، أو حتى منصة حساباتي linkconnects.com الإماراتية المتميزة، فكما ذكرنا سابقاً اعقلها وتوكل وابدأ في الكتابة فلها متعة وبيان وسحر تنفع الناس وتزكي علمك.

الترهيب من التصوير بجودة أقل من 720p

يتحسر الكثيرون من عدم وجود صور أو فيديوهات لهم فيما سبق أو وجودها بجودة سيئة جداً، خاصة تصوير الفيديوهات، لذا احرص على أن تكون الجودة عادة 1080p مع 30، أو 60 إطاراً/ثانية فأعلى، أو على أقل تقدير 720p مع 60 إطاراً/ثانية، بحيث تستطيع العودة للفيديو حتى بعد مدة من الزمن وتستعيد ذكرياتك الجميلة بجودة جيدة، العالم وصل إلى 8k و12k، ولكن التصوير في هذه الجودة مكلف من حيث التخزين، أعلى جودة دارجة اليوم هي 4k العالية جداً مع 60 إطاراً/ثانية، والهواتف الراقية الآن توفر 8k كذلك.

الترهيب من خدمات الأفلام والمسلسلات

الكثيرون يعلمون مدى خطورة وماهية توجهات الكثير من منصات الأفلام والفيديوهات والآثار السلبية التي تتضمنها للمجتمع وانحراف في العادات والتقاليد العريقة للمجتمع المحافظ والكثير من العقائد والسلوكيات المنحطة التي تتضمنها هذه الأفلام والمسلسلات وأما لو تطرقنا للرسائل المبطنة ضمن هذه الإنتاجات فلا يسعني سردها في عشرات الصفحات، الواحد يحذر وينتبه من هذه الفتنة ولا يدع القارب بما حمل للأبناء دون المتابعة والمراقبة والتوجيه المستمر والتنبيه من الانحرافات والأفكار الخبيثة والهرطقات.

م. أحمد الزرعوني
صحيفة الرؤية

UAE’s innovations will not stop with Mars

But within homes, there should be constant monitoring of tech and its ways

Ahmed Al Zarouni, Special to Gulf News

When there is confidence, hope, knowledge, and constant pursuit within a clear plan, there will – undoubtedly – be success.

We have a great and recent examples of the Mohammed Bin Rashid Space Center, beginning with the creation of Dubai Sat-1, Dubai Sat-2, the preparation for the Hope Probe project that will reach Mars in 2021, the launch of KhalifaSat and Nayif-1, the two astronauts Hazzaa Al Mansoori and Dr. Sultan Al Neyadi, and the historical achievement of touching down at the International Space Station in 2019.

Creating an environment of scientists, experts, and specialists in space science among the sons of the UAE is a great message of hope for every Arabs and Muslims that there is nothing impossible. Everyone can achieve and innovate – all that is required is confidence, hope, adopting science and knowledge along with the necessary skills, striving tirelessly on strategy and planning, and putting a fixable dynamic plan that contains in-built options for every milestone so that you never need to stop.

Don’t pay attention to the mood spoilers who spread corruption everywhere; don’t worry about the frustrated; and do not look at the environment around you, whatever it may be. Commit yourself to continue in the way of developing useful and beneficial hope.

Right sort of gaming

We are still poor in Arabic web content at all technical levels in general, and one of the biggest content gaps exist in electronic games. I don’t mean we should be spending time translating the games or dubbing them, which would be great.

What we lack is the presence of skilled electronic gaming production studios. This reminds me of Gulf states’ Joint Programme Production, an institution that has left an impact in the hearts of millions. We hope there will be institutions and studios that produce useful and richly presented games and which will be available on all platforms. We know the gaming market is profitable and the ideas that can stem from it are limitless.

Hot chargers

Unfortunately, the compatibility differences between smartphone companies – and even within a company – has led to spec variances on mobile chargers, their power, the wattage, and the technology it uses. Although the majority adopts the USB-C port, the amount and speed of power vary from one cable to another and from one adapter to another.

Everyone evades the USB PD standard specs that allows up to 100 watts. There is a big difference between the charger included in the box and the higher performance one sold separately for the same phone.

This trend has begun to increase the fragmentation and frustration in the market, as there are also speculations about stopping the inclusion of the charger with the phones. You have to buy it separately and any such move will surely increase the confusion.

One of the disadvantages is that when charging the phone with a charger that is not compatible with it, it may give you 100 per cent charge, but in fact, you find it loses its power faster. And the charging period is much longer than when you use the proper version.

Spread the word

Writing reinforces knowledge, develops skills, and enlarges perceptions. It is also nice to see the ranks of writers being added, penning their thoughts on their areas of specialty, whether it’s technology, marketing, or any other vertical.

You can write on several websites such as WordPress, Blogger, or even the distinguished Emirati LinkConnects platform “linkconnects.com”. Rationalize your thoughts and ideas, then make a move and start writing, as it adds to the fun and makes a statement that will benefit others.

Don’t go lower than 720p

Many lament that there were no pictures or videos of them from their past, or that the quality is poor, especially when filming videos. Make sure the quality is of 1080p at 30 or 60 fps or more, or at the very least 720p with 60 fps, so that you can return to the video even after a lot of time has elapsed and restore your beautiful memories.

The world has now reached 8K and 12K, but filming at this quality is costly in terms of storage. The highest easily available quality today is 4K with 60 fps, and high-end phones now can provide 8K as well.

Mind the viewing

A lot of people have concerns about the unwritten agenda of many of the video-on-demand platforms, the negative effects they have for society, and the promotion of deviation from traditions of a conservative society. and There is a need to look into the propagation of many of the degraded beliefs and behaviors these movies and series contain.

If we were to consider the messages hidden within these productions, I can list them on dozens of pages. Everybody has to be careful and watch out for the seditious messaging – don’t leave it unguarded with children. Follow up, monitor, offer constant guidance and warn of any spreading of deviations, malicious ideas, and heresies.

–      Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

IT divisions need to be at centre of action

Sidelining or diminishing their importance will not serve organisations well
Today, the IT department is no less important than the best divisions in any institution

Some institutions still find it difficult to accept facts.

Today, the IT department is no less important than the best divisions in any institution. In fact, IT should be in the front row – and yet some ignore such a reality.

Indeed, reality requires us to pay full attention and impose the department’s presence at board meetings as it has a direct impact on the future. The way the head of IT thinks is usually different from the others, as he has to stay tuned to strategies, know the challenges, and be well advanced in the thinking.

The IT head has to be ready to implement what the institution may need in future phases, develop and integrate services that help with the adoption of automation, shorten procedures, and review them in periodic management meetings.

Placing the IT department in isolation will inevitably affect performance, and gives off a negative image of the management. The remedy is simple – once you add IT personnel to the meetings, you will see progress.

Don’t get into digital currencies blind

Digital currencies have crossed continents with many positives. But those who tried to be too adventurous have lost a lot, while some undoubtedly won. The “quacks” are rampant in that field, sneaking in from everywhere and exploiting anyone who knocks on the doors of digital currencies that are known to be swaying – than floating – in the deep seas.

The prices of digital currencies have reached artificial highs, lose their value, rise again, and continuing their shaking and swaying day and night. To enter this trade, you have to study it in depth with certified specialists, who numbers are few.

At all times, you have to beware of swindlers, whose ranks are as many as the sea has foam.

The foldable’s ready for action

There is no doubt smartphone designs have entered a transition phase. Samsung launched one of the greatest innovations in recent times, which is the foldable phone. When unfolded, it becomes a tablet through which we can write, read day and night, and watch anything that is useful.

And when we fold it, it becomes the ultimate phone. This technology has proven, with absolute certainty, that it is the right direction for phones meant for businesses, institutions, writers, readers, and anyone who needs a big screen when doing something.

We are now looking forward to the launch of the second generation of this technology, hoping that models will be released at a lower price. The importance of this innovation has begun to show up at other tech companies, and we see Microsoft has just bought a company to enable it to produce and support phones of such patterns. And Huawei is promising to offer a similar version – let the “marathon” for fold devices start soon.

Mini web services

Some people waste their time, and do not know that the time can be better utilised by providing mini-services on websites such as Fiverr, khamsat, and others. Through these websites, you can find takers for your skills.

Even if you do not have any specialization, some services such as the transcription of audio files or YouTube videos, voiceover, account management, follow-up orders, customer service, as well as marketing and sales, do not need high skills.

There are other services that you can sell on these websites such as design, production, proof-reading and translation. Other examples include programming apps and websites, legal scrutiny, consultancy, and a raft of other mini services.

The profit for some services from these websites may reach tens of thousands of dollars. Even the lowest ranges from $500 to $1,000 per month – all of that depends on the speed and accuracy of your skills in carrying out the tasks.

Invest your time fruitfully and let the wheels move, no matter how small. Once you make it move, you will move on to a bigger wheel. Never be ashamed to try, and even if you have failed many times, don’t give up.

Malicious ways

The corrupt will continue to harm, and show their cleverness by sending old-fashioned messages with fresh content. These warn your account will be closed for a particular reason, and that your option will be to access another page, log in and upload personal details and pay a certain sum.

Such sites are fictitious and only includes the same design as the original website. But on these sites, you are exposing yourself to the highest risks.

Such acts are classified in information security as “phishing”. As soon as you receive such messages, delete them immediately or access the website from its official address, or search it on Google.

Then log in after checking, see if you have any notifications and often you will see nothing. Also, make sure to activate the two-factor authentication system for all accounts.

Thus, even if you fall into this predicament, the corrupt will not be able to achieve his goal.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

الترغيب بإدراج مدير التكنولوجيا ضمن اجتماعات الإدارة

لا تزال بعض المؤسسات في غيابة عن الواقع فاليوم إدارة تقنية المعلومات لا تقل أهمية عن أعظم الإدارات التي تضمها المؤسسة بل هي في الصف الأول، ولكن لا يزال بعضهم في غيابة عن هذه الأهمية العالية، واقعنا اليوم يحتم علينا الاهتمام الكامل بهذه الإدارة وفرض تواجدها في اجتماعات القيادة العليا للمؤسسة لما له من أثر في تطوير المؤسسة فالطريقة التي يفكر فيها مدير الإدارة التقنية تختلف عادة عن غيره فهو عليه أن يقرأ الخطط والاستراتيجيات ويعلم التحديات والاحتياجات والتفكير المستبق بعدة خطوات في الأمام ويكون على جاهزية في تنفيذ ما قد تحتاجه المؤسسة في كافة مراحلها الحالية والقادمة وتطوير ودمج خدماتها مع اعتماد آليات الأتمتة والاختصار في الإجراءات والتقنيات والمهام ومراجعتها مع مسؤولي القطاعات في الاجتماعات الدورية الإدارية، إن وضع إدارة تقنية المعلومات في معزل إنما يعد أمراً سيئاً للغاية ويؤثر لامحالة على أداء المؤسسة وما يمكن أن تكون عليه ويكشف صورة سلبية للإدارة، تدارك الأمر بسيط جداً فبمجرد إضافتهم في الاجتماعات سترى التقدم بإذن الله.

الترهيب من شراء العملات الرقمية بدون علم وفهم

العملات الرقمية تعبر القارات في فقاعة حساسة لها إيجابيات وعليها ملاحظات شتى فقد خسر الكثير من المغامرين أموالاً طائلة وربح البعض بلاشك، والدجالون اللصوص منتشرون في هذا الخضم من كل حدب ينسلون ويستغلون كل من يطرق على أبواب العملات الرقمية التي اشتهرت بأنها أشد تمايلاً من عوامة في بحر لُجي، أسعار العملات بلغت ارقاماً خرافية وفي برهة تفقد قيمتها ثم ترفع بعد ثم تكمل تراقصها ليل نهار، هذه التجارة والمغامرة يتوجب عليك دراستها بعمق عند مختصين معتمدين خبراء ممارسين وهم قلة وأن تحذر كل الحذر من الدجالين وقطاع الطريق وهم كزبد البحر.

الترغيب باستخدام لوحيات الفولد القادمة

لاشك بأن الهواتف الذكية أقبلت على مرحلة جديدة ونقلة كبيرة فمنذ إطلاق سامسونغ لأحد أعظم الابتكارات البشرية المعاصرة وهي هواتف فولد القابلة للطي لتصبح عند فتحها هاتفاً لوحياً نكتب من خلاله مقالاتنا ونقرأ فيه ليل نهار ونشاهد كل مفيد ونافع ثم نغلقه من جانبيه فيكون هاتفاً يحمل في الجيب ونتحدث به في أي وقت، لقد أثبتت هذه التكنولوجيا الرائعة أنها وبكل يقين الاتجاه الصحيح لهواتف الأعمال والمؤسسات وللكُتاب والقُراء وكل من يحتاج إلى شاشة كبيرة عند تنفيذ أمرٍ ما، إننا نترقب الآن إطلاق الجيل الثاني من هذه التكنولوجيا الرائعة ونأمل أن يتم طرح نسخ بسعر أقل وأن تدخل في خط الإنتاج الأول فتكون الأسعار في متناول الجميع وقد بدأ يتسلل أهمية هذا الابتكار إلى بقية الشركات فنرى مايكروسوفت اشترت شركة لتمكنها من إنتاج ودعم هواتف بمثل هذه النمط والمفهوم وهواوي تتوعد بطرح نسخة مشابهة وسيبدأ مارثون أجهزة الفولد عما قريب.

الترغيب ببيع خدمات مصغرة على الإنترنت

بعض الناس يضيعون أوقاتهم بدون الاستفادة منها لا يعلمون بأن اوقاتهم هذه ممكن ان يستغلوها بتقديم خدمات مصغرة على المواقع التي تبيع الخدمات المصغرة مثل موقع «فايفر» و«خمسات» وغيرهم، فمن خلالهم يمكنك تقديم خدماتك في أي مهارة تملكها وحتى لو لم تكن تملك أي تخصص فبعض الخدمات مثل تفريغ الصوتيات أو اليوتيوب، القراءة الصوتية، إدارة الحسابات، متابعة الطلبات وخدمة العملاء، خدمات التسويق والبيع، لا تحتاج إلى مهارة عالية، وهناك خدمات أخرى مثل التصميم، والإنتاج، والمراجعة اللغوية والترجمة ومن الأمثلة الأخرى برمجة التطبيقات والمواقع والتدقيق القانوني والاستشارات وتصميم المخططات وتنسيق الكتب والكثير من الخدمات المصغرة التي يمكن تقديمها في هذه المواقع، قد تصل نسب الأرباح فيها للبعض إلى عشرات الآلاف من الدولارات وأقلها من 500 دولار إلى 1000 أو3 آلاف دولار في الشهر وكل ذلك يعتمد على سرعة ودقة إنجازك للمهام، استثمر وقتك ودع العجلة تتحرك مهما كانت صغيرة فمجرد أن تجعلها تتحرك ستُحرك العجلعة الأكبر منها وهكذا، ولا تخجل أبداً من المحاولة وحتى لو فشلت مرات فلا تيأس وثابر.

الترهيب من حسابات خبيثة تسرق حساباتك في التواصل الاجتماعي

لقد بلغ حال بعض الفاسدين أن يستمر في إيذاء الناس والتشطر عليهم بإرسال رسائل قديمة الفكرة بمحتوى مجدد وهي أن تحذرك بأن حسابك سيتم إغلاقة نظراً لكذا وكذا ويتوجب عليك الدخول الآن إلى هذه الصفحة وتسجيل الدخول ورفع بطاقة الهوية وقد تصل إلى دفع مبلغ مالي وغيره، النتيجة أن الموقع وهمي ويضم نفس تصميم الموقع الأصلي، وقد قمت أنت بهذه الحركة بإعطاء هذا الشخص السيئ اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بك، وبريدك الإلكتروني، وكذلك صورة هويتك الرسمية ومبلغ من المال فتكون بعد ذلك في ضرر بسبب هذا الفعل السيئ من فاعله السيئ، ويصنف هذا الفعل في أمن المعلومات تحت اسم التصيد الاحتيالي، دائماً بمجرد أن تأتيك مثل هذه الرسائل قم بحذفها فوراً أو ادخل على الموقع من عنوانه الرسمي الذي تعرفه أو ابحث عنه في غوغل، ثم ادخل عليه بعد التحقق منه، ثم انظر هل لديك اية تنبيهات أو لا وغالباً لن ترى أي شيء وتأكد دائماً وابداً من تفعيل نظام التحقق المزدوج لحساباتك كلها فلو وقعت في هذا المأزق فلن تستطيع له طلباً.

 

Go big on open source platforms

Some of these offer ease of use and have added benefit of being less costly

Many institutions have begun to move from using internal sites – the intranet – and even external websites – official websites – to using Laravel and other open source frameworks.

Many multi-use open sources – framework systems such as Laravel, dashboards such as Kibana, big data systems such as Hadoop, data analysis such as Elasticsearch, as well as integrated enterprise resource planning such as Open ERP – have proven how important it is to use such options.

And how they can be an alternative to paid systems that overburden small and medium institutions, and provide mechanisms to build connected systems. All that institutions have to do is to recruit programmers to develop services through them. Many institutions have begun to move from using internal sites – the intranet – and even external websites – official websites – to using Laravel and other open source frameworks.

And how it is more flexible and powerful than traditional systems such as SharePoint. Also, the transition of SMEs to use systems such as Open ERP, which includes features such as customer relationship management (CRM), ERP, point-of-sale (POS) systems, and others.

Pick up on 5G

The fifth-generation networks have started to spread remarkably well in the country, and coverage has also started to strengthen. Great efforts are being made by service providers. It’s recommended to buy phones that support 5G technology, especially by those who do not change their phones frequently. Moreover, prices have become within reach, and cheaper versions are about to be available too.

So, be ready for the future as phones like Samsung A71 5G and the upcoming OnePlus Z are less than Dh2,000. Also, many high-end phones are 5G-ready.

Be wary of smart bulbs

A number of “smart” bulbs have been experimented with, which allow for automatic control from outside the home, change their colors with voice commands, or to create configurations of different lights via internal and external bulbs. Surprisingly, most of these experiments were unsuccessful after a short period of time, even with updating the firmware on the bulbs.

The quality was not as desired. In fact, only bulbs from one company have proven their worth – they are the Philips Hue Connected Bulbs. They represent the ideal mix of quality and perfection. So, if you want to buy, then my advice is that this brand is the best choice.

Stick with TVs running on quantum dot technology

The technology is more than seven years old. Throughout this period, it was expensive and so difficult to recommend. But as it entered high volume production, it has become easier for us to do so. This type of display gives a much higher quality with minor price differences these days.

It has many labels in the marketplacce – Samsung calls it QLED. Sony, the leader in overall quality, calls it ‘Triluminous’, and Philips simply called it ‘Quantum Dot’. These displays are characterized by high performance and excellence in colors, especially black, which is difficult to achieve in full except in the most expensive displays using OLED technology.

Wireless charging ways

This technology is one of the best paradigm shifts in the history of devices, and is undoubtedly the future. By using wireless charging, you can mostly charge all types of phones, Bluetooth headphones, or other devices without having to look at the type of device. The same device can charge Apple iPhone and many other Android phones. So, make sure to always buy phones that support wireless charging not less than 15 watts.

The wireless charger should be at least 15 watts or more and compatible with most phones. By the way, some devices offer much higher speed, but they are exclusive for their brands. The wireless charging technology is expected to be gradually used in refrigerators, TVs, light bulbs, and all home appliances.

Activating the blue light filter

Everyone knows that the blue light emitted by smartphones strains eyes and causes insomnia. Therefore, we advise everyone to activate the blue light filter option available in most phones, especially during the period from sunset to sunrise.

Smart home hubs

Many homes suffer from faulty intercoms when calling domestic workers. So some are forced to give them phones or buy many strange types of outdated home communication devices. One of the best ways to solve this problem is to install personal assistant devices – or home hubs – from Google or Amazon’s Alexa and use them for calling, provided the devices are connected into one home wireless network.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

الترغيب باستخدام المصادر المفتوحة

لقد أثبتت المصادر المفتوحة الغنية الكثيرة متعددة الاستخدامات ومنها أنظمة الفريم وورك مثل لارافل ولوحات البيانات مثل كيبانا وكذلك أنظمة البيانات الضخمة مثل هادوب وتحليلها مثل إلاستك سيرتش وكذلك النظم المؤسسية المتكاملة للموارد مثل أوبن إي آر بي وغيرها من الأنظمة، مدى أهمية استخدام المصادر المفتوحة وكيف تكون بديلاً للأنظمة المدفوعة التي ترهق المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتوفر آليات لبناء نظم متكاملة متصلة بأقل الاستثمارات وكل ما على المؤسسة تعيين مبرمجين لتطوير الخدمات من خلالها و الأمثلة على نجاح هذه الخطوة والنقلة كثيرة جدا ولقد بدأ الكثير بالانتقال من استخدام الموقع الداخلي للمؤسسات «الإنترانت» وحتى الخارجي «الموقع الرسمي» إلى استخدام لارافيل وكيف أنه أكثر مرونة وقوة من استخدام أنظمة تقليدية مثل شيربوينت وكذلك انتقال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لاستخدام أنظمة مثل أوب أي أر بي وما يتضمنه من مميزات مثل إدارة علاقات العملاء «سي أر أم» ونظم تخطيط موارد المؤسسات «إي آر بي» بالإضافة إلى أنظمة نقاط البيع والخدمات «بي أو أس» وغيرها.

الترغيب بشراء هواتف تدعم الجيل الخامس

لقد بدأت شبكات الجيل الخامس بالانتشار الملحوظ في الدولة والتغطية بدأت تقوى وتزدهر والحمد لله جهود كبيرة مبذولة من مزودي الخدمة وقد حان الوقت وخاصة لمن لا يبدل هاتفه في كل حين لأن يشتري هاتفاً يدعم تقنية الجيل الخامس والأسعار بدأت تتراوح في متناول اليد و الإصدارات الأقل سعراً قاربت على الوصول فكن مستعداً للمستقبل فهواتف مثل سامسونغ أ71 5جي والهاتف القادم ون بلس زي وغيرهم ضمن فئة الأقل من ألفين درهم.

الترهيب من شراء مصابيح ذكية «متصلة» رديئة

لقد تمت التجربة على عدد كبير من المصابيح المتصلة «الذكية» ليتم التحكم بها بشكل تلقائي في المنزل أو تغير ألوانها بالأوامر الصوتية أو إنشاء تشكيلات وتوزيعات من الأنوار المختلفة بشتى أشكال المصابيح الداخلية والخارجية، ومن العجيب في الأمر أن أغلب هذه التجارب باءت بالفشل بعد مده بسيطة حتى مع تحديث المصابيح! إلا أن الجودة لم تكن كالمرجو منها. مصابيح من شركة واحدة هي الوحيدة التي أثبتت جدارتها و أداءها المميز هي مصابيح «فيليبس هيو» المتصلة والتي قدمت عرضاً رائعاً لمعنى الجودة و الإتقان فإن كنت ترغب في الشراء فنصيحتي لك هذه هي أفضل الخيارات وأكثرها جودة.

الترهيب من عدم شراء تلفاز بتقنية كوانتوم دوت

قد لا تكون تقنية حديثة بل قد مضى عليها أكثر من سبعة سنوات ولكن طوال الفترة الماضية كانت أسعارها مرتفعة جداً ومن الصعب أن يتم التوصية بها بسبب سعرها، ولكن مع دخولها خطوط الإنتاج الرئيسية أصبح وضعها يتحتم علينا أن نوصي بها فهي بالفعل تعطي جودة أعلى بكثير مع فارق سعر يسير ولها مسميات عديدة في السوق، فسامسونغ تطلق عليها اسم «كيو إل إي دي» و سوني المتصدرة في الجودة تطلق عليها «تري لومينوس» وفيليبس أسمتها ببساطة كوانتوم دوت، تمتاز هذه الشاشات بأداء و جودة و تميز للألوان وعلى وجه الخصوص الأسود الذي يصعب تحقيقه بالكامل إلا في الشاشات الأغلى من فئة «أو إل إي دي» والتي هي الأخرى عليها بعض الملاحظات أولها سعرها المرتفع جداً إلى الآن مع فارق لا يستحق هذا الفرق في السعر حقيقةً.

الترغيب باستخدام الشحن اللاسلكي للهواتف والسماعات والأجهزة

إن هذه التقنية تعد أحد أفضل النقلات النوعية في تاريخ الأجهزة وبلا شك هي المستقبل، فباستخدام الشحن اللاسلكي تستطيع شحن أي نوع من الهواتف أو السماعات أو غيرها من أجهزة تقبل الشحن اللاسلكي دون الحاجة للنظر إلى نوعية الجهاز غالباً فنفس الجهاز يشحن هواتف آبل آيفون ونفس الجهاز يشحن العديد من هواتف أندرويد فأحرص دائماً على شراء هاتف يدعم الشحن اللاسلكي وأن لا يقل عن 15 واط وكذلك جهاز الشحن ألا يقل عن 15 واط و أكثر ويكون متوافق مع كل أغلب الهواتف، وللعلم بعض الأجهزة توفر سرعة أعلى بكثير ولكنها حصراً لأجهزتهم فمثل هذه الأجهزة لا تصلح لباقي الهواتف، إن تقنية الشحن اللاسلكي من المتوقع أن تصل إلى الثلاجات والتلفاز وكذلك المصابيح وكل الأجهزة المنزلية بشكل تدريجي.

الترهيب من عدم تفعيل خاصية التقليل من الضوء الأزرق في الشاشة

الجميع يعلم أن الضوء الأزرق يتعب العين في الهواتف وكذلك يسبب الأرق والنشاط فلا يمكنك من النوم ليلاً لذلك ننصح الجميع بتفعيل خيار التقليل من اللون الأزرق المتوفر في غالبية الهواتف وينصح بذلك خاصة من غروب الشمس وحتى شروقها، وهناك من يفضل تفعيلها ليل نهار.

الترغيب باستخدام المساعدات الذكية للتواصل مع العمالة المساعدة

الكثير من البيوت يعانون من أجهزة الإنتركوم أو التواصل الداخلي لمناداة العمالة المنزلية المساعدة فيضطر البعض لإعطائهم هواتف، أو شراء كل عجيب من أجهزة التواصل المنزلية القديمة، أحد أفضل السبل إلى ذلك هي تركيب أجهزة المساعد الشخصي من غوغل أو أمازون أليكسا واستخدامه للمناداة بشرط أن تكون الأجهزة متصلة في شبكة منزلية واحدة.

In tech, knowing when to go beyond mere updates

The best entities know when to strike out on a completely different track
Tech vendors have an intuitive awareness of what users want. But they should go beyond and come up with timely updates and much more

Among the important qualities of our esteemed leaders is the dynamism of their decisions and the changes brought to work plans in proportion to sustainable development. It is necessary to learn that from them as well when it comes to all matters of our lives.

The historic move by which Apple announced a change of processors for Mac devices and setting a timeplan to do that indicates flexibility in making sensitive changes. In this case, reviewing a practice that had been ongoing for more than 10 years and adopting what is best for all parties. Mac devices are among the most for Apple. which after reviewing the products and user feedback took the step as an alternative to Intel processors.

Not all decisions taken by a manager are valid for every time and place, but the leader is the one who reviews his decisions whenever it is needed, adopts what is most beneficial, shows flexibility, and seeks to develop and improve the environment and services continuously.

Not giving enough though to skillsets

No institution can operate without employees.

Among the most important foundations for developing institutions and their services is keep a focus on employees and develop those capabilities; adopt tech across all practices, which is a matter of generating optimum returns and benefits; harness all efforts in providing a comfortable work environment that enables employees to acquire skills and creative thinking to shorten delivery of services; and adopt smart systems for all routine matters.

Also adopt remote work systems mainly because of their greater effectiveness, depending entirely on productivity and completing the tasks assigned to employees and departments. We have a good example in Dubai Police, as they have police stations without policemen! The officers and police personnel sit in the control center room in front of smart screens that connect reviewers from any point of the “smart” police station.

We can apply these steps with all institutions by activating remote work and adopting common smart systems of client service around the clock for a larger number of institutions.

Encourage feedback across teams

Some institutions have an obsession with providing the best services to customers and consider that the core of their work. But because the services are provided by one working team, you find them sticking to a single pattern and potentially lacking in some important developments, because their work plan has a different orientation. To simplify it further, there is a production line for Samsung Galaxy S phones and another for Galaxy Note.

These lines have different teams that work to provide their best, and they certainly take ideas from each other. It may be to provide a team that develops parallel services with newer or re-examined capabilities, whether in services already provided or even within offerings in the reserve services. The reason for this is to launch up-to-date updates without having to wait too long.

Mind those hackers

The mechanisms of criminals develop in the midst of technology, and you find them everywhere in endless shapes and masks. Some of them log in using accounts with no manifest error and send seemingly correct posts, then suddenly you find them begging on private messages. Others send bills, numbers, and tell stories to deceive goodhearted people.

Each of us must always be cautious about such people, report their accounts immediately, and make donations to accredited institutions in the country, as they work according to systems and rules.

Infographics enhance

One of the most beautiful modern paintings involve infographic designs, especially those enhanced with numbers in a most coordinated way. Some people come up with creative paintings of great usefulness to those who can decipher them. Therefore, it is considered one of the most desirable arts. The art of infographics is not limited to still pictures, but even in short videos that are graphic videos.

Use the tech of “progressive” web apps

Websites have now entered a new stage and they have become much more than just websites. One after the other, they are adopting the technology of “progressive web application” (PWA), which works on simple mechanisms added to the website so that it works on smartphones as if it is a dedicated app from the app store, in terms of design and features, use of the logo and launch image, storing data on the phone, and continuous updating through the web without the need to offer it on app stores.

This process saves a lot of effort and money, speeds up updates, and fixing errors. It also works efficiently on Android and iPhone devices.

Recently, the the “My Accounts Platform” adopted the technology of PWA as an alternative to the dedicated app in the App Store. It has been accepted by everyone and facilitates the addition of more services on the innovative Emirati platform.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

No excuses for going low on R&D

Whatever be a business’s cost priorities, this investment must not suffer

Institutions that do not constitute a committee, a working group, a department or even an employee dedicated to R&D lack key advantages

Some institutions and companies find it difficult to develop their services or apps, and gather external teams to do so. This is opening the way for private entities to launch competitive smart service apps, thus allowing everyone access to a better experience.

This is where the competition between private sector companies begins, without being restricted to a specific company or opening the way for a specific number, say 10. The difference should be based on the app’s strength and performance, design, ease of use, and technical support.

The entity has the task of providing API (application programming interface) to access their services, and setting specific fees for each service as people are willing to pay an additional amount in return for the quality and integrity of the services.

It has become much easier, especially after the availability of the digital identity platform to authenticate users. Imagine providing dozens of apps and sites that provide services on behalf of many institutions, with the condition that all capabilities be made available to all without distinction, with a proposal to impose a government regulatory entity on them.

Not investing enough in R&D

Institutions that do not constitute a committee, a working group, a department or even an employee dedicated to R&D lack key advantages, either for their clients or even employees. When there is a team or even at least one employee – depending on the size of the institution, the number of employees and the nature of its work – focusing on research, experimentation, and development, even in the smallest details, would create an environment that is constantly evolving whenever the sun rises and sets.

This is one of the qualities of a successful leader eager to develop the institution.

Malice-based

Some corrupt people hide behind accounts with common and patriotic names, and others use fake names to mix poison with honey to weaken society, stir up chaos, and devalue national achievement, while others indulge in gossip and rumors. You will be surprised these malicious accounts are active in every troubled water.

Such accounts must be reported without publishing or republishing their content, as this may be a kind of indirect support for their vanity. If a bellows-blower blows without a spark, it is impossible to make his fire.

Each one of us has to be as cautious as possible, because people are either a musk-holder or a bellows-blower. Electronic files directed by hateful and corrupt external parties are in the thousands.

Let these mercenaries know that the house is unified, the structure is solid and we support our valued leaders.

Many don’t know the benefit of the HDMI Arc port, which is often one of the ports on the TV. This port retransmits all sounds to your audio system provided that your audio system supports this feature, as with JBL Bar 5.1, Bar 9.1, and others.

In this case, you will need an HDMI 2.1 cable that supports this feature such as Ugreen HDMI 2.1 Cable. The completion of this system with TV, audio system, and the cable, produces a cinematic sound when using the TV, whether for watching or playing electronic games. Especially if the TV supports audio technologies like Dolby Digital, Dolby Pro Logic II, or DTS such as Sony and Samsung TVs and others within specific categories.

Many TVs support HDMI Arc and Dolby Digital – so you need to check your TV. Only a few of them support the newest and much powerful HDMI eArc, which supports much higher sound quality like Dolby TrueHD of superior quality. This audio experience makes a big difference, so don’t hesitate to try it.

Disdain for the new

The brain theoretically dies when it doesn’t learn anything new in a while. Today, technologies have made it easy for us, starting from news apps and specialized sites, podcasts and mailing lists, the YouTube universe, training sites, and social media platforms.

Everyone needs to engage in continuous learning, frequent reading, listening, and watching what is useful, especially in vital fields such as technology. You have no excuse for not knowing the latest tech news, or to reinforce the sciences of your specialty. You hold the key to developing yourself.

Buying cars deficient on specs

Technology has repeatedly emphasized that it is here to serve the human being, and to provide him with useful addition. Cars are not free of technology, but stinginess takes over some manufacturers by not presenting them in the best condition, equipped with the simplest technologies that have become essential, such as smart screens that support Android and iPhone phones, front and rear crash sensors, rear-view camera, blind-spot monitor, automatic anti-crash radar, smart cruise control, anti-lock braking system (ABS), and fog lights.

These technologies have become essential and not restricted to luxury cars. These are more like the most basic human rights and part of the requirements to buy a car. These car companies must take care of safety instead of being stingy, knowing that the cost of these technologies has come down appreciably.

Limited ads, please

A user’s relationship with the app is important. Therefore, apps that do not value the user and consider him just a commodity to push ads onto should be taught some lessons. No doubt, the concept of advertising is important for app developers – but it can never be as important as the relationship they manage with users.

They should use a pattern of ads that do not end up disturbing the user. With the spread of apps, finding a replacement is no longer difficult.

-Ahmed Al Zarouni is a Dubai based tech specialist.

الترهيب من عدم مراجعة خطط العمل والمنتجات

إن من أعظم ما يميز قادتنا الكرام هي ديناميكية القرارات وتغيير خطط العمل بما يتناسب وديمومة التطوير وهذا ما يجب أن نتعلمه منهم بل نطبقه في كل شيء فما كان اللين في شيء إلا زانه، إن الحدث التاريخي الذي أعلنت فيه أبل تغييرها لمعالجات أجهزة الماك ووضع خطة زمنية لذلك إنما يدل على المرونة في التغيير الحساس ومراجعة لممارسة كانت مستمرة لأكثر من 10 سنوات واعتماد أمر أفضل لجميع الأطراف فإن أجهزة الماك تعد من أهم الأجهزة لديهم ولم تقم أبل باتخاذ هذه الخطوة إلا وكونها اعتبرتها خطة بديلة لمعالجات إنتل وبعد مراجعة إنتاجاتها وملاحظات المستخدمين، فليس ما يقرره المدير يصلح لكل زمان ومكان بل القائد من يراجع قراراته ويعتمد ما هو أكثر فائدة لمؤسسته وأن يتسم بالمرونة والسعي للتطوير وتحسين البيئة والخدمات بشكل مستمر.

الترهيب من عدم تطوير مهارات الموظفين وإهمال بيئة العمل!

المؤسسة هي موظفوها فمن أهم أسس تطوير المؤسسات وخدماتها التركيز على موظفيها وتطويرهم وتعزيز التكنولوجيا واعتمادها في الممارسات كافة أمر له أعلى عائد ومردود وتسخير كافة الجهود في توفير بيئة عمل مريحة ومناسبة تمكن الموظفين من اكتساب المهارات والتطوير والتفكير الإبداعي لاختصار الخدمات والأعمال وعدم الخمول على الروتين واعتماد الأنظمة الذكية في كل الأمور الروتينية المتكررة واعتماد أنظمة العمل عن بعد بشكل أساسي لما لها من فاعلية أكبر والاعتماد الكامل على الإنتاجية وإتمام المهام المنوطة بالموظفين والإدارات ولنا في شرطة دبي أسوة حسنة فلديهم مراكز شرطة بلا شرطة! فالضباط والأفراد يكونون في مركز التحكم والشاشة الذكية تربط المراجعين من أي نقطة لمراكز الشرطة الذكية، نستطيع تطبيق هذه الخطوات مع كافة المؤسسات بتفعيل العمل عن بعد واعتماد الأنظمة الذكية المشتركة لخدمة العملاء لعدد أكبر من المؤسسات تعمل على مدار الساعة.

الترغيب في طرح خط خدمات من فريق عمل آخر

بعض المؤسسات لديها هوس في تقديم أفضل الخدمات للعملاء ويعتبرونه من صميم عملهم ولكن ولكون الخدمات مقدمة من فريق عمل واحد فتجدها في نمط واحد وقد يفتقر للتطوير وأحياناً يفتقر إلى تطورات مهمة لأن خطة العمل لديهم لها توجه مختلف، لنبسط الأمر أكثر، خط إنتاج هواتف سامسونغ غالاكسي س وخط إنتاج غالاكسي نوت، هذه الخطوط إنما هي عبارة عن فرق مختلفة تعمل على تقديم أفضل ما لديها وبكل تأكيد يأخذون الأفكار من بعضهم، قد يكون توفير فريق يقوم بتطوير خدمات موازية بإمكانيات أحدث أو معاد دراستها سواء في خدمات مقدمة أو حتى ضمن خط طرح الخدمات الاحتياطي، السبب من وراء ذلك هو إطلاق تحديثات ضخمة وحديثة وسريعة دون الحاجة للانتظار طويلاً.

الترهيب من فوج اللصوص المقتحم في التواصل الاجتماعي

تتطور آليات اللصوص والمجرمين في خضم تطور التكنولوجيا ففي كل حدب وصوب تجد لهم وجوداً بأشكال وأقنعة لا حدود لها، بعضهم يدخل عليك بحسابات لا تجد لها أي خطأ في الظاهر ومشاركات سليمة حديثة ثم فجأة تجد التسول قد بدأ على الرسائل الخاصة، وغيرهم يرسل فواتير وأرقام ويقصصون القصص وكل ذلك للنيل من أصحاب القلوب الرهيفة، الواحد منا يجب عليه الانتباه دائماً لمثل هؤلاء والإبلاغ عن حساباتهم فوراً والتزام التبرعات للجهات والمؤسسات الرسمية المعتمدة في الدولة فلهم نظم وقواعد يمشون عليها.

الترغيب باستخدام الإنفوغراف معززاً بالأرقام والبيانات

إن من أجمل اللوحات الفنية الحديثة تصاميم الإنفوغراف خاصة التي تكون معززة بالأرقام والبيانات بشكل جميل ومنسق، البعض يبدع بخلق لوحات فنية ذات فائدة عالية ونفع كبير لمن يقرأها، لذا يعد من أكثر الفنون مطلوبة في كافة المواقع والتطبيقات والمنشورات بل إن الإنفوغراف غير مقتصر على صور ثابتة فحسب بل حتى في الفيديوهات المختصرة وتسمى فيديوغراف.

الترغيب باستخدام تقنية «تطبيق الويب المتقدم» للمواقع الإلكترونية

المواقع الإلكترونية دخلت الآن في مرحلة جديدة فأصبح أكثر بكثير من مجرد موقع إلكتروني، فأصبحت المواقع العالمية الواحد تلو الآخر تعتمد تقنية PWA «تطبيق الويب المتقدم» في المواقع الإلكترونية والتي تعمل على آليات بسيطة يتم إضافتها للموقع فيعمل على الهواتف الذكية كأنه تطبيق مخصص من متجر التطبيقات، من حيث التصميم والمزايا وحتى حفظ الشعار وصورة الإطلاق وتخزين البيانات في الهاتف والتحديث المستمر من خلال الويب دون الحاجة إلى طرحه في متاجر التطبيقات، هذه العملية المفيدة توفر الكثير من الجهد والمال وتسرع من التحديثات وإصلاح الأخطاء وتعمل بكفاءة على هواتف أندرويد وآيفون كذلك و مؤخراً اعتمدتها «منصة حساباتي» بديلاً للتطبيق المخصص في متجر التطبيقات وقد لاقى قبول الجميع وسهل إضافة المزيد من الخدمات في المنصة الإماراتية المبتكرة.

م. أحمد الزرعوني – صحيفة الرؤية

الترغيب بفتح مجال تطوير التطبيقات من القطاع الخاص

بعض الجهات والمؤسسات والشركات تجد صعوبة في تطوير خدماتها وتوفير فرق العمل للقيام بذلك، وإن خصخصة مثل هذه الخدمات وفتح المجال للقطاع الخاص بطرح تطبيقات خدمية ذكية منافسة يتيح للجميع الفوز بتجربة أفضل، وهنا تبدأ المنافسة بين شركات القطاع الخاص دون الحكر على شركة معينة لأي سبب كان أو يفتح المجال لعدد معين مثل 10 شركات فيكون الفارق مبنياً على قوة وأداء التطبيق والتصميم وسهولة الاستخدام والدعم الفني ويكون على الجهة مهمة توفير حزم البرمجة للوصول إلى خدماتهم ورسوم محددة على كل خدمة، فالناس مستعدون لدفع مبلغ رمزي إضافي مقابل جودة وتكامل الخدمات، لقد أصبح الأمر أسهل بكثير خاصة بعد توفر منصة الهوية الرقمية فتخيل عزيزي القارئ توفر عشرات التطبيقات والمواقع التي تقدم خدمات نيابة عن الكثير من المؤسسات مع شرط إتاحة الإمكانات كافة لكل الشركات دون مفاضلات مع اقتراح فرض جهة حكومية رقابية عليهم.

الترهيب من عدم تخصيص موظفين في الأبحاث والتجارب والتطوير

المؤسسات التي لا تشكل لجنة أو فريق عمل أو قسماً أو حتى موظفاً مخصصاً للبحث والتطوير تفتقر إلى الكثير من الخدمات الإلكترونية أو مميزات مهمة سواء لمتعامليها أو حتى لموظفيها خاصةً في مجالنا تكنولوجيا المعلومات، فعندما يركز فريق أو حتى موظف واحد «يعتمد على حجم المؤسسة وعدد موظفيها وصميم عملها» فإن التركيز على الأبحاث والتجارب والتطوير حتى في أدق التفاصيل من شأنه خلق بيئة تتطور باستمرار كلما أشرقت الشمس وغربت وهذا أمر في غاية الأهمية وهي من صفات القائد الناجح الحريص على تطوير المؤسسة.

الترهيب من حسابات خبيثة تصطاد في الماء العكر موجهة من الخارج

يظن بعض المفلسين الفاسدين الذين يتنكرون بحسابات بأسماء دارجة ووطنية وآخرين بأسماء مستعارة يخلطون السم مع العسل ليضعفوا من المجتمع ويثيروا الفوضى ويقللوا من قيمة كل إنجاز وطني، وآخرين يهمزون ويلمزون فتتفاجأ بأن هذه الحسابات الخبيثة تنشط في كل ماء عكر، فالواجب الإبلاغ عنها دون نشر أو إعادة نشر لمحتواهم من باب الإنكار فإنما يكون هذا نوعاً من الدعم غير المباشر لغرورهم فلو ترك نافخ الكير ينفخ بلا شرار فلن يجد لناره سبيلاً، الواحد منا يحذر أن يتابع قدر الإمكان، فالناس كحامل المسك أو نافخ الكير والذباب الإلكتروني الموجه من جهات خارجية حاقدة وفاسدة بالآلاف، ليعلم هؤلاء المرتزقة أن البيت متوحد والبنيان مرصوص وقلوبنا على بعضنا مع قادتنا الكرام.

الترغيب بإستخدام منفذ الصوت HDMI Arc من التلفاز

الكثير من الأشخاص يجهل فائدة منفذ HDMI Arc والذي غالباً ما يكون أحد المنافذ في التلفاز ويقوم هذا المنفذ بإعادة إرسال كافة الأصوات إلى نظام الصوتيات الذي لديك بشرط أن يكون نظام الصوتيات لديك يدعم هذه الخاصية كما هو الحال مع سماعات, JBL Bar 5.1, Bar 9.1 وغيرهم، في هذه الحالة ستحتاج إلى وصلة «كيبل«HDMI 2.1 من يو غرين UGREEN مثلاً يدعم هذه الخاصية، إن اكتمال هذه المنظومة بالتلفاز ونظام الصوتيات والوصلة يعطي صوتاً سينمائياً رائعاً عند استخدام التلفاز سواء للمشاهدة أو لعب الألعاب الإلكترونية على التلفاز خاصةً إذا كان التلفاز يدعم دولبي ديجيتال و دولبي برو لوجيك II أو يدعم دي تي إس مثل تلفزيونات سوني وسامسونغ وغيرها ضمن فئات محددة، الكثير من التلفزيونات تدعم HDMI Arc وخاصة دولبي ديجيتال فتحقق من تلفازك ولكن القليل منها يدعم النظام الأحدث والأقوى بكثير HDMI eArc الجديد الذي يدعم جودة صوت أعلى بكثير مثل دولبي ترو إتش دي Dolby TrueHD فائق الجودة، تجربة الصوت هذه تشكل فارقاً كبيراً فلا تتردد بالتجربة.

الترهيب من عدم تطوير نفسك بعدم متابعة كل جديد

يموت الدماغ نظرياً عندما لا يتعلم شيئاً جديداً في كل حين، اليوم التقنيات الحديثة سهلت لنا الأمر وجعلته هيناً يسيراً فمن تطبيقات الأخبار إلى المواقع المتخصصة مروراً بالبودكاست وصولاً إلى القوائم البريدية ومحيطات اليوتيوب وعالم المواقع التدريبية، ومنصات التواصل الاجتماعي، إن الجميع بحاجة إلى تنمية المهارات والتعلم المستمر والدورات وكثرة القراءة والكتابة والاستماع ومشاهدة ما هو مفيد ونافع وأقلها متابعة كل جديد في مجالك خاصة المجالات الحيوية كالتكنولوجيا، لا عذر لك بعد اليوم بعدم معرفة الأخبار التقنية كونك مختصاً أو أن تعزز علوم اختصاصك وتوسع مداركك مهما كان اختصاصك فتطويرك لنفسك مفتاحه أنت، لا أحد غيرك.

الترهيب من شراء سيارات دون مواصفات تقنية

لقد أكدت التكنولوجيا مراراً بأنها هنا لخدمة الإنسان وتعزيزه وتقديم إضافة مفيدة ونافعة له أينما يكون وعلى أي هيئة كان، ولم تخلُ السيارات من التكنولوجيا في أدق تفاصيل صناعتها ولكن البخل يخنق بعض موفري السيارات بعدم تقديمها في أفضل حلتها مزودة بأبسط التقنيات التي أصبحت أساسية وقياسية مثل الشاشات الذكية التي تدعم هواتف أندرويد و آيفون وكذلك حساسات الاصطدام الأمامية والخلفية وكاميرا العودة وكذلك تنبيهات النقطة العمياء ورادار مانع الاصطدام الآلي ومثبت السرعة الذكي فضلاً عن مكابح بمانع الانغلاق ومصابيح الضباب، لقد أصبحت هذه التقنيات أمراً حتمياً وليست حكراً على السيارات الفارهة أو درجات القيمة العليا الأولى فهذه أشبه ما تكون من أبسط حقوق الإنسان وركائز متطلبات شراء السيارة التي تحمل الأرواح فيتوجب على هذه الشركات الحرص على سلامة الأرواح قبل الجشع فمعلوم أن تكلفة هذه التقنيات أصبحت قليلة جداً جداً.

الترهيب من التطبيقات الغارقة بالإعلانات المزعجة!

علاقة المستخدم بالتطبيق علاقة مهمة والتطبيقات التي لا تقدر المستخدم وتجعل منه مجرد سلعة للتكسب من الإعلانات وجعل التطبيق يغرق بالإعلانات المزعجة أمر مؤرق للكثير من المستخدمين، لاشك أن مفهوم الإعلانات مهم لمنتجي التطبيقات ولكن الأهم العلاقة مع المستخدمين فيجب استخدام نمط الإعلانات المنسجمة والتي لا تشكل إزعاجاً للمستخدم فلكل شيء ذوق وفن واعتماد مبدأ الكل ربحان مهم في الحياة واليوم مع انتشار التطبيقات لم يعد إيجاد البديل أمراً صعباً.

Having backup is one IT detail that matters

Organisations are still making elementary mistakes by not recognising this basic fact

It have been witness many times to organisations that have lost their data, while others have been busy with recovering such data for a long time.

Some of them have lost their work completely due to deletion of data by an employee’s oversight, a fire, or a ransomware attack. Only a few have learnt from this and began to follow necessary procedures to protect the most important thing they have.

Therefore, it is vital to keep backups of the data and create alternative servers for the most important programmes on an independent network, whose task is limited to performing the backup. Also, it is important to adopt the strongest protection against ransomware and other viruses, with systematic isolation of the network servers from employees’ computers.

Simultaneously, activate all protection systems on their computers and prevent the use of any type of flash drives without a careful scan of the contents. It is important to keep backup servers in a different place as well, and there is no harm in using cloud services either from service providers or private companies in the UAE.

The issue has been there for long, but every CEO or owner of an institution should ask his team about business continuity plans, follow up on the recovery of important data tests, and review technical auditors’ reports.

Folly of not detecting

Some institutions are lenient when it comes to installing systems to track who accessed files on servers, who has the permissions, and also in recording what was accessed and who deleted, and to activate a recovery system. These systems are inexpensive and important to all.

Keep attending those courses

The right foundation in the field of IT is beyond question, as no tower can stand without foundations. Students, graduates, and those waiting for a job waste a lot of time when it comes to furthering their future careers. Today, the offers out there are many, so be careful about the selection of new tech skills.

I prefer those that would enable organisations to build on these foundations. Thus, the period to acquire practical experiences becomes faster and the performance gets better.

Be selective

One of the points to note when taking in these tech courses is to move away from those associated with the names of devices such as Cisco and Juniper as well as specialized systems other than Microsoft servers because they are from being core foundations.

Specialized cloud services such as Amazon, Google, and Microsoft cloud services are also vendor-related. You can attend the courses, whether through a physical presence or remotely via YouTube, powerful sites such as Udemy and other sites. The most important basic training from the CompTIA Courses group are the A+ course for computer components, Network+, Server+, Cloud+, and Security+.

These courses must be attended in an order to be of maximum benefit. There are others we will talk about in later articles. But this set gives you a stepping stone into the world of information systems. Of course, whoever applies for a job after enrolling in these courses will surely be more accomplished.

Stop this reliance

Some organisations and individuals adopt blurry platforms for live broadcasts, such as Instagram, Twitter, Zoom, and Team for one reason or another. If it is necessary to broadcast or save the video to your YouTube channel, the effort made on those platforms that are not specialized in videos can be lost within the folds of tweets and Instagram photos.

Some platforms can broadcast on several sites at the same time, with many possibilities and additions. Just search for them.

Don’t allow any exploitation of website

Some remain unaware of how to obtain a “domain” that you type into the browser to access the website. They also do not know that this domain has a control panel, a password, and an authorized email. The owner has to make the purchase, keep the data, and renew it annually or according to the period he desires, as non-renewal means losing the website completely.

He must also allow the shop overseeing the design to temporarily access and activate the site. After that, the owner must change the password, keep his domain information, and realize his email is the primary means for the process of recovery.

If the domain owner wants to reserve the space in which he places the site, he can do so at a low price, approximately $100 a year. Some sites that provide purchasing domain and hosting are nic.ae, which provides domain reservation for “ae” across the UAE, goDaddy.com, bluehost.com, and others for web hosting and international domains such as .net. com .me .shop.

It is preferable to get website hosting with two inbuilt factors, which are the availability of high-speed SSDs and cPanel control panel that will make managing the site much easier.

The curse of fake accounts

All those who might be tempted to create fake accounts to ignite strife and insult must be aware that their true identity will surely be revealed and they will have no escape from prosecution. We are in a country of law that does not like gossip or stirring strife and prejudices.

Whoever does not learn the lesson from others, the Cybercrimes Law will act as a lookout. So the end up laughing a little and crying a lot.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

الترهيب من عدم أخذ نسخ احتياطية متعددة للمؤسسات

لقد شهدت مرات عديدة على مؤسسات ضاعت بياناتها وأخرى أخذت تسترجعها زمناً طويلاً مما أثر على أعمالهم وبعضهم قد ضاع عمله أدراج الرياح، بسبب حذف البيانات، أو حريق أو هجمة فيروسات فدية وغيرها وقليل منهم اتعظ واتبع الإجراءات اللازمة لحماية أهم ما يملك وهو بياناته، من الضروري جداً أخذ نسخ احتياطية للأنظمة وبياناتها وإنشاء السيرفرات البديلة الاحتياطية لأهم البرامج على شبكة مستقلة مهمتها النسخ الاحتياطي واعتماد أقوى أنظمة الحماية وتفعيل الحماية من الرانسوم وير «فيروس الفدية» وغيرها من الفيروسات مع عزل منظم لشبكة السيرفرات عن كمبيوترات الموظفين وتفعيل جميع نظم الحماية على أجهزتهم ومنع استخدام الفلاشات والأقراص المتنقلة دون فحص دقيق لمحتوياتها، ومن الأمور المهمة اعتماد سيرفرات احتياطية في مكان مختلف كذلك ولا يضر استخدام خدمات سحابية سواء من مزودي الخدمة أو من الشركات في الإمارات، الموضوع يطول جداً ولكن يتوجب على كل مدير عام أو مالك لمؤسسة أن يسأل فريق عمله عن خطط استمرارية العمل ويتابع استرجاع البيانات وتقارير المدققين المهمة.

الترهيب من عدم تركيب أنظمة تكشف حركات استخدام البيانات

بعض المؤسسات تتساهل في تركيب أنظمة تتتبع من دخل على الملفات في خادم «سيرفر» الملفات وتتتبع الصلاحيات وتسجيل من حذف ماذا وتفعيل نظام استرجاع المحذوفات، هذه الأنظمة غير مكلفة ومهمة للغاية في كل المؤسسات.

الترغيب في حضور دورات تقنية لتطوير نفسك سواء أكنت طالباً أو موظفاً أو تنتظر الوظيفة

إن التأسيس الصحيح في مجال تكنولوجيا المعلومات مهم جداً، فلا قوام للبرج بدون أساسات، يخسر الطلاب وكذلك الخريجون ومن ينتظر الوظيفة أوقاتاً مهمة في مستقبلهم المهني فاليوم وبصراحة العرض كبير لذا الطلب يكون باختيار وانتقاء وأفضل الانتقاء الذي يكون للذي جمع محصولًا من أسس المعلومات التي تمكن المؤسسات من أن تضع النقاط على حروف هذه الأسس فتكون فترة اكتساب الخبرات العملية أسرع والأداء أقوى وأفضل وهذا مما لا يختلف عليه اثنان، من أهم النقاط في الدورات الابتعاد عن الدورات المرتبطة بأسماء أجهزة مثل سيسكو وجونيبر وأنظمة متخصصة غير أنظمة مايكروسوفت لأنها من الأسس وبعض الخدمات السحابية المتخصصة مثل خدمات أمازون وغوغل ومايكروسوفت السحابية، بإمكانك حضور الدورات سواء بالحضور الفعلي أو عن بعد من يوتيوب أو من مواقع قوية مثل يودامي «udemy» وغيرها من المواقع، أهم الدورات التدريبية الأساسية من مجموعة دورات كوم تي آي أي «ComTIA» هي دورة «أ بلس» لقطع الحاسوب، نتورك بلس للشبكات، سيرفر بلس للسيرفات، كلاود بلس للخدمات السحابية، سكيورتي بلس لأمن المعلومات، هذه الدورات يجب حضورها وبالترتيب لكي تحصل على فائدة عظيمة هناك العديد من الدورات الأخرى التي سنتحدث عنها في مقالات لاحقة إن شاء الله لكن هذه المجموعة تعطيك انطلاقة في عالم نظم المعلومات وبكل تأكيد من يتقدم للوظيفة ومعه هذه الدورات وغيرها سيكون حظه الأَولى

والأجدر بإذن الله وسيكون بكل تأكيد أكثر إتقاناً وعطاء وانجازاً.

الترهيب من الاعتماد على منصات البث المؤقتة

بعض الجهات والأفراد يعتمد منصات باهتة في البث المباشر مثل إنستغرام وتويتر وزوم وتيم لسبب أو لآخر، إن كان ولا بد فقم بإضافة بث أو حفظ الفيديو في قناتك الخاصة على يوتيوب لأن المجهود الذي قمت به في تلك المنصات غير المتخصصة في الفيديوهات يضيع سداً بين طيات التغريدات وصور إنستغرام وهناك منصات تبث على عدة مواقع في نفس الوقت مع إمكانيات وإضافات عديدة ما عليك إلا البحث عنها.

الترهيب من بعض ممارسات المحال باستغلالك بموقعك الإلكتروني

بعض الأشخاص والجهات يجهل كيفية الحصول على اسم نطاق «دومين» الذي تكتبه في المتصفح للوصول إلى الموقع الإلكتروني، ويجهل كذلك أن لهذا الاسم لوحة تحكم واسم مرور وبريداً إلكترونياً معتمداً يتوجب على المالك أن يقوم هو بالشراء وإبقاء البيانات عنده وتجديدها سنوياً أو بحسب المدة التي يرغب فيها وأن عدم التجديد يعني ضياع الموقع بما فيه والسماح للمحل الذي يشرف على التصميم بأن يقوم مؤقتاً بالدخول وإجراء اللازم لتفعيل الموقع ثم يتوجب على المالك تغيير كلمة المرور والاحتفاظ بيانات أسماء النطاق لديه وأن بريده الإلكتروني هو الأساسي للاسترجاع، ولو شاء صاحب النطاق أن يقوم بحجز المساحة التي يضع فيها الموقع فله ذلك وبأسعار زهيدة تقارب 100 دولار في السنة فقط وفي ما يلي بعض المواقع التي توفر شراء أسماء النطاق والاستضافة nic.ae يوفر حجز أسماء على نطاق الإماراتae. ، وجودادي «goDaddy.com» و بلو هوست «bluehost.com» وغيرهم الكثير، ويفضل دائماً أخذ نقطتين مهمتين توفر أقراص SSD ذات السرعة العالية ولوحة cpanel للتحكم.

الترهيب من إنشاء حسابات وهمية لنشر الفتن والفوضى

ليعلم كل من تسول له نفسه إنشاء حسابات وهمية لإشعال الفتن والطعن والسب في الناس واحتقارهم أن ذلك إنما هو أمر مؤقت فلا محال إلا أن تنكشف هويتك الحقيقية عندها لن يكون لك مفر من الملاحقة القانونية فنحن في بلد القانون الذي يرفض إثارة الفتن والنعرات، فمن لم يتعظ بغيره فقانون الجرائم الإلكترونية سيكون نداً له فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً.

Let’s not over complicate apps, software
Rule of thumb is to make do with a three-step in and out process on such usage
The app clutter is the undoing for many… Keep technology and its uses as easily accessible as possible.

In the previous commentary, we talked about the diversity of the key functions at any IT department, and that each function has a different specialisation that must not be confused.
Given that a dentist is not the one who performs spinal surgery, not everyone in the tech department can be entrusted with the task of programming applications and managing the software needs of an institution. Yet, most institutions are not interested in appointing programmers – and instead wait for the mirage to turn into water.
Which is why the presence of a programmer or a programming team – as well as the presence of a whole section of programmers according to the size of the institution – is like watering a parched land so that it grows plants and produces fruits.
With the correct use of programmers, you can take the institution to advanced levels, innovate with new services and develop useful potential. Don’t be tempted by the availability of software in the market or companies, as “nothing scratches your skin but your own nail”.
Programmers’ innovations have transformed entities into great organisations that offer interconnected electronic services that complement each other. Such stages can only be achieved by appointing programmers, guiding them, providing them with work plans related to the institution’s strategy, opening the way for them by innovation, continuous development via courses and new methods of programming and development, and giving access to designers to add a touch of beauty to the programmes and apps.

Burden of too complex programming
Software, apps and websites are designed to make it easier for people to do their things and reduce or eliminate their need to visit institutions, thus lessening the pressure on institutions of having to deal with frequent visits by clients. The more complex programmes and apps are, the fewer will people rely on them.
There are examples of apps that you never wish to return due to poor design and endless complexities. Some of them isolate themselves, stay away from other institutions, and refuse to enter into comprehensive apps that can serve cities and everyone.
They also refuse to open the way for companies and individuals who wish to create special service apps that save the institutions on investments and follow-up, especially if they are limited in human, technical or financial resources. One of the major mistakes is to find applications that require entering a huge amount of data and attaching documents and papers just to conduct a simple transaction, such as a renewal or a simple query.
Poor design and lack of coherence in services shows weakness in the management of the organisation, because this is considered an interface. E-services require the use of all means to bring data automatically – the procedures in it should not exceed three steps and with the lowest number of entries, especially after launching the UAEpass service.

Don’t blame oversight for leaving phones and laptop in closed cars
The batteries of smartphones, laptops, and other devices are damaged in weather above 45 degrees, and the damage sustained may be permanent. It can shorten battery life or lead to damage or other terrible consequences.

Be rid of old ceiling hugging speakers
Some homeowners like to install speakers in rooms for one reason or another – this is an outdated system. Today, Google Home and Amazon Alexa can perform this role with greater intelligence and value. For example, Google Home devices can be installed in the rooms, and they come in many shapes and designs, and with or without a screen.
The latter can be placed in servants’ quarters so that you can call them using any other device you have. You can also make a sharing group for these devices, so that you can play any video from YouTube or other websites on all of them at the same time.
There are also many other uses for these devices with more than 101 voice commands, starting from showing the weather conditions, time and date to recording appointments, alerts, and simultaneous translation into the language of workers or any other, solving questions, knowing prayer times, monitoring home cameras, and much more.

Stop treating Bluetooth headsets as permanent accessories
There is no doubt that Bluetooth headsets produce radiation 1,000 times less than the smartphone because the distance to be travelled often does not exceed 10 metres, while the phone needs several kilometres to reach the nearest transmitting/receiving antenna. Therefore, it is preferable to use the speakerphone rather than using the phone for long periods.
Bluetooth headsets are better than using the phone directly – but it should not be worn like earrings all the time and the sound should never be raised. It should be used only when needed, and wire headsets are still better than them.
It is also better to use the external speaker system for both the phone and the car. This does not mean that there is a great risk from all of this, as the studies are numerous and the results are mixed. But it is necessary to pay attention and be cautious as much as possible.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai based tech specialist.

Make sure IT departments are up to scratch

But saddling tech professionals with multiple roles might short circuit best intentions

IT departments should have specific tasks that cannot be mixed and matched – just like it won’t help to bring in a pharmacist for an open-heart surgery

Many think the functions of an IT department are one and the same, and all technicians can perform any function.

You will find a technical support officer assigned to the tasks of systems security, software development, project management, data analysis, systems administrator, database admin, strategy, etc.

These have, unfortunately, caused IT departments to come with the lowest rankings. Thus, instead of working according to a clear strategy and planning, they will be a burden on the organisation.

IT departments should have specific tasks that cannot be mixed and matched – just like it won’t help to bring in a pharmacist for an open-heart surgery.

While IT departments generally oversee the management of infrastructure, they also offer technical services. There are divisions that oversee the development and management of software and apps. Another could be responsible for seeking new solutions and innovations.

A special division handles information security… and this will be the focus of our conversation.

The organisation may not need all these separate functions due to its relatively small size, but certainly, it needs persons specialized in such tasks, even if it is only one person to each division.

The functions of the information security officer are independent and it’s a area that needs continuous effort and follow-up. It is necessary to appoint an information security officer or engineer at the very least, with the task of monitoring and supervising the security and integrity of the systems, monitoring gaps and reports on periodic penetration testing, as well as tracking data traffic and any attempts of hacking, and taking immediate action.

Depending on the size of the institution and its working time, it may need an information security team or at least one manager to contract experienced information security institutions.

The absence of at least one specialized person is dangerous, just as a body without an immune system.

Neglecting institutions’ Twitter accounts

There is no doubt that social media is an important facet. It requires department personnel to access social media, including Twitter, if they are interested in developing and evaluating their services. They should have direct access to the comments, suggestions, strengths, and weaknesses in their administration.

This work shows that the manager is a leader and interested in developing and providing the best services and taking effective decisions. Ignoring public opinion is one of the worst practices any institution can engage in.

We have seen the collapse of corporate giants for this reason, such as what happened with Nokia and others as a result of ignoring the desires of customers. We see many accounts that have been forgotten or not accessed at all by some institutions and managers. This is indeed a frightening indicator.

Buying smart TVs

Buying a television set without applications has become a thing from the past. But people sometimes get confused when buying TVs because companies mislead by branding their products as “smart TV” while, in fact, it uses an unknown operating system with poor applications, an inferior app store, updates are almost non-existent.

In this regard, I will highlight three of the best available systems, the first of which is the Tizen operating system for Samsung TVs. It is the finest TV system and features a majority of apps such as Shahid, Awaan, Netflix, Apple TV, and others.

The second is “Android TV” (the name may change to “Google TV”). This system is made available by a group of companies that misleadingly claim theirs is an Android TV, but in fact, it is a system based on the open-source Android and not dedicated to TV. So you find a lot of flaws.

The best companies that provide a genuine Android TV system are Sony, Philips, Xiaomi, some versions of Hisense, and Toshiba. Confirm before purchasing.

The third smart TV system is “webOS” for LG TVs. It is good in its design.

It is worth noting against the use of basic accounts on anonymous systems such as Android Box devices. Approved devices such as Xiaomi Mi Box and Nvidia ShieldTV should be used for non-smart TVs to benefit from smart TV services.

Get those cable connections done

Today, a house without network extensions is like a house without electricity. There are points that we need to take care of, such as providing an underground “trunk” for the cables within the borders of the house walls for future extensions.

This trunk should be also extended to the roof of the house to install cameras from the top of the house and a network inside the kitchen. It should be also extended to the adjoining and external rooms as well as at the door to install smart bells in the future.

It is necessary to ensure these cables are “Cat 6” or “Cat 7” if the price difference is small.

Some devices, such as phones, computers, smart TV, and other devices need to be restarted from time to time, for several reasons including memory dump and app updates.

Intimidation from technological lapses – Part 3

Intimidation from technological lapses – Part 2

Intimidation from technological lapses – Part 1

أحمد الزرعوني – صحيفة الرؤية الاماراتية
https://www.alroeya.com/article/2141927

الترهيب من عدم تعيين مبرمجين في المؤسسة

لقد تحدثنا في الجزء الرابع عن مدى تنوع اختصاصات إدارة تقنية المعلومات الحيوية وأن لكل اختصاص مجالاً مختلفاً عن غيره ولا يمكن الخلط بينهم فليس طبيب الأسنان من يقوم بجراحة العمود الفقري وكذلك الأمر ليس أياً من مكان في إدارة التقنية توكل إليه مهمة برمجة التطبيقات وإدارة برمجيات المؤسسة مع العلم بأن أغلب المؤسسات لا تهتم بتعيين المبرمجين وينتظرون إلى أن يتحول السراب إلى ماء، إن وجود مبرمج أو فريق برمجة فضلاً عن وجود قسم كامل من المبرمجين بحسب حجم المؤسسة إنما يكون مثل سقي ظمأ الأرض فتنبت زرعاً وتنتج من ثمرها، وبالاستخدام الصحيح للمبرمجين يمكنك أن تنهض بالمؤسسة إلى مستويات متقدمة وتبتكر خدمات جديدة متصلة وتطور إمكانيات مفيدة ونافعة ولا يغرنك توفر البرمجيات في السوق أو الشركات فلا يحك جلدك إلا ظفرك، من ابتكارات المبرمجين أنهم حولوا جهات كانت خاوية على عروشها إلى جهات تقدم خدمات إلكترونية مترابطة تكمل بعضها البعض ولا يمكن الوصول إلى مثل هذه المراحل إلا بتعيين المبرمجين وتوجيههم وتعزيزهم بخطط العمل واستراتيجية المؤسسة وطموحها وفتح المجال أمامهم بالابتكار والتطوير المستمر والدورات في اللغات والأساليب الجديدة للبرمجة والتطوير وتعزيز الفريق بالمصممين بين الحين والآخر لإضافة لمسات جمالية على البرامج والتطبيقات.

الترهيب من طرح برامج معقدة وكثيرة المتطلبات

البرمجيات والتطبيقات والمواقع الإلكترونية إنما وضعت لتسهل على الناس أمورهم وتقلص أو تنهي حاجتهم لزيارة المؤسسات مما يوفر على المؤسسات الضغوطات وكثرة المراجعين، وكلما زاد تعقيد البرامج والتطبيقات كلها قل الاعتماد عليها وهناك أمثلة لتطبيقات لا تتمنى أبداً العودة لاستخدامها نظراً لسوء التصميم وكثرة المتطلبات والتعقيدات التي لا نهاية لها وبعضهم يتفرد وينأى بجانبه عن باقي المؤسسات ويرفض أن يدخل في التطبيقات الشاملة التي تخدم المدن والجميع ويرفض فتح المجال لمن يرغب من الشركات والأفراد بإنشاء تطبيقات خاصة خدمية توفر على المؤسسات الاستثمار والمتابعة خاصة إذا كانت محدودة الموارد البشرية أو الفنية أو المالية، ومن الأخطاء الكبرى أن تجد تطبيقات تتطلب إدخال كم هائل من البيانات وإرفاق الوثائق والأوراق لمعاملة بسيطة كتجديد أو استعلام عن أمر بسيط، سوء التصميم وعدم ترابط الخدمات أمر في غاية السوء ويظهر ضعفاً في إدارة الجهة لأنه يعتبر واجهة للجهة وإدارتها والخدمات الإلكترونية تتطلب استخدام كل السبل لجعلها آلية وتجلب البيانات بنفسها بشكل تلقائي وألا تتعدى الإجراءات فيها عن 3 خطوات مع أقل عدد من المدخلات خاصة بعد إطلاق خدمة UAEpass.

الترهيب من وضع الهاتف أو اللابتوب في السيارات المغلقة في الجو الحار

الهواتف الذكية واللابتوب وغيره من الأجهزة تتضرر بطارياتها في الجو الحار الأعلى من 45° درجة وقد يكون ضرراً دائماً يقصر من عمر البطارية أو يؤدي إلى التلف أو عواقب أخرى لا يحمد عقباها، لذا من الضروري عدم تركها في السيارات أو تحت أشعة الشمس المباشرة.

الترهيب من تركيب سماعات الأسقف المنزلية القديمة

بعض أصحاب البيوت يحب تركيب سماعات في الغرف لسبب أو لآخر وهذا يعتبر نمطاً قديماً أكل وشرب عليه الدهر، اليوم أصبحت أجهزة المساعدات الذكية مثل غوغل هوم وأمازون أليكسا تؤدي هذا الدور وبذكاء وقيمة أعلى، فمثلاً في أجهزة غوغل هوم بإمكانك تركيبها في الغرف ولها عدة أشكال وتصاميم منها بشاشة ومنها بدون فالأخيرة تستطيع وضعها في غرف العمالة المساعدة فتناديهم باستخدام أي جهاز آخر لديك، وكذلك تستطيع عمل مجموعة بين هذه الأجهزة فتشغل أي مقطع من يوتيوب وغيره عليهم جميعاً في آن واحد بصوت أفضل واستخدامات كثيرة جداً أخرى بأكثر من 101 أمراً لهذه الأجهزة ابتداءً من حالة الطقس ومعرفة الساعة والتاريخ إلى تسجيل المواعيد والتنبيهات والتواصل والترجمة الفورية إلى لغة العمالة أو أي لغة أخرى وحل المسائل ومعرفة مواقيت الصلاة ومشاهدة كاميرات المنزل وجرس الباب الخارجي الذكي وغيرها الكثير جداً.

الترهيب من لبس سماعات البلوتوث بدون حاجة

لا شك أن سماعات البلوتوث تنتج إشعاعات أقل من الهاتف بمعدل ألف مرة أقل لأن المسافة التي يجب عليه أن يقطعها لا تتجاوز غالباً 10 أمتار بينما الهاتف يحتاج إلى عدة كيلومترات للوصول إلى أقرب هوائي إرسال/استقبال فإنه يفضل استخدام نمط السماعة الخارجية كل ما أتيحت الفرصة عن استخدام الهاتف لفترات طويلة على الأذن والرأس، وكذلك سماعات البلوتوث رغم أنها أفضل من استخدام الهاتف مباشرة ولكن لا ينبغي لبسها كحلقات الأذن طوال الوقت وكذلك لا ينبغي رفع الصوت أبداً وجعله متوسطاً أو أقل من ذلك، إنما للحاجة فقط وعند الاستعمال ولا تزال سماعات الأسلاك أفضل منها والأفضل استقدام نمط السماعة الخارجية للهاتف أو السيارة، لا يعني هذا أن هناك خطراً عظيماً من هذا كله فالدراسات كثيرة والنتائج متفاوتة ولكن الانتباه والحذر واجب قدر المستطاع وما ذكرناه يندرج تحت الممارسات المفضلة.

الأجزاء السابقة

الترهيب من هفوات تكنولوجية – الجزء الرابع

الترهيب من هفوات تكنولوجية – الجزء الثالث

الترهيب من هفوات تكنولوجية – الجزء الثاني

الترهيب من هفوات تكنولوجية – الجزء الأول

الترهيب من عدم تعيين مهندسي أمن المعلومات أو مؤسسات أمن المعلومات.

يعتقد الكثير من المسؤولين أن مهام موظف قسم أو إدارة تقنية المعلومات هي مهمة واحدة وأن جميع الفنيين والمهندسين قادرون على تنفيذ كافة المهام، فتجد موظف الدعم الفني تم وكلت إليه مهام حماية الأنظمة و تطوير البرامج وإدارة المشاريع وأنظمة البيانات وتحليلها وتحليل النظم وقواعد البيانات والشبكات والاستراتيجية إلخ.. ولقد رأينا مثل هذه التصرفات كثيراً وللأسف هي ما جعل مستوى إدارات التقنية في أدنى المراتب، وبدل أن تعمل باستراتيجية وتخطيط مستقبلي تكون عبئاً وثقلاً على المؤسسة.

إن إدارات تقنية المعلومات تنقسم إلى تفرعات رئيسية لا يمكن الخلط بينها مثلها مثل الإتيان بصيدلي للقيام بعملية قلب مفتوح! لكل وظيفة ومهمة احترام خاص وبشكل عام تتكون إدارات وأقسام نظم المعلومات بشكل عام من: قسم إدارة البنية التحتية ويشمل الشبكات والسيرفرات وما يتعلق بها، وقسم إدارة الدعم الفني (العمليات) لتقديم الدعم الفني للمتعاملين والمستخدمين، وقسم إدارة النظم وهو الذي يهتم بتطوير وإدارة البرمجيات والأنظمة، وقسم إدارة البحث والتطوير وهو المسؤول عن البحث عن حلول جديدة وابتكار نظم وتجربة وسائل جديدة ومختلفة، وقسم إدارة أمن المعلومات وهنا محور حديثنا.

وقد لا تحتاج المؤسسة إلى هذه الأقسام نظراً لحجمها الصغير نسبياً، ولكن بكل تأكيد تحتاج لأشخاص متخصصين في هذه المهام ولو كان عن كل قسم شخص، إن مهام موظف قسم إدارة أمن المعلومات شيء مستقل وعلم كبير وفيه مجهود ومتابعة مستمرة ومن الضروري أن يتم تعيين مسؤول أو مهندس أمن المعلومات على أقل تقدير ويكون له مهام المتابعة والإشراف على أمان الأنظمة ومتابعة الثغرات وتقارير الاختراقات التجريبية الدورية ومتابعة التحركات وحركة البيانات والصلاحيات ومحاولات التسلل وقراءة المعطيات من كافة البيانات واستخدام الأدوات المهمة في المراقبة واتخاذ الإجراءات الفورية وبحجم المؤسسة وأوقات العمل فيها قد تحتاج إلى فريق لأمن المعلومات أو موظف واحد على الأقل ثم تتعاقد مع مؤسسات أمن المعلومات ذات الخبرة والتي تتمتع بفريق قوي ومتمرس وعدم وجود شخص واحد على الأقل يعد أمر خطيراً جداً كالجسد بلا جهاز مناعة.

الترهيب من إهمال حساب تويتر للمؤسسات

لا شك أن التواصل الاجتماعي أمر في غاية الأمية ويتطلب الأمر كذلك أن يدخل المسؤولون ومديرو الإدارات في التواصل الاجتماعي وفي تويتر على وجه الخصوص إن كان همهم تطوير الخدمات ثم الاطلاع المباشر على التعليقات والمقترحات ونقاط القوة والضعف لديهم في إدارتهم وهذا العمل إنما يدل على كون المدير قائداً ويهتم بالتطوير وتقديم أفضل الخدمات واتخاذ أنفع القرارات فإن تجاهل الرأي العام والمستخدمين يعد من أسوأ الممارسات التي تصنف بها الجهة ويصنف بها المدير، ولقد رأينا انهيار مؤسسات ضخمة لهذا السبب مثل ما حصل في نوكيا وغيرها بعدم متابعة رغبات متعالميها ومنها ما هو على صعيد أكبر بكثير، ونرى المبكي من الحسابات المنسية أو عدم التواجد إطلاقاً من بعض المؤسسات والمديرين أمر محزن ومؤشر مخيف ومؤسف.

الترهيب من شراء أجهزة تلفاز بدون أنظمة معتمدة

التلفاز تطور كثيراً في المرحلة الماضية بشكل مطرد وأصبح شراء تلفاز بدون خدمات وتطبيقات شيئاً قد مضى عليه الدهر ولكن يتخبط الناس عند الشراء بسبب تضليل بعض الشركات وكتابة تلفاز ذكي وهو في الحقيقة بنظام تشغيل مجهول وتطبيقات لا ترتقي ومتجر تعيس وحتى التطبيقات الرسمية مثل يوتيوب و نتفليكس تكون فيه مريبة والتحديثات تكون شبه معدومة والنظام بشكل عام رديء.

في هذا الصدد نذكر 3 من أفضل الأنظمة أولها نظام تايزن المخصص لتلفزيونات سامسونغ والذي يعتبر أنجح وأرقى أنظمة التلفزيون ويحتوي على غالبية التطبيقات مثل شاهد وأوان ونتفليكس و أبل تي في وغيرها وهو سريع وسهل وسلس في الاستخدام وفيه مميزات كثيرة جداً ودائم التحديث، أما النظام الثاني فهو أندرويد تي في «قد يتغير الاسم إلى غوغل تي في» وهو متوفر بشكل مضلل على مجموعة من الشركات التي تدعي أن النظام المستخدم هو نظام أندرويد تي في، وفي الحقيقة إنما هو نظام مبني على أندرويد المفتوح المصدر وغير مخصص للتلفاز فتجد فيه الكثير من العيوب والملاحظات، إن أجود الشركات التي توفر نظام أندرويد تي في حقيقي هي سوني وفيليبس وشاومي وبعض إصدارات هايسنس وتوشيبا ويجب التحقق منها قبل الشراء، آخر الأنظمة الذكية نظام للتلفاز هو «ويب أو إس» والخاص بتلفزيونات «إل جي» ويعتبر جيداً في تصميمه إلا أنه يعتبر في المرتبة الثالثة وهنا يجدر التنبيه كذلك من استخدام الحسابات الأساسية على الأنظمة مجهولة المصدر كأجهزة أندرويد بوكس غير معروفه الشركات، والتي يجب الانتباه منها واستخدام أجهزة معتمدة مثل شاومي مي بوكس وإنفيديا شيل للتلفزيونات غير الذكية.

الترهيب من عدم تمديد كابلات الشبكة في المنازل

المنزل اليوم الذي يخلو من تمديدات للشبكة كالمنزل الذي يخلو من تمديدات الكهرباء إذ أصبحت التمديدات للشبكة أمر مهمة جداً وهناك نقاط نحتاج أن نهتم بها مثل توفير مجرى «ترنك» للكيبلات على حدود جدار المنزل تحت الأرض للتمديدات المستقبلية وكذلك في سقف المنزل لتركيب الكاميرات من أعلى البيت وتركيب الشبكة داخل المطبخ وتمديده إلى الملاحق والغرف الخارجية وكذلك عند الباب لتركيب الأجراس الذكية في المستقبل والتأكد من أن هذه الكابلات من الفئة السادسة «كات 6» أو «كات 7» إن كان فارق السعر بسيطاً.

الترغيب في إعادة تشغيل الأجهزة الذكية بين فترة وفترة

بعض الأجهزة مثل الهواتف والكمبيوتر والتلفزيون الذكي وغيرها من أجهزة تحتاج إلى إعادة تشغيل بين فتره وأخرى، كل أسبوع مثلاً لأسباب عدة منها تفريغ الذاكرة، تطبيق التحديثات، وغيرها من أسباب

المهندس أحمد الزرعوني
صحيفة الرؤية الإماراتية
https://alroeya.com/article/2139638

اقرأ الأجزاء السابقة
الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الثالث

Use of technology can be challenging for many due to the lapses in dealing with technology

As in its previous parts, the series is based on creating awareness and eluding intimidation from people’s lapses in dealing with technology. And showing the right ways and means to reach the fullest uses of technology.

Intimidation from the use of poor-quality chargers and connections

Many stores and e-commerce sites sell various types of charging cables and connections as well as power adapters, HDMI or Display Port TV connections, or even USB-C cables. These often come from unknown producers, so they give scandalous results and cause damage to devices and phones.

It is therefore important to purchase products from well-known companies that pay more attention to quality and standards of cables and chargers. Each connection has international standards and versions that vary in quality and performance.

Among the best and most important companies in this field are Ugreen, then Belkin, Sony, Samsung, Anker, Huawei and “RAVPower”.

Intimidation from not covering the webcam

It is no secret for many that there is no secure system, whether Windows, Mac, or others. This means that there is always a possibility, even a fraction of tenths of a hundred, that the computer can be hacked or the front camera can be accidentally opened while you are not in a condition that allows you to appear on any camera.

Therefore, everyone has to cover the cameras, and there is a dedicated sticker for the cameras that can be opened smoothly and practically.

Intimidation from not saving files with the latest modifications

Many people regret when something happens that closes the Office application, on which they have been editing content, whether it is a message, a circular, research, a spreadsheet, or even a visual presentation. One of the most annoying situations is when your effort is wasted by a sudden shutdown without saving updates.

So it is better to use the autosave mechanism, which must be enabled in Office software. You can also use services similar to Office provided by Google, which is one of the best options and is the best option for me.

These services allow you to easily resume writing on different devices and save all modifications and updates instantly with the possibility of sharing direct editing, modifying, or supervising with anyone.

The same features are available on Microsoft, but they are paid with an annual subscription in the name of Microsoft 356.

Intimidation from the use of cracked Windows and antivirus programmes

Some people may underestimate the use of cracked versions of Windows, anti-virus, or even of the Office. These programmes are considered to be the core of your computer’s work, and the use of crack tools may often include viruses, spyware, and hacking software.

This is one of the worst behaviors on the part of user, as you can buy original license keys from various online electronic stores at nominal prices and dispense with such bad practices.

Intimidation from the single technical officer

Some institutions engage in many problems that may never be solved because of an act that would have been better avoided, even if it cost more. They bring in people to install electronic systems, programmes, and services without the slightest documentation of their procedures, writing down passwords and the ways of restoring them, e-mails used in these systems, and drawing detailed charts.

This is a catastrophe that has caused much damage to many institutions and led to losses. This officer may be an employee in the same institution, but because of his absence by accident, illness, dispute, or resignation, the institution loses full control over its data and services, and we have thousands of such cases.

Intimidation from the lack of staff awareness

Periodic updates about the best ways to use technology and principles of information security is the most efficient environment. And ensures least stress on staff over information security and technical support. Awareness must continue in all ways, by e-mail, courses and webinars, publications, and brochures.

Intimidation from not trying new technologies

It is a human nature to use what others use, and many people do not like to change their usual routine for fear of not knowing how to the use of a new version or product. Or believing that what they have is the best thing.

If that were the case, we wouldn’t have made discoveries, we wouldn’t have reached the space, we wouldn’t have developed the desert and making it a jewel in the heart of the earth. It is nice to always strive to use the best and most appropriate.

Intimidation from the use of electronic signature by weak programmes

Electronic signatures have become an urgent need for everyone. It is a practical solution that eliminates the difference between time and space as the authorized signatories can sign from anywhere and from any device.

One of the biggest drawbacks is the use of weak applications and means to paste the signature image on a file. Unfortunately, the practice is widespread.

One of the best ways is to use the National Digital Identity app – UAE PASS – for electronic signature, as well as the Circularo system that attaches a graphical signature and digital certificate to the page that disappears in the event of an attempt to tamper with it.

These services are easily available, giving more security and more credibility than others.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based tech specialist.

https://gulfnews.com/technology/with-tech-some-bad-habits-need-to-be-ditched-1.71661251

الترهيب من استخدام شواحن ووصلات رديئة

الكثير من محال التجزئة والأسواق وكذلك مواقع التجارة الإلكترونية تبيع شتى أنواع كابلات الشحن والوصلات، وكذلك محولات الطاقة «الشاحن» وغيرها من وصلات التلفاز «إتش دي إم آي» أو «ديسبلاي بورت» أو كابلات الشبكات أو حتى كابلات «USB-C»، ولكن غالباً ما تكون هذه الوصلات والشواحن من منتجين مجهولين، وتعطي نتائج مخزية وقد تسبب ضرراً للأجهزة والهواتف، لذا من المهم جداً الشراء من شركات معتبرة، ولها وزنها في أسس التصنيع والاهتمام بالجودة ومعايير الكابلات والشواحن؛ فكما هو معروف أن لكل وصلة معايير دولية و إصدارات تختلف في جودتها وأدائها، ومن أفضل الشركات في هذا المجال وأهمها «يو غرين» ثم «بيلكن» و«سوني» و«سامسونغ» و«أنكر» و«هواوي» و «راف باور». ولكل نوع من الكابلات والشواحن فئات حديثة سنتطرق إليها في المرات القادمة.

الترهيب من عدم تغطية كاميرا الكمبيوتر

لا يخفى على الكثيرين أنه لا وجود لنظام آمن أبداً سواء «وندوز» و«ماك» وغيرهما، وأن هناك دائماً احتمال ولو جزء من أعشار المئة أن يتم اختراق الكمبيوتر أو فتح الكاميرا الأمامية عن طريق الخطأ، وقد لا تكون في حالة تسمح لك بالظهور أمام الكاميرا، فلذا ينبغي للجميع أن يقوموا بتغطية الكاميرات بأي وسيلة. وهناك لاصق مخصص للكاميرات قابل للفتح بطريقة جميلة وعملية.

الترهيب من عدم حفظ الملفات بآخر تعديلاتها

يندم الكثيرون عندما يحدث أمر ما يغلق تطبيق «الأوفيس» الذي قد عكفوا على تحرير محتوى فيه سواء أكانت رسالة أو تعميماً أو بحثاً أو حتى جدولاً للبيانات أو عرضاً مصوراً. أحد أكثر المواقف المزعجة هي حين يضيع تعبك سدى بإغلاق مفاجئ بدون حفظ التحديثات، لذا من الأفضل استخدام آلية الحفظ التلقائية، والتي يجب تفعيلها في برامج الأوفيس أو استخدام خدمات مماثلة للأوفيس من غوغل، والتي تعد أحد أفضل الخيارات التي تمكنك من تكملة الكتابة على مختلف الأجهزة بسهولة، وتحفظ كل التعديلات والتحديثات من فورها، مع إمكانية مشاركة أي شخص في الكتابة المشتركة مباشرة أو التعديل أو الإشراف. هذه المميزات موجودة أيضاً من مايكروسوفت، ولكنها مدفوعة باشتراك سنوي باسم مايكروسوفت 356.

الترهيب من استخدام «وندوز» وبرامج الحماية المضروبة

قد يستهين البعض باستخدام نسخة مهكرة من «وندوز» أو برامج الحماية «الأنتي فايروس» أو حتى نسخة أوفيس «مضروبة» فهذه البرامج تعد من صميم جهازك، واستخدام أدوات الـ«كراك»، التي قد تتضمن غالباً على فايروسات وبرمجيات تجسس واختراق، يعد من أسوأ التصرفات، فبإمكانك شراء التراخيص الأصلية من مختلف المتاجر الإلكترونية بأسعار رمزية، والاستغناء عن مثل هذه الممارسات السيئة التي غالباً ما يكون ضررها أكبر من نفعها.

الترهيب من موظف التقنية الوحيد

ينخرط البعض في مشاكل كثيرة قد لا تعالج أبداً بسبب تصرف كان من المقدور تجنبه، ولو كلف مبلغاً إضافياً، فيأتون بأشخاص يتعاقدون معهم ليقوموا بتركيب الأنظمة والبرامج والخدمات الإلكترونية بدون أدنى توثيق لما قاموا به من إجراءات تفصيلية، وتدوين كلمات المرور وطرق استعادتها والبريد الإلكتروني المستخدم في هذه الطرق ورسم المخططات التفصيلية. هذه مصيبة كبيرة تضرر الكثيرون منها أشد الضرر وتكبدوا خسائر كبيرة بسبب هذا الإهمال، وقد يكون هذا العامل موظفاً في المؤسسة ذاتها، ولكن بسبب غيابه بحادث أو بمرض أو بخلاف أو باستقالة، تفقد المؤسسة كامل السيطرة على بياناتها وخدماتها، ولدينا الآلاف من هذه الحالات.

الترهيب من عدم توعية الموظفين تقنياً وأمنياً بشكل دوري

إن البيئة التي يتم تثقيفها دورياً بالطرق المثلى لاستخدام التكنولوجيا ومبادئ أمن المعلومات، تكون من أكفأ البيئات وأفضلها إنتاجاً، وأقلها حاجة إلى الدعم الفني، وأقلها إرهاقاً لموظفي أمن المعلومات والدعم الفني. ويجب أن تكون التوعية مستمرة بكل الطرق، بالبريد الإلكتروني والدورات و«الويبنار» – المحاضرات من خلال الإنترنت ـ والمنشورات والكتيبات المصورة.

الترهيب من عدم تجربة التقنيات الجديدة

من طبيعة الإنسان استخدام ما تعود عليه، والكثيرون لا يحبون تغيير هذا الروتين خشية عدم معرفة استخدام الشيء الجديد، أو الإيمان بأن ما لديهم هو الأفضل، أو أن طريقتهم هي المثلى، وأنه لا وجود لأفضل منها أو غير ذلك من الأسباب. ولكن لولا توفيق الله ثم المغامرون لما ظهرت الاكتشافات، ولا استطعنا بلوغ الفضاء، ولا طورنا الصحراء. إنه لمن الجميل تجربة كل جديد قدر المستطاع والسعي دائماً لاستخدام الأفضل والأنسب منه.

 

الترهيب من استخدام التوقيع الإلكتروني من برامج ضعيفة

التوقيع الإلكتروني أصبح حاجة ماسة للجميع في هذه الفترة وهو حل مثالي وعملي جداً يلغي فارق الزمان والمكان، ويمكن المخولين بالتوقيع من أي مكان ومن أي جهاز. أكبر الملاحظات هي استخدام التطبيقات والوسائل الضعيفة التي تقوم بإلصاق صورة التوقيع على الملف، وهذا من أسوأ الأمور، وللأسف الأكثر انتشاراً. إن من أفضل الوسائل استخدام تطبيق الهوية الرقمية UAEpass للتوقيع الإلكتروني، وكذلك منظومة «سيركولار»، التي ترفق التوقيع المصور وشهادة رقمية في الصفحة، تزول في حالة محاولة العبث بها. هذه الخدمات متوافرة داخل الدولة، ما يضفي أماناً أكثر وأعلى مصداقية عن غيرها.

المهندس أحمد الزرعوني

صحيفة الرؤية الاماراتية

Slightest oversight can expose you on the web
Users have to use their smarts and a minimum level of security to defend against attacks

We’re here to complete the series on intimidation arising from technological lapses and its diversified forms – Part 2.

Intimidation from purchasing from unknown sites
People often ask: “Can we buy from any website? What are the ways to protect us from websites and app purchases? How do we obtain guarantees?”

One of the best ways to do that is avoid buying from sites that are unfamiliar to the public. If it is necessary, then you have to choose websites that provide the possibility of purchasing via PayPal or any similar process.

This service, even if it charges small fees from you or the website, is your guarantee. If a problem occurs and the website or the app fails to fulfil the order, then you have the right to claim your money through PayPal. And they get the full amount back most of time.

One of the benefits of using PayPal is that the website cannot withdraw more than the agreed amount and this is an important feature. It is worth noting that some sites intend to bring you into a monthly and yearly withdrawal, so you must pay attention to read the terms of sale and PayPal instructions.

You can also block and cancel such services from the control panel.

Intimidation on guarantee and quality of website merchandise
E-commerce is pervasive and this has its uses, but one of the biggest defects is these websites depend on sellers putting up their stocks on multiple platforms. Unfortunately, some of these sites do not provide a service for evaluating the products or the sellers, and serious issues often occur as a result.

These include the delivery of products other than those displayed on the website and not identical to the existing description. Sometimes, the products are used and not meant for use in some countries as they may lack the electrical plug approved for the country.

This may lead to product damage, or product and usage info is not available in Arabic language for those who require it. The issues go on, but the bottom-line is that if you need to buy electronics, it is better to buy from stores such as Sharaf DG, Jarir, EMAX, Jumbo, and others with an option of extended warranty if you like.
On many websites, the warranty is a major issue, and so is after-sales services.

Intimidation from buying a computer without SSD not less than 256 GB
Many people complain about the slowness of their devices, even new ones. When we take a quick look at them, we find they lack one of the most important components – if not the most important in my view.

That is the storage disk, which is one of the main factors affecting speed of use. Since most processors have become relatively very powerful, starting from Intel processors from the eighth generation up to the 10th, the most important component that anyone who wants to acquire a computer should make sure is that the storage disk should not be less than 256 GB SSD not the old HDD ones.

As for those who missed out, they can remove the HDD disc and buy an SSD which excels in performance, starting from raising the speed by ten times. The nice thing is that its prices have become affordable, and even the installation in PlayStation 4 devices speeds up some games significantly.

Intimidation from the use of inferior home devices
I have heard about the term “Internet of Things”. I do not consider this to be a valid term in the first place, as “connected devices” is better in my opinion. To return to the important point, these devices can be tampered by hackers most of the time, and unfortunately protecting you from security vulnerabilities of these devices is difficult.

So you have to make sure these products are from reliable brands interested in updating and patching their devices. You may install “connected lamps” that can be easily hacked, or even surveillance cameras on the refrigerator, speakers, and other connected devices.

To ensure protection, you have to isolate these devices into a different vlan or repeatedly check for security updates. By hacking into these connected devices, they can access your computers and spy on your home network or use it to destroy websites with DDOS attacks.

Intimidation from sharing your data
Social engineering is a well-known concept of collecting data about you or the institution you work, or even confidential financial information. So someone comes and asks questions that you find simple, but in fact, it is like the story of “Leila and the Wolf” to get you to reveal information. So you have to be ware of those who love fishing in troubled waters.

The information could be the name of your maternal grandfather, the city of birth, date of birth, friends, the name of the favorite country, the extent of protection, programmes used in work and their defects. So, be watchful.

Please read part 1

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai based tech specialist.
GulfNews.com

الترهيب من شرائك من مواقع مجهولة

توفر الكثير من المواقع خدمات البيع ويحتار الناس من أي المواقع يشترون، وما هي السبل التي تحمي من المواقع والتطبيقات وكيف الحصول على ضمانات؟ من أفضل الطرق تجنب الشراء من مواقع مجهولة وغير معروفة لدى العامة، فإن كان ولا بد فعليهم باختيار المواقع التي توفر إمكانية الشراء بواسطة خدمة باي بال أو أي خدمة مشابهة لها، فهذه الخدمة ولو أخذت رسوماً بسيطة منك ومن الموقع على الخدمة، فإنما يكون لضمانك، ففي حال حدوث التباس وعدم إيفاء الموقع أو التطبيق بالطلبية مهما كانت فيحق لك المطالبة بمالك من خلال باي بال وهم يقومون باسترجاع المبلغ لك بالكامل، و من فوائد استخدام باي بال، أن الموقع لا يستطيع سحب أكثر من المبلغ المتفق عليه وهذه ميزة إضافية مهمة ويجدر التنبيه على أن بعض المواقع تعمد إلى إشراكك في سحب شهري وسنوي فيجب عليك الانتباه فقراءة بنود البيع والانتباه إلى تعليمات وتنبيهات باي بال وكذلك بإمكانك من خلال لوحة التحكم منع وإغلاق مثل هذه الخدمات.

الترهيب من ضمان وجودة بضائع المواقع الإلكترونية

التجارة الإلكترونية منتشرة بقوة في المنطقة، وهذا أمر جميل ومفيد ولكن من أكبر العيوب في هذه المواقع اعتمادها على بائعين يبيعون ضمن هذه المنصات وبعض المنصات وللأسف الشديد لا يوفر نمط تقييم البضاعة أو البائع، وكثيراً ما تحدث أخطاء جسيمة نتيجة لذلك كله، ومنها وصول بضاعة غير معروضة وليست مطابقة للوصف، وأحياناً تكون البضاعة مستعملة أو موجهة لدول أخرى فتفتقر إلى المحولات الكهربائية المعتمدة في الدولة، ما قد يؤدي إلى التلف أو ببساطة لا تتوفر فيها اللغة العربية والموضوع يطول، ولكن خلاصة الأمر.. إن احتجت لشراء إلكترونيات، فالأفضل أن تشتريها من مواقع المحلات مثل: شرف دي جي، وجرير، وإي ماكس وجمبو وغيرهم، مع اعتماد الضمان الممدد إن شئت، وأما المواقع الأخرى فالضمان فيها مشكله وخاصة خدمات ما بعد البيع لدى الغالبية وليس الكل.

الترهيب من شراء كمبيوتر أو لابتوب بدون «إس إس دي» وأن لا يقل عن 256 جيجابايت

يشتكي الكثيرون من بطء أجهزتهم حتى الجديد منها وعندما نلقي لمحة سريعة عليها، نجد بأنها تفتقر إلى أحد أهم المكونات إن لم يكن الأهم في نظري وهو قرص التخزين، فهذا أحد العوامل الرئيسية في سرعة الاستخدام وبما أن أغلب المعالجات أصبحت ذات قوة عالية نسبياً، ابتداءً من معالجات إنتل من الجيل الثامن، وصولاً إلى الجيل العاشر فصاعداً، فمن أهم المكونات التي يجب على كل من يريد أن يقتني كمبيوتر أن يتأكد بأن قرص التخزين لا يقل عن 256 غيغابايت «إس إس دي» وأما من غابت عنه الشمس فبإمكانه تغيير القرص القديم وشراء «إس إس دي» والذي يتفوق في أدائه ابتداءً من عشرة أضعاف السرعة! والجميل أن أسعاره أصبحت في متناول الجميع وحتى تركيب هذا النوع في أجهزة بلايستيشن 4 يؤدي إلى تسريع تحميل الألعاب بشكل ملحوظ.

الترهيب من استخدام أجهزة منزلية رديئة «أي أو تي» الأجهزة المتصلة

قد سمعت عن مصطلح «إنترنت الأشياء» وهو ليس بمصطلح صحيح في رأيي، فأصلاً مسمى «الأجهزة المتصلة» أفضل من وجهة نظري، لنرجع إلى النقطة المهمة، هذه الأجهزة قد دخل فيها كل من هب ودب وللأسف حمايتك من سوء وأخطاء هذه الأجهزة يعد أمراً صعباً، لذلك يتوجب عليك التحقق من المنتجات أنها لشركات معتبرة تهتم بالتحديث والحماية، فضلاً عن المواصفات، فقد تقوم بتركيب«مصابيح متصلة» يتم اختراقها بسهولة أو حتى كاميرات مراقبة، وصولاً بالثلاجة والسماعات وأجهزة الكهرباء وغيرها من «أجهزة متصلة»، ولضمان حمايتك قم بعزل هذه الأجهزة في شبكة فرعية مختلفة أو تحقق مراراً من الشركة والتحديثات الأمنية فمن اختراق هذه «الأجهزة المتصلة» قد يتم الوصول إلى أجهزة الكمبيوتر الخاصة بك والتجسس على شبكة المنزل أو استخدامها في ضرب مواقع إنترنت كما حدث سابقاً.

الترهيب من مشاركة بياناتك الشخصية مع مجهولين

الهندسة الاجتماعية مفهوم معروف للقيام بجمع بيانات عنك أو عن المؤسسة التي تعمل بها أو معلومات سرية شخصية أو مؤسسية أو حتى مالية، فيأتي شخص ويسأل أسئلة تجدها بسيطة، ولكنها في الواقع مثل قصة ليلى والذئب لاستدراجك للكشف عن معلومات، فيجب عليك الحذر مِمن يصطاد في الماء العكر، حتى معلومات بسيطة مثل اسم جدك من الأم، مدينة الولادة، تاريخ الميلاد، أحب الأصدقاء، اسم الدولة المفضلة، اسم الماركة المحببة، إلخ.. وصولاً لأسماء المسؤولين واللجان المتوفرة ومدى الحماية والبرامج المستخدمة في العمل والعيوب والمشاكل والخلافات والكثير من السبل الملتوية، وكذلك معلومات البيع والشراء والمزودين وغيرها، كن فطناً يقظاً.

أحمد الزرعوني
https://www.alroeya.com/article/2136297

إقرأ الجزء الأول

This will be the first of a series of articles on points to be cautious of and take the right steps to avoid them. Or implement them better. Each article will contain varied content of benefit for all, as one point may be important for someone and another for someone else.

Intimidation from weak passwords

One of the worst actions you might do is to ignore the huge demand for securing the passwords that you have. Regardless of your ability to memorize or not, you can write them in more than one safe place instead of being like common passwords such as 123456 or 111111, or even the word ‘Password’ itself or other weak passwords that can be guessed in minutes.

The password must not be less than 8 characters and must contain symbols, numbers, letters. Or you can use password creation and saving systems such as LastPass and Google Password.

Intimidation from fake calls and emails

For sure, you have received a group of e-mails entitled “Congratulations, you have won such and such” and then you are asked to send your data or even pay the amount of shipping and so on. The same is true with SMS messages.

Of course, these are scam messages, and thousands fall into this trap monthly. Therefore, you must be cautious about them and delete them immediately and do not live in the world of Cinderella and start thinking that Lady Luck has smiled on you.

Intimidation from home camera technicians

Never trust anyone who installs home camera devices – immediately ask for the mechanism to change the password to access the cameras. Sometimes, weak-spirited people take advantage of accessing your home cameras via the Internet without your knowledge. For that, do not purchase cheap and unknown types of surveillance equipment. Otherwise you will have to face a scandal instead of protection.

Intimidation from not installing antivirus software

Some may be lenient about installing an antivirus for their devices, and our talk here is about Windows and Mac devices. These devices need an antivirus to protect them, and in this way, you also participate in protecting other computers, as the huge number of viruses that are generated every day raises the risks to security. The beautiful thing is that there are some free antivirus programs that give you protection such as Kaspersky, AVG and Avast.

But the first is much stronger and it is preferable to buy the full version, which will cost you just less than Dh10 per month. In such a manner, you can protect your data and time from being lost in repairing your device. Otherwise you may reach the point where your device becomes infected with a ransomware – regret will help at all.

Intimidation from agreeing to browser notifications

Many people are bothered by the large number of notifications they receive from various websites, especially news and advertising ones. The user is often the reason for this. When he accesses most of these sites, he finds the browser asking him that this site wants to send notifications to his device. Most people fall into the error of agreeing to them.

Once it is agreed, breaking waves of messages reach them, some of which may be useful, but many become annoying. So you need to pay close attention to prevent this overwhelming torrent of annoying messages – access the browser settings, then notifications, and cancel sites that annoy you.

Intimidation from taking indecent photos

A lot of people like to photograph themselves using phone cameras. Regardless of the reasons, there is a very dangerous point, which is photographing yourself in indecent positions and photos.

Keeping such photos and preventing anyone from seeing them is considered a near impossible task just because, as we all know, there is no system that is completely secure and there will never be. Some devices allow the recovery of deleted photos from them.

It is true that there are methods used to reduce the opportunity to recover them, such as resetting the phone, then running the camera in video mode at the highest quality level until the phone memory is full, then deleting the video. And repeating the process four to eight times to ensure the difficulty of recovering data.

This process may work in case of wanting to sell your phone, but even this may never help you.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based technology specialist.

https://gulfnews.com/business/analysis/stop-blaming-ignorance-for-self-inflicted-cyber-woes-1.1588918140326

الترهيب من هفواتٍ تكنولوجية
الجزء الأول

الترهيب من كلمات المرور الضعيفة

أحد أسوأ الأعمال التي قد تقوم بها هي تجاهلك للكم الهائل من المطالبات بالتشديد ولو قليلاً على كلمات المرور التي لديك، بغض النظر عن قدرتك على الحفظ أو لا، فيمكنك كتابتها في أكثر من مكان آمن لديك بدل أن تكون كالكلمات المنتشرة 123456 أو 111111 أو حتى كلمه Password أو @d1mn وغيرها من الكلمات الضعيفة التي يتم فكها في دقائق، يجب أن لا تقل كلمة المرور عن 8 حروف، وتحتوي على رموز، أو أرقام أو حروف، أو قم باستخدام أنظمة إنشاء وحفظ كلمات المرور مثل لاست باس وغوغل باسورد.

الترهيب من مكالمات وإيميلات الوهم

بكل تأكيد أنك استلمت مجموعة من البريد الإلكتروني المعنية بمبروك لقد ربحت كذا وكذا، ثم يطلب منك إرسال بياناتك أو حتى دفع مبلغ الشحن وإلخ، والحال ذاته في رسائل الهاتف القصيرة إس إم إس، فبكل تأكيد هذه تكون رسائل نصب واحتيال، ويقع الآلف فيها شهرياً حول العالم، فانتبه منها واحذفها فوراً، ولا تعش عالم سندريلا فتظن أن الحظ قد ابتسم لك.

الترهيب من بعض فنيي الكاميرات المنزلية

لا تثق أبداً بأي شخص يقوم بتركيب أجهزة الكاميرات المنزلية، واطلب فوراً آلية تغيير كلمة المرور للدخول إلى الكاميرات، فأحياناً يستغل ضعاف النفوس الدخول إلى كاميرات منزلك من الإنترنت بدون علمك، ولا تسترخص بشراء أجهزة غير معروفة للمراقبة فتكون بدل الحماية الفضيحة لا سمح الله.

الترهيب من عدم تركيب مضاد فيروسات

قد يتساهل البعض في موضوع تركيب مضاد فيروسات لجهازه، وحديثنا هنا عن أجهزة الويندوز والماك فهذه الأجهزة تحتاج إلى مضاد فيروسات لحمايتها، وبهذه الطريقة تشارك أنت كذلك في حماية غيرك من الكمبيوترات، فكم الفيروسات المهول الذي يولد كل يوم إنما يزيد من خطر أمان الأجهزة لديك، والجميل أن هناك برامج مجانية تعطيك حماية مجانية مثل كاسبرسكي وأي في جي وافاست، ولكن الأول هو الأقوى بكثير، ويفضل أن تشتري النسخة الكاملة والتي ستكلفك أقل من 10 دراهم شهرياً فقط لحماية بياناتك ووقتك من الضياع في تصليح الجهاز، وقد تصل لدرجة أن يصاب جهازك برانسوم وير فيكون الندم حينها غير مفيد البته.

الترهيب من الموافقة على إشعارات المتصفح

ينزعج الكثير من الناس من كثرة الإشعارات التي يتلقونها من مختلف المواقع، وبالأخص الإخبارية منها والدعائية وغالباً ما يكون المستخدم هو السبب في ذلك، فعند الدخول إلى أغلب هذه المواقع الآن تجد المتصفح يسألك بأن هذا الموقع يرغب بإرسال رسائل إشعارات إلى جهازك، ويقع غالب الناس في خطأ الموافقة على ذلك، فتصلهم أمواج مقتحمة من الرسائل التي قد يكون بعضها مفيداً ولكن لكثرتها أصبحت مزعجة جداً فعليك الانتباه جيداً لمنع ذلك، ولإلغاء هذا السيل العرم فعليك الدخول إلى إعدادات المتصفح ثم التنبيهات وإلغاء المواقع التي تقوم بإزعاجك.

الترهيب من أخذ صور جارحة

الكثيرون يحبون تصوير أنفسهم باستخدام كاميرات الهاتف بغض النظر عن الأسباب، ولكن هناك نقطة خطيرة جداً وهي تصوير نفسك بوضعيات وصور خادشة، فالمحافظة على صور هكذا من أن لا يراها أحد تعتبر من المهمات الشبه مستحيلة، فكما نعلم بأنه لا وجود لنظام آمن ولن يكون أبداً، وبعض الأجهزة قابلة لاستعادة الصور المحذوفة، صحيح أن هناك طرقاً للتقليل من فرصة استرجاعها مثل إعادة تعيين الهاتف ثم تشغيل الكاميرا في تصوير الفيديو بأعلى جودة وجعل الهاتف يمتلئ ثم حذف الفيديو وتكرار العملية 4 إلى 8 مرات للتأكد من صعوبة استرجاع البيانات، وقد تنفع هذه العملية في حال الرغبة ببيع الهاتف، ولكن قد لا تنفعك أبداً.

المهندس أحمد الزرعوني
مقالي في صحيفة الرؤية الاماراتية

كشفت هذه الأزمة التاريخية أموراً كثيرة ستدرس بكل تأكيد في الكثير من الجامعات وتُعنون في المحاضرات ولكن نحتاج إلى وقفة مع أحد أكبر النقاط التي تخصنا نحن في دولة الإمارات تحديداً، موضوعنا اليوم يركز على التجارة الإلكترونية ولنا فيها وقفات عديدة بعد الصدمة الأولى التي واجهناها معها.

كلام على ورق

الكثير من المتاجر ادعى تملكه بشكل أو بآخر لمتجر إلكتروني ولكن في الحقيقة إنما كانت هذه المواقع مجرد «كلام على ورق» ولم يتم تجربتها وتمحيص قدراتها حتى مع أول أيام الأزمة وبداية الاستخدام ناهيك عن فترة الاستخدام المكثف والتحدي الحقيقي والذي تفاجأنا بعده بانهيار المواقع الأول تلو الآخر من جمعيات ومتاجر تجزئة كبرى لها أصول بالملايين ومن الواضح أنها لم تجرب أبسط سيناريوهات المتاجر الإلكترونية بشكلها الصحيح، وتدريب وتهيئة أسطول التوصيل الذي يجب أن يعد ويجهز للطلبات الإلكترونية وغالباً ما اكتفى بعضهم بالتوقيع مع متجر أو اثنين موجودين أو توكيله إلى قسم أو ربما فريق عمل صغير عنده دون الاكتراث به على أنه مصدر دخل وقطاع حيوي مهم لديه وقل من سلم من هذا التحدي.

انهيار المواقع الضعيفة

أغلب هذه الجمعيات ومتاجر التجزئة الكبرى قامت بتأجيل التسليم، أو إلغاء الطلبات وإرجاع الأموال إلى أصحابها بعد مدة من الزمن! وصلت عند بعضهم إلى أسبوعين من استلام أموال الناس وإجراءات إعادة الأموال أخذت وقتاً آخر وقام بعضهم بتثبيت حقه بتحويل الأموال إلى نقاط ليضمن شراء العميل مرة أخرى من متجره وهذا تصرف بذاته يحتاج إلى المساءلة، فما ذنب العميل الذي لم يدرِ بأن أبسط الطلبات كالدجاج المثلج والأرز والحليب يجب عليه أن ينتظرها لمدة أسبوعين لأنه وثق بهذا المتجر الإلكتروني ولم يدرِ بأن طلبه بعد كل هذا الانتظار سيتم إلغاؤه! بينما كان بإمكانه الذهاب خلال هذه المدة إلى أقرب متجر وشراء حاجياته كلها بدون الاعتماد على هكذا متاجر! فالقيادة الرائدة الحكيمة مشكورة ضمنت للشعب الغذاء والدواء والأمن والأمان والاستقرار ولا يوجد نقص في المنتجات أبداً، التساؤلات فقط حول المتاجر الإلكترونية في هذه المقالة.

ندرة المتاجر أكبر الأسباب

المتاجر الإلكترونية المعروفة الكبرى هم 2 فقط وأما الآخرون فليسوا بالمستوى المطلوب إلى الآن ومع ذلك فقد ثبت أحدهم وتعثر الآخر بشدة ولأسباب كثيرة لا يسعني ذكرها، ولكن النقطة المهمة هي وضوح حاجتنا إلى لاعبين جدد كبار في هذا السوق المهم ولا يمكننا الاعتماد على المتاجر الموجودة فقط وهذه فرصة كبرى للاستثمار بشكل صحيح ومدروس فالانفتاح الكبير الآن على الطلبات الإلكترونية أصبح مستساغاً للجميع بل أصبح عادة عامة لدى الكثيرين بعد أن كان مقتصراً على فئة قليلة.

متاجر الإلكترونيات

العجيب أن التجربة كانت مختلفة مع متاجر الإلكترونيات ففي تجربة لعدد من أكبر متاجر الإلكترونيات مثل شرف دي جي وجمبو وغيرهم كان التوصيل سريعاً ودقيقاً بل إن بعضهم قام ببيع مواد غير إلكترونية في خطوة ذكية مشكورة لتغطية النقص الحاصل من المواقع الإلكترونية الأخرى.

تحور إيجابي لتطبيقات طلبات المطاعم

ربما يكون الطلب من المطاعم قل بنسب متفاوتة ولكن سرعان ما تدارك الأمر أحد أكبر هذه التطبيقات بتضمين الصيدليات والدكاكين وبعض المحلات الأخرى وغيرهم في توصيل ما يحتاجه الناس، إن هذا التصرف يظهر كيف أن التحور الإيجابي المرن والسريع مطلوب في كل الظروف ولكن لا تزال مشكلة مجال التغطية لهذه الشركات أمراً صعباً للمستخدمين وتحتاج جهات الترخيص إلى أن تكون أكثر مرونة لدعم مثل هذه المشاريع التي تخدم فئات كبيرة في المجتمع، لعله لو يتم ابتكار ترخيص اتحادي يسمح لهم بالتوصيل من مختلف المدن ويتم التنسيق الآلي بالرسوم بين المدن المغطاة، مجرد اقتراح.

عثرات التوصيل

إحدى العقد الكبيرة في هذه السلسلة، فتارة بالتأخير وتارة بتوصيل غرض واحد فقط من قائمة الطلبات الطويل وتارة أخرى بإلغاء التوصيل بعد مدة من الزمن كما ذكرنا، تحتاج هذه الشركات إلى جدولة التوصيلات فتوصيل غرض واحد بشكل يومي من القائمة حتى ينتهوا منها إنما يزيد من فقدان ثقة العملاء، «نصف الكوب خير من فراغه» ربما يكون هذا مبدؤهم، من يدري.

شركات توصيل الطازج

وهنا يتكرر نفس السيناريو ذاته فبالرغم من كون بعضهم لديه مخازنه الخاصة وأسطوله الخاص لكن ربما الضغط الشديد وإعادة تعيين معايير السلامة على أقصى درجاتها كان من أسباب التعثر وجعلهم يراجعون خططهم ونظراتهم التوسعية.

تضخم الأسعار في المواقع الإلكترونية

ارتفعت الأسعار في بعض المواقع الضخمة بنسب متفاوتة بلغ في بعضها 20% إلى 200%، والأسعار لا تزال تترنح بشكل متفاوت أسرع من البورصات العالمية، فتارة ترى ذات البضاعة ارتفع سعرها بـ400 درهم وتجد الأخرى ترتفع بألف درهم بل أكثر من ذلك أحياناً، هذا الاستغلال إن صح التعبير يوضح لنا جميعاً أهمية أن يكون لدينا بدائل عديدة للسوق المفتقرة للمنافسة الحقيقية وصراع الكبار من التجار والمستثمرين.

بداية الخطوات المبشرة

بدأ الكثيرون في التخطيط الجاد للدخول إلى السوق والمنافسة بشكل مباشر وغير مباشر ولنستبشر في القادم بإذن الله فسيكون أفضل بكثير عن هذا الوضع وليعلم من استغل المواقف أن الوقت قد حان لتصحيح مساره وإلا فالخيارات ستكون أكبر وأفضل.

صحيفة الرؤية الإماراتية

The last month has shown that online ordering and getting delivery are not running as smoothly as many thought it would. Delays and order cancellations too have spiked, and leaves shoppers with a less than enthralling experience.

Delivery issues, price rises, and dominance of just two players requires major changes

This historic pandemic crisis has revealed many things that will certainly be taught in universities and used as titles in lectures. But we need a pause with one of the biggest points that concerns us in the UAE. Our topic today focuses on e-commerce, with which we should have many pauses especially after the first shock that we faced with it.

Only on paper

A lot of stores claimed to own, in one way or another, an electronic store, but in fact, these sites were just “something on paper”. They had not been tested and their capabilities not scrutinized even during the first days of the crisis and the beginning of increased demand for them.

Not to mention the period of intensive use and the real challenges, as we were surprised by the collapse of these sites one after another, such as those operated by cooperatives and major retail stores. It is clear that they were not tested for even the simplest scenarios of online stores, such as training and creating a delivery fleet that must be prepared and equipped for electronic orders.

Often, some of them contented themselves with contracting one or two existing stores, or assigned it to a department or a small team without paying attention to it as an important source of income and a vital sector for them. A few of them have been spared this challenge.

Total collapse

Most of the cooperatives and major retail stores have delayed delivery or cancelled orders and made refunds to buyers after a certain period – often two weeks after receiving people’s money and the procedures for returning the money collected also took further time. Some of them guaranteed their income by transferring money into points, to ensure that the customer would buy again from their store.

This is an act that needs accountability, what is the fault of the customer who did not know that to order the simplest things – frozen chicken, rice and milk – he has to wait for two weeks just because he trusted this online store and did not know that his order after all that wait will end up getting canceled. While, during this time, he could have gone to the nearest store and buy all his needs without relying on online stores.

Our pioneering and wise leadership has ensured people of food, medicine, security, safety, and stability Thanks be to Allah – there is no shortage of products at all.

Not enough of them

There are only two big e-stores in the UAE, and the others are not up to the level yet. However, one of them is still standing and the other stumbled badly for many reasons, which I cannot mention now. But the important point is the clarity of our need for major new players in this important market.

We can’t just rely on such existing stores. This is a great opportunity to invest properly and thoughtfully. The great openness now to online orders has become acceptable to all and has also become a habit for many.

The strange thing is that the experience with electronics stores was different. In my experience with some of the biggest electronics stores – Sharaf DG, Jumbo and others – the delivery was fast and accurate, and some even sold non-electronic items in a smart move to cover the shortage on other portals.

Positive transformation

Ordering from restaurants may have decreased in varying proportions, but as soon as all this started, one of the biggest apps moved fast and smart by including pharmacies, groceries, some other stores in delivering what people need. This act shows how a flexible and rapid positive transformation is required in all circumstances.

But the coverage problem for these companies is still difficult for users, and licensing bodies need to be more flexible to support such projects that serve large groups of people. Perhaps if a federal license had been created that would allow them to carry out the delivery process from different cities. Automatic coordination with fees between covered cities would make it more beneficial for everyone. This is just a suggestion.

Delivery pitfalls

It is one of the big problems, sometimes on account of delays, sometimes by delivering only one item from a long list of orders. And sometimes by canceling the delivery after a while as we mentioned before.

These companies need to schedule deliveries because delivering only one item a day from the list until it’s finished increases the risk of a loss in customer confidence. “Half a cup is better than an empty one” – perhaps this is their principle, who knows.

Delivery of fresh products

Here, the scenario repeats itself. Even though some of them have their own stores and fleet, perhaps the intense pressure and resetting of safety standards to the utmost degree were reasons for them faltering and made them review their expansion plans.

Price inflation

Prices on some major websites have increased in varying proportions, reaching from 20 per cent to 200 per cent. Prices are still reeling unevenly than on global stock markets. So, you could see the price of the same product increase by Dh400 and you find the other rising by Dh1,000, or even more.

This “inflation” shows us the importance of having multiple alternatives to the current market, which lacks real competition, and the need for big traders and investors.

Promising steps

Many have begun to seriously plan an entry into the market and compete, either directly or indirectly. Let us look forward to the next chapter – it’s going to be a lot better than this situation.

Those who took advantage of the situation would know that the time has come to correct their course. Otherwise, the options would be bigger and better.

– Ahmed Al Zarouni is a Dubai-based technology specialist.

for GulfNews.com

The need for social distancing and staying at home has had a significant impact on the way we communicate with one another. As everyone knows that we, in the Middle East, prefer to communicate face-to-face to facilitate things, this is our nature. But by working and studying from home, and the commitment of the vast majority to stay at home, our habit has become facing a new challenge, which is adapting to social distancing. As usual, technology comes at the assistance and service of human beings and this time it represented in the conversations, communications and video meetings that reduced the sense of isolation among those who used these technologies. As is known to everyone, these techniques were closed to us and the majority of people did not realize the impact and the many benefits of such video communication, whether at work or among family and friends.

The Percentage of feeling with real communication

Today, many groups of people use these technologies in meetings between employees, family, and friends. The percentage of feeling, according to the poll on Twitter in which 522 people participated, when using video communication, whether with an individual or a group, gives them a feeling of happiness and compensation for attendance. Their division was as follows: 19% chose from 30% to 50% feeling of communication, 17% of them chose from 50% to 70% feeling of communication, 18% of them chose more than 70% feeling of communication, while the others in the twitter poll, who accounted for 46%, their feeling was less than 20%.

various uses

There is no doubt that by providing space for such techniques, we have discovered that they are a necessity for all because of their various advantage and benefits. These benefits include setting up videoconferences between officials and employees, creating lectures, video lessons, distance education, attending seminars and exercises remotely, as well as creating a smart work environment that can also work remotely as is currently the case with the vast majority. Among these benefits also creating new jobs in the labor market such as call centers “from home”, and many other advantages and benefits that are difficult to be collected in full newspaper pages.

The inevitable development of technologies

Human, by his very nature, tends to develop, improve himself, seek solutions and use the best. We, in the Emirates, have the greatest challenge that always exists, by the grace of Allah. It is the challenge of number one, which was running in our elders’ veins and we after them as we always aspire to be at the forefront. Among the most important keys to the forefront is the key to visual communication, which opens up horizons that were closed to us, and now we experience it in all our daily moments, at work, with family and friends, in self-development, continuous learning, and skills development plus many other things.

Renaissance of applications and transformation

There is no doubt that many of those who did not like this feeling had their own reasons, and many of them did not use these technologies at all and even do not know how to do this because most of the available applications are directed to businesses in general. As for the easy applications, some of them, and perhaps the most important ones, are still closed, such as Apple FaceTime, Google Duo, WhatsApp, and others. As for business applications, because tens of millions log on them in less than a week, they had no choice but to develop their applications quickly, cover all shortcomings and security vulnerabilities and add features one after another. Fierce competition has begun among them, copying features, developing performance and facilitating use, even Google got up from its coma and started developing its Hangout app, but changed its name to Google Meet to show the world that this app belongs to it.

Widespread and used applications

In another poll on my Twitter account for users of these applications, in which 702 people participated and the question was specifically, which applications do you use to talk to your family and friends these days? The surprise was as follows: 10% use Microsoft Team, 24% use Zoom, and 5% use Google Hangouts while the rest (62%) expressed that they do not use video communication applications for one reason or another. Other twitterers have mentioned names for other applications they use such as TikTok and Skype.

A lot of gossip on zoom

Recently, there has been a lot of talk about Zoom and that there are many hacks and security vulnerabilities in its systems. But we assure people that most of these observations have been already compiled and that the security has been also enhanced much. For the record, there is no system or application that is 100% secure, and the security vulnerabilities are present in each application. The most important point is how quickly the company responds to the update and development and this is exactly what we saw with Zoom, the leading company in this field.

Desire, need and hope

We ask service providers to come up with a solution to provide packages that serve this type of communication, develop systems in cooperation with major companies, use protocols and open source applications to provide similar solutions, even better than existing ones, compete for number one and have self-sufficiency in services.

فرض التباعد الاجتماعي والبقاء في المنازل أثراً كبيراً على طريقة تواصلنا مع بعضنا البعض، وتغيرت طبيعة اللقاءات، وتوقفت الزيارات الشخصية، وأصبح التواصل رقمياً بالغالب، خصوصاً مع التزام الغالبية العظمى بالبقاء في المنزل والدراسة والعمل من المنزل، وأصحبت عادتنا القديمة تواجه تحدياً جديداً، وهي التأقلم على التباعد الاجتماعي، ولكن وكالعادة تأتي التكنولوجيا لتوفير المساعدة وخدمة الإنسان، وهذه المرة كانت المحادثات والاتصالات واللقاءات المرئية هي الفرصة التي قلصت الإحساس بالعزلة لدى من يستخدم هذه التقنيات المرئية سواء للتواصل مع الأهل أو بخصوص العمل.

نسبة الشعور بالاتصال الحقيقي

شارك 522 شخصاً في استبيان على تويتر ممن يستخدمون التقنيات المرئية للتواصل بين الموظفين والأهل والأصدقاء، وطلب منهم التصويت عن نسبة رضاهم على استخدام هذه التقنيات، وجاءت آراء الغالبية منهم إيجابية، وقالوا إنه يعطيهم إحساساً بالسعادة والتعويض عن الحضور، وصرح 19 % منهم عن رضاهم بنسبة 30 إلى 50 %، بينما أفاد 17% منهم بنسبة رضا تصل من 50% إلى 70%، واختار 18% منهم نسبة رضا عالية وصلت إلى 70%، أما الأخرون في التصويت والذين تبلغ نسبتهم 46% فكانت نسبة رضاهم أقل من 20%.

استخدامات متنوعة

لا شك أنه بإتاحة المجال لمثل هذه التقنيات تبين أنها ضرورة للجميع، لما فيها من فوائد ومنافع شتى مثل إقامة الاجتماعات بين المسؤولين والموظفين ومتابعة المحاضرات والدروس المرئية والتعليم عن بعد وحضور الندوات والتمارين عن بعد، وكذلك خلق بيئة عمل ذكية قابلة للعمل عن بعد مثل ما هو الحال الآن لدى الغالبية العظمى وخلق وظائف جديدة في سوق العمل مثل مراكز الاتصال «من المنزل»، وغير ذلك الكثير من الإيجابيات التي يصعب جمعها في صفحات كاملة.

تطور التقنيات الحتمي

إن الإنسان جُبل على التطور والبحث عن الحلول والسعي نحو الأفضل، وإننا في دولة الإمارات نملك التحدي والإرادة، وهدفنا دائماً الصدارة والرقم واحد، بفضل طموح وتوجيهات قيادتنا الرشيدة، ودعمهم المتواصل في شتى المجالات.

ومن أهم مفاتيح الصدارة هو الاتصالات المرئية التي تفتح آفاقاً كانت مغلقة علينا، والآن أصبحت جزءاً من لحظاتنا اليومية في العمل ومع الأهل والأصدقاء وتطوير الذات والتعلم المستمر وتنمية المهارات، وفي إشارة جميلة لما يقوم به أعضاء مجموعات الواتساب لدى العديد من الناس وهي اللقاءات الشبه اليومية والأسبوعية والشهرية المرئية باستخدام تطبيقات أخرى بين أفراد المجموعة بشكل مستمر.

نهضة التطبيقات والتحول

لا شك في أن الكثير من لم ترق له هذه التكنولوجيا كانت لديه أسبابه الخاصة، والكثير منهم لم يستخدم هذه التقنيات أصلاً، أولا يدري كيف يتم ذلك، لأن أغلب التطبيقات المتوفرة موجهة للأعمال بشكل عام، وأما التطبيقات السهلة فلا يزال بعضها بل أهمها مغلقاً مثل آبل فيس تايم وجوجل ديو وواتساب وغيرها، أما تطبيقات الأعمال فبسبب دخول عشرات الملايين عليها في أقل من أسبوع لم يكن لهم الخيار سوى تطوير تطبيقاتهم بسرعة، وتغطية كل النقص والثغرات الأمنية، وإضافة الميزة تلو الأخرى، وبدأت المنافسة الشرسة بينهم ونسخ المميزات وتطوير الأداء وتسهيل الاستخدام حتى جوجل نهضت من غيبوبتها، وأخذت في تطوير تطبيقها هانجآوت، لكن قامت بتغيير اسمه إلى جوجل مِيت، لتظهر للعالم بأن هذا التطبيق يتبع لها.

التطبيقات المنتشرة والمستخدمة

في تصويت آخر في حسابي في تويتر لمستخدمي هذه التطبيقات والذي شارك فيه 702 شخص، وكان السؤال تحديداً أي التطبيقات تستخدمها للتحدث مع أهلك وأصحابك في هذه الأيام كانت المفاجأة كالتالي، حيث عبر 10% منهم أنه يستخدم مايكروسوفت تيم، 24% يستخدم زوم و5% يستخدم جوجل هانجاوت، بينما أعرب البقية ونسبتهم 62% بأنهم لا يستخدمون تطبيقات المحادثة المرئية لسبب أو لآخر، وقد شارك مغردون آخرون بأسماء لتطبيقات أخرى يستخدمونها مثل توتوك وسكايب.

كثرة القيل والقال على زوم

كثر الحديث مؤخراً عن زوم، ومدى الاختراقات والضعف الأمني ولكن أغلب هذه الملاحظات قد تم حصرها ومضاعفة الحماية، وللعلم فلا يوجد نظام ولا تطبيق آمن 100% أبداً، فالثغرات الأمنية توجد في كل تطبيق، وأهم نقطة هي مدى سرعة واستجابة الشركة للتحديث والتطوير، وهذا ما لمسناه مع زوم الرائدة في هذا المجال.

رغبة وحاجة ورجاء

في النهاية يجب على مزودي الخدمة توفير باقات تخدم هذا النوع من الاتصالات، وتطوير أنظمة بالتعاون مع الشركات الكبرى واستخدام البروتوكولات وتطبيقات مفتوحة المصدر في توفير حلول مماثلة، بل أفضل من الموجودة وتنافسية، ويكون لدينا اكتفاء ذاتي في الخدمات.

لا شك في أن الكثير منا قد جرب في الآونة الأخيرة تجربة العمل عن بُعد، التي أثبتت قابليتها للتنفيذ بوقت قياسي، يعكس مستوى التقدم الكبير، وأهمية إدارات تقنية المعلومات ذات الأداء والتطلعات العملية المفيدة في الاستعداد لمثل هذه الأزمات.

البعض لم يغير شيئاً في أنظمته إلا القليل، بينما استغل البعض الآخر فرصة الثلاثة أسابيع في تجهيز نفسه لآلية العمل الجديد.

وساهمت في هذه التجربة العملية الأضخم في التاريخ، إدارات المخاطر والجودة وشؤون الموظفين وغيرها من الإدارات، وعلى رأسها كانت تحركات «الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث» الذكية والمدروسة، ورأس الهرم القيادة الحكيمة، التي لم تدخر جهداً في الداخل والخارج للتصدي لهذا التحدي العالمي الكبير.

مواجهة التحديات

الكثير من التحديات التقنية كانت تواجه الجهات مثل توفير البنية التحتية مزودة بأنظمة مؤمنة وفق أعلى معايير الأمان، والتحدي الثاني قدرة أنظمة الاتصال لدعم واستيعاب أجهزة الموظفين التي ستتصل بالخوادم بشكل آمن، والتحدي الثالث توفير أجهزة لدخول الموظفين إلى هذه الأنظمة، وتوفير أنظمة التواصل، والتحدي الرابع توفير الخدمات الإلكترونية للجمهور لضمان توفير كافة الخدمات دون الحاجة إلى أي زيارة، لكن أثبت عدد كبير من الجهات، وبكل حرفية وإتقان، جاهزيته لهذه المرحلة، ومن أهمها نظام التعلم عن بُعد، الذي أثبت جدارته في زمن قياسي، وهذا ليس بغريب عن دولة الإمارات العربية المتحدة وأبناء زايد.

استفتاء ونتيجته

كشفت هذه التجربة العظيمة الناجحة إلى حد بعيد، أن هناك فوائد كثيرة جداً من هذا كله، وأهمها أن الغالبية ممن خاض التجربة قادر على إنجاز مهامه بشكل تام دون الحاجة إلى الذهاب والبقاء في العمل، ولا شك بأن هناك بعض المهام التي تتطلب الحضور والإشراف المباشر، كالقطاعات المستثناة من «برنامج التعقيم الوطني».

وفي استفتاء في تويتر شارك فيه 1640 شخصاً، كانت النتيجة 62.6% أعرب عن سعادته بالعمل عن بُعد، وأنه خيار ممتاز مع تمكنه من إنجاز مهامه، و25.5% أعرب عن أنه غير مناسب له بسبب طبيعة الوظيفة، وهذه النسبة تقارب الواقع، فقرابة 25% إلى 35% لا يمكن تحويلها إلى عمل عن بُعد، كما أعرب 11.9% عن رغبته في الحضور إلى العمل لسبب أو لآخر.

فوائد العمل عن بُعد

للعمل عن بُعد فوائد كثيرة، ومن أهمها تقليل الزحام في الطرقات، وبالتالي تقليل الضغط النفسي على الموظف، وإنجاز الأعمال بكفاءة أعلى، وهذا ما ظهر من إفادات الكثيرين من مديري التقنية، حيث إن الموظفين على اتصال أكثر عن ذي قبل، وينجزون أكثر، ربما يرجع ذلك إلى عامل الراحة النفسية، والتوفير على المؤسسة ومكاتب الموظفين والخدمات المقدمة في المؤسسة من مواقف وغيرها من تجهيزات، بالنسبة للآباء أصبح لديهم وقت أكثر لقضائه مع عائلاتهم مما يعزز النسيج العائلي.

الشروط والضوابط

من المهم جداً وضع ضوابط للموظفين، وتشديد التركيز على الإنتاجية لا على الحضور والانصراف فقط، فالإنتاجية هنا هي مربط الفرس، وهذا يدخل ضمن تحديد المهام الواضحة لكل موظف قبل تسكينه على العمل عن بُعد منذ البداية، وقد يتم الاشتراط عليه الحضور إلى مكان العمل مرة واحدة في الأسبوع أو الشهر لسبب أو لآخر.

تطلعات العمل عن بُعد

هذه التجربة اختصرت الكثير من رؤى «الاستعداد للخمسين» فبإمكاننا بعد انقضاء هذه الأزمة الصحية العالمية عما قريب، أن نعيد النظر في موضوع العمل عن بُعد، واعتماده على عدة استخدامات، الاستخدام الأول هو إتاحته للموظفين على عدد من أيام كل شهر من 5 أيام إلى 10 أيام، أو تحديد مدة تستخدم طوال العام 45 يوماً كمثال، أو إتاحته عند اللزوم، ويكون بالتنسيق مع مدير القسم، أو إتاحته بشكل كامل مع زيارة أسبوعية أو شهرية للمكتب بشرط تطبيقه ضمن الشروط والضوابط، والمهم جداً أن يتم التمرين على هذا الموضوع بشكل سنوي أو كل 6 أشهر للممارسة ودراسة المتطلبات مثل اختبارات السلامة للدفاع المدني.

خلق عالم جديد من الوظائف

باستخدام مبدأ العمل عن بُعد، فهناك الكثير من الوظائف التي بالإمكان استحداثها للكثير من المهام والاستفادة من القوى العاملة غير المستغلة حتى الآن.

The concept of teleworking has been around for a while, but it’s now that remote access work is at the top of everyone’s to-do list.

There’s no doubt that many of us have recently tried the experience of teleworking – or work from home – and see whether it’s productive.

The guidance for its implementation at the UAE level came at an appropriate time, which demonstrated the level of progress and the importance of having high-performance IT departments prepare for such crises. Some of them almost didn’t change anything in their systems, and there is no doubt that others needed time to equip themselves.

Also, thanks to the departments of risk, quality and human capital, and others that contributed to this experience, it went off smoothly. At the top was the well considered actions of the National Emergency and Crisis and Disasters Management Authority, and at the head of the pyramid, the wise leadership, that spared no effort at home and abroad to address this global challenge.

Set of challenges

Many of the technical challenges faced was provide for infrastructure that accepts access through secure systems and follow the highest standards of security. The second challenge is to maximize the ability of backbone systems to support and accommodate all staff’s devices to connect securely to servers.

The third challenge is to provide devices for the staff to be able to access these systems and provide communication tools and other systems. The fourth challenge is for entities to provide electronic services to the public and ensure the provision of all services without the need for any home visit.

Thankfully, numerous entities have done so with full professionalism and mastery, the most important of which is the Distance Learning System, which has proven its effectiveness. Others also provided all this in record time, as is usual for the UAE and Sheikh Zayed’s sons.

This experience has revealed there are many benefits from all of this, the most important is that the majority of those who now have the experience can fully accomplish their tasks without having to go to work. There is no doubt there are some tasks that require office attendance and direct supervision, such as the sectors excluded from the The National Sterilisation Programme.

In a Twitter poll, 62.6 per cent of the 1,640 participants expressed their happiness with the experience of teleworking and that it is an excellent option to accomplish their tasks. And 25.5 per cent expressed that it is not suitable because of the nature of their jobs – this is close to reality, as 25-35 per cent of jobs could not be transferred to teleworking.

Finally, 11.9 per cent expressed their desire to come to work for one reason or another.

Clear benefits

Teleworking has many benefits, the most important is reducing traffic in the streets, and thereby reducing the psychological pressure on employees. It also allows work to be accomplished more efficiently, as evidenced by the statements of many tech managers that employees have been in touch more than before and are doing so due to the psychological comfort.

Teleworking also saves the institution the cost of offices and services provided such as parking and other equipment. As for parents, teleworking allows them to spend more time with their families, reinforcing the family fabric that contributes to enhancing productivity and following up on children, which leads to a more harmonious generation.

Likewise, some posts in which tasks are assigned to external employees may suit such an option.

But controls as well

It is mportant to establish controls for employees and strengthening the focus on productivity, not just attendance. Productivity here is the substance of the issue, as this falls with the identification of clear tasks for each employee before assigning him to telework. The employee may be required to come to the workplace once a week or month for one reason or another.

Aspirations

This experience has been summarized by many as “Getting ready for the next 50 years”. After this health crisis soon subsides, we can reconsider the issue of teleworking and its dependence on several uses.

The first of which is to make it available to be used by employees for some days each month of five- to 10-day duration, or to specify a period through the year whiere it can be used, say for 45 days. Or make it available when necessary and in coordination with the department manager, provided conditions are applied.

The exercise must be conducted annually or every six months to practice and study, similar to the fire and safety tests of civil defense.

By using the principle of teleworking, many new type of jobs can be developed for many tasks and take advantage of the untapped workforce.

For GulfNews

أثبتت منصات التواصل الاجتماعي فاعليتها في العقد الأخير، فقرّبت المسافات بين العامة ورجال السلطة، وعززت معرفة الشعوب بالأحداث والمستجدات، كما أفسحت المجال للتواصل مع مختلف المؤسسات وذوي الخبرة والاختصاص وأصحاب المواهب في شتى المجالات. لكن مع كل هذا الزخم من التواصل، تأتي مسؤوليتنا للتحلي بضوابط وأخلاقيات تقينا شرور هذه الوسائط وتحافظ على تماسك أوطاننا ومجتمعاتنا، ألخصها في السطور التالية:

دع الإشاعة تقف عندك

الإشاعات مصدر للفتنة والشقاق ووجوب التصدي لها مهمة كل فرد منا وذلك عن طريق التحقق من أي معلومة تصلنا، وعدم الأخذ بها إلا من الجهات المختصة. حين تصلك إشاعة لا أساس لها من الصحة، دعها تقف عندك فهذا يسهم بشكل أساسي في الحد من الإشاعات.

لا تكن شريكاً في سجال مسيء

لا تسمح لأحدهم باستدراجك في سجال حول شخص أو قضية مهما بدا الموضوع محرِّضاً على المشاركة، فهذه التعليقات المستفزة التي قد تجدها ليست إلا أفخاخاً يستغلها البعض لفتح الباب للتجريح والشتائم والمكائد. الوعي والمعرفة والاحترام لجميع الأطراف هو أساس المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي وهو ما يجنبك مغبّة أن تكون شريكاً في الإساءة لشخص أو جهة.

فكر مرتين قبل أن ترسل ما يمكن أن تندم عليه

من مساوئ الإنترنت أنك من الصعب أو شبه المستحيل أن تزيل منه محتوى مكتوباً أو مصوراً أو مسموعاً، ففكر مئة مرة قبل أن ترسل شيئاً تخجل من مشاركته على الملأ حتى عن طريق الرسائل الخاصة في تويتر أو إنستغرام أو حتى سناب شات فكلها قابلة للتخزين والنشر وهذا أمر جلل. وتذكر أن الكثير سيعيش طويلاً في ذاكرة المجتمع حتى إن افترضنا جدلاً أنك استطعت إزالته من الإنترنت.

احذر الحسابات الوهمية

نعيش اليوم تحدياً حقيقياً يتمثل في الذباب الإلكتروني الذي يستخدم حسابات وهمية تابعة لأفراد ومنظمات لأغراض الفتنة والفوضى وتعزيز المشكلات، بعضها يدعي أنه شخصية مشهورة، أو ثري مقتدر، أو فقير في ضائقة، فلا تنسَق وراء هذه الخطابات العاطفية فالغرض منها جميعها الإيقاع بك وخداعك واستغلالك فكرياً أو مادياً.

ابتعد عن تطبيقات الطرف الثالث

يعج متجر التطبيقات بالكثير منها، فيشترك الكثير منا بحسن نية في تطبيقات الطرف الثالث مجهولة الهوية. تطلب هذه التطبيقات إعطاءها صلاحيات كفتح كاميرتك أو الميكرفون أو الوصول لحساباتك وكلمات السر على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك للنشر عنك أحياناً كوسيط مساعد، لكن قد تستخدم هذه التطبيقات المصنوعة من قبل أفراد أو مؤسسات معلوماتك السرية في دراسات بغير إذنك أو لأغراض لا تعلم عنها شيئاً، وقد لا تعلم!

تستمر معاناة الكثير منا حتى يومنا هذا من ضعف تغطية الشبكة المنزلية فضلاً عن توزيع الإنترنت بسبب عدم تمكن جهاز موزع الشبكة «Router» من تغطية المنزل، وتصل لدى البعض بألا تتعدى التغطية بضعة أمتار فقط مما يستدعي استخدام أجهزة توزيع للشبكة «Repeater» التي أثبتت هي الأخرى أنها عديمة الفائدة، بل قد تجعل أحياناً إشارة الاتصال بالإنترنت أضعف.

الوضع الراهن للغالبية العظمى من المستخدمين

تعتبر الطريقة التقليدية الحالية التي تكمن في الاعتماد على جهاز واحد لتغطية المنزل غير عملية إطلاقاً، لذلك يقوم البعض بتركيب عدة أجهزة على نسق الموزعات «Access Point»، وهي تعمل لدى الكثيرين كأحد الحلول ولكن عيوبها متعددة وأهمها أنك بحاجة إلى تسمية كل موزع على حدة إن لم يكن الموزع مصمماً على أن يكمل شبكة واحدة متكاملة وهذا حال أغلب الموزعات المنزلية، ما يجعل لكل زاوية من زوايا البيت اسماً مختلفاً وربما كلمة مرور مختلفة، وذلك يجعل التنقل بينها بحاجة إلى إعادة اختيار اسم الشبكة التي تود الارتباط بها وهذا أمر مزعج، وأسوأ ما يكون التنقل بين هذه الموزعات عندما لا يتم الانتقال السلس «Handshake» فيما بينها في الأجهزة المحمولة مثل الهاتف والكمبيوتر المحمول.

الانطلاقة التي غيّرت اللعبة

البداية كانت بانتعاش سوق شبكات الميش المتداخلة «Mesh Network» منذ عام 2016 عندما قامت غوغل بالدخول إلى السوق بأحد أفضل الأجهزة على الإطلاق وغيّرت مفاهيم كثيرة عن طريق دعم الأجهزة عبر الخدمات السحابية «Cloud Management» كي تتمكن من إدارة هذه الأجهزة من أي مكان في العالم، وتفعيل خيارات مفيدة مثل تخصيص وقت الاتصال والاستخدام للأجهزة المرتبطة بالشبكة، وبالتالي تمكينك من تحديد وقت استخدام الأطفال للإنترنت وغيرها من الخصائص التي قامت شركات أخرى بتضمينها في أجهزتها مثل مضادات الفيروسات والتحكم الأبوي «Parental Control» لمنع استخدام بعض التطبيقات مثل يوتيوب وفيسبوك وغيرها.

الخلطة السرية

تتلخص الطريقة التي أراحت المستخدمين في تضمين اثنتين إلى 3 قطع من الأجهزة التي تتواصل فيما بينها بذكاء وسلاسة فتقوم بتوزيع الشبكة متضمنة الإنترنت مما يغطي نطاقاً واسعاً يصل إلى حدود 12 جهازاً للتوزيع. مهما كان حجم المنزل فالتغطية ستكون ممتازة أو جيدة جداً على أقل تقدير.

تمثل كل قطعة من هذه القطع جزءاً من أحجية واحدة متماسكة، ويجب وضع القطع ضمن نطاق مثيلاتها، وطبعاً يفضل استخدام وصلات الشبكة «Network Cables» للتوصيل بينها. في حال عدم توفر ذلك فهذا يعني أن الشبكة قابلة للتنفيذ ولكنها ستكون أبطأ مما لو كانت مرتبطة بالوصلات وقد تحتاج إلى قطع أكثر.

الخلاصة .. الاحتياجات والتركيب

لنفرض أن مساحة المنزل 3500 قدم مربعة فستحتاج غالباً لشراء علبة واحدة تتضمن 3 قطع، ولنفترض بأننا نتكلم عن أحد أفضل الأجهزة مثلاً «TP-Link Deco M9 plus» فستحتاج لشراء مجموعة من كابلات الشبكة لا تقل عن 7 كابلات من فئة cat6 أو cat7 بطول نصف متر إلى متر بحسب الاحتياج، وكذلك ستحتاج إلى موزع الكابلات «Gagabit Network Switch» من أي شركة فلنفترض من TP-Link نفسها. في هذه الحالة، بالإمكان استخدام أي من القطع الثلاث في العلبة لتكون هي الراوتر الأساسي، ويجب أن تتصل بكابل مزود الخدمة ثم من خلال تطبيق الهاتف الخاص بالجهاز تقوم بإضافة القطعة الأولى وإدخال بيانات مزود الخدمة، أحدها لا يتطلب بيانات والآخر يتطلب اختيار PPPoE ثم إدخال كلمة المرور التي ستصل من مزود الخدمة.

*ملاحظة: بعض مزودي الخدمة يوفرون أجهزة من طرفهم تتم إدارتها من خلالهم، وبالتالي تحتاج للاتصال بهم وطلب إلغاء خدمة «PNP» كي تتمكن من استخدام أجهزتك الخاصة.

ثم يجب توزيع الأجهزة في المنزل بحيث يتمكن كل جهاز من الوصول للآخر ضمن المسافة التي يحددها لك التطبيق، وقد تحتاج إلى المزيد من القطع فيفضل شراء علبة كاملة دفعة واحدة حيث تتواجد بسعر مناسب عبر الإنترنت أقل بكثير من الأسواق التجارية، وبذلك يتم ضمان توزيع الشبكة والإنترنت في كل أرجاء المنزل.

So many of us have suffered – and are still suffering – from poor coverage of home wireless networks as well as internet transmission due to the inability of the router to cover all parts of the house. Some have found the coverage does not go beyond a few metres, so that they need a “wireless repeater”, which too has proved to be useless and made matters worse.

The current method is to rely on the use of a single device to cover the home. And because this is not possible at all, some users resort to installing several devices in the form of access points. This method works for many as one of the solutions, but it has many shortcomings, the biggest of which is that you need to name each device separately if it is not designed to complete one integrated network.

Unfortunately, most, if not all, home access point devices work in that way, so you find that there is a different name and perhaps a different password in every corner of the house. In addition to switching between them, one needs to re-enter the network name (SSID) that you want to connect to and this is annoying. Worst of all, when you switch between these devices, the “handshake” does not go smoothly on portable devices such as phones and laptops.

But then came the breakthrough

This was the emergence of the mesh network in 2016 when Google entered the market with one of the best devices ever and changed many concepts, including great support for managing devices via cloud management. It can manage these devices from anywhere in the world as well as enabling useful options such as allocating connection time and usage for devices connected to the network.

This enables you to limit the time children use the internet and other features that other companies have included on their devices, such as parental control to prevent the use of certain applications such as YouTube, Facebook, and others.

Secret combination

For users, it meant the comfort of having two or three devices that communicate with each other intelligently and smoothly. These devices distribute over the network, and cover a range of up to 12 devices for transmission, so whatever the size of a house, the coverage will be excellent or at least quite good.

Each one of these pieces is formed as if it were a part of one coherent puzzle, so it must be placed within the range of its counterpart, and so on. Of course, it is preferable to use network cables to connect between them. If these are not available, know that the network is workable, but it will be much slower than if connected through cables, and you also may need more pieces.

Laying it out

Suppose that the size of the house is 3,500 square feet, you’ll probably need to buy one box with three pieces. Suppose we are talking about one of the best devices, for example, the TP-Link Deco M9. Plus, we will also need to buy a set of network cables of no less than seven from the cat6 or cat7 category with a length of half-a-metre to one metre according to the need.

We will also need a gigabit network switch from any company, let’s assume from TP-Link itself. You can use any of the three pieces in the box to be the main router, which must be connected to the service provider’s cable.

Then, through the device’s phone application, you can add the first piece and enter the data of the service provider. One of them never requires data and the other requires choosing PPPoE Protocol (Point-to-Point Protocol over Ethernet) and then enter the password you receive from the service provider.

Some service providers provide you with devices managed by them, so you need to contact them for the elimination of the PNP service to be able to use your own devices. Then, you have to distribute the devices in the house so that each device can connect to the other within the distance specified for you by the application.

You may need more pieces, so it is preferable to buy a full box once to save money. I found that online store prices are much cheaper than at retail shops.

The process is easy and does not require any experience – anyone can do it with ease. You have thus been able to distribute the network and the internet to all parts of the house.

– Ahmed Zarouni is a Dubai-based tech writer.
For and from GulfNews 

 

لابتوبات واجهزة للتعلم الذكي والعمل عن بعد – اختيارات شهر 4 أبريل

 

^^ملاحظة: تم إضاف تحديث القائمة بتاريخ 5/4/2020^^
^^ملاحظة: تمت إضافة اختيارات طابعات في الأسفل تحديث 27/3/2020^^

بإذن الله نقدم ما هو مفيد

الكثير يبحث عن لابتوبات او اجهزة لوحية للعمل والتعليم عن بعد و اغلب الانظمة خاصة في التعلم عن بعد تقبل مختلف الاجهزة مثل الهواتف الرخيصه ذات السعر المتراوح من ٣٦٠ درهم و اجهزة التابلت من ٥٠٠ درهم و اجهزة اللابتوب من ١٥٠٠ درهم

لكن سأضع بين ايديك مجموعة مختارة من الاجهزة التي ستتناسب بإذن الله مع ما تحتاجون و سيكون عند كل منها رموز ترمز إلى نوعية الاستخدام المقترحه:

اولا الاجهزة اللوحية:

  • سامسونج تاب Samsung Tab A 10.5 2018
  • هواوي ميديا باد Huawei MediaPad M5 Lite

بسعر 1260 درهم إماراتي

مواصفات جيدة جداً مع قلم بنظام اندرويد مع خدمات جوجل كلها ويعمل مع شريحه sim للاتصال

Huawei M5 Lite 10.1″ Tablet, 4GB RAM, 64GB SSD, Wi-Fi+Cellular, Android Huawei M5 Lite 10.1″ Tablet

  • آبل آيباد iPad 2019

بسعر 1150 درهم إماراتي

جيد جداً للتعلم عن بعد، عيبه السعة فإن استطعت اخذ الحجم التالي بسعر 1490 درهم إماراتي بسعة 128GB فافعل وإلا فهذا يكفي اذا ابتعدت عن التصوير والفيديو.

Apple iPad 10.2″ (2019 – 7th Gen), Wi-Fi, 32GB Apple iPad 10.2″

  • سامسونج S5e تاب Samsung S5e tablet

بسعر 1660 درهم إماراتي

مواصفات جيدة جداً بسعر مرتفع بعض الشيء مع بطاقة sim للاتصال

Samsung Galaxy Tab S5e 10.5″ SuperAMOLED, LTE, 4GB RAM, 64GB

Samsung Galaxy Tab S5e 10.5″

ثانيا اجهزة اللابتوب

  • لينوفو أيدياباد Lenovo IdeaPad S145

بسعر 2300 درهم إماراتي

ارخص لابتوب بمواصفات جيدة يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 512GB SSD و ذاكرة بسعة 8GB و معالج الجيل الثامن i5 من إنتل

Lenovo Ideapad S145 Slim & Light Laptop, Intel Core i5-8265U, 14.0 Inch, 512GB SSD, 8GB RAM, Nvidia MX110, Win10, Eng-Ara KB

Lenovo Ideapad S145 Slim

  • أسوس فيفابوك Asus Vivabook

بسعر 2899 درهم إماراتي

بمواصفات جيدة جداً يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 512GB SSD و ذاكرة بسعة 8GB و معالج الجيل الثامن i7 من إنتل

Asus VivoBook 14 A420FA-EB199T Laptop (Transparent Silver) – Intel i7-8565U 4.6 GHz, 8 GB RAM, 512 GB SSD, Integrated UHD Graphics 620, 14 inches, Windows 10, Eng-Arb-KB
Asus VivoBook 14 A420FA-EB199T

  • لينوفو أيدياباد Lenovo IdeaPad C340

بسعر 2699 درهم إماراتي

بمواصفات جيدة يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 256GB SSD و ذاكرة بسعة 8GB و معالج الجيل العاشر i5 من إنتل مع ميزة اللمس والتحول إلى تابلت

Lenovo ideapad C340-14IML Laptop – Core i5 1.6GHz 8GB 256GB Shared Win10 14inch FHD Platinum

Lenovo ideapad C340-14IML Laptop – Core i5

  • لينوفو يوجا Lenovo Yoga C640

بسعر 3399 درهم إماراتي

من افخم خطوط إنتاج لينوفو يوجا بمواصفات جيدة جداً يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 512GB SSD و ذاكرة بسعة 8GB و معالج الجيل العاشر i5 من إنتل

Lenovo Yoga C640 i5 8GB, 512GB 13

Lenovo Yoga C640 i5

  • آبل ماك بوك أير Apple Macbook Air 2020

    بسعر 4620 درهم إماراتي

    من افضل الاختيارات لمستخدمي ماك بوك، يأتي اصدار 2020 ملبي لاحتياجات اغلب المستخدمين “الاستخدامات الخفيفة فقط” مثل تصفح، بريد، تعديل صور خفيف، وبعض التطبيقات بمواصفات جيدة والتي يجب تغيير المعالج عند الطلب من الموقع من i3 الى i5 لأن فرق السعر بسيط لكن الاداء يفرق و كذلك يعتبر شيء غير قابل للتغير مستقبلا
    1.1GHz quad-core 10th-generation Intel Core i5 processor, Turbo Boost up to 3.5GHz
    8GB 3733MHz LPDDR4X memory
    256GB SSD storage
    Intel Iris Plus Graphics

    MacBook Air 2020

ثالثا: لابتوبات قوية

  • لينوفو أيدياباد Lenovo IdeaPad L340

بسعر 2800 درهم إماراتي

لابتوب العاب قوي من الفئة الوسطى يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 256GB SSD و ذاكرة بسعة 8GB و معالج الجيل التاسع  i5 من إنتل من فئة H القوية، قد تحتاج الى إضافة ذاكرة اضافية اذا ستلعب العاب قوي نوعا ما و معالج الرسوم 1050 قوي لكنه قديم التشكيلة بشكل عام ذات سعر مناسب ممتاز للفوتوشوب Photoshop و برامج التصميم وتعديل الفيديو والالعاب.

Lenovo Ideapad L340 Gaming Laptop Intel Core I5-9300H 8GB 256GB SSD 15.6In HD Display Nvidia GTX 1050 3GB Graphics Bluetooth Webcam Backlit Keyboard WIN10 Lenovo Ideapad L340 Gaming Laptop

  • لينوفو أيدياباد Lenovo IdeaPad L340

بسعر 3300 درهم إماراتي

لابتوب العاب قوي من الفئة الوسطى يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 512GB SSD و ذاكرة بسعة 8GB و معالج الجيل التاسع  i5 من إنتل من فئة H القوية، قد تحتاج الى إضافة ذاكرة اضافية اذا ستلعب العاب قوي نوعا ما و معالج الرسوم قوي 1650 التشكيلة بشكل عام ذات سعر مناسب ممتاز للفوتوشوب Photoshop و برامج التصميم وتعديل الفيديو والالعاب.

Lenovo Ideapad L340 Gaming Laptop, 15.6 Inch FHD (1920 X 1080) IPS Display, Intel Core i5-9300H Processor, 8GB DDR4 RAM, 512GB Nvme SSD, NVIDIA GeForce GTX 1650, Windows 10, 81LK00HDUS Lenovo Ideapad L340 Gaming Laptop, 15.6 Inch FHD

  • لينوفو يوجا Lenovo Yoga C940

بسعر 5000 درهم إماراتي

لابتوب فخم وانيق من ارقى اللابتوبات من لينوفو يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 512GB NVMe وذاكرة بحجم 12GB ومعالج من الجيل العاشر i7 من انتل مع قلم مدموج في اللابتوب 

Lenovo Yoga C940 X360 2 In 1 Laptop Intel Core I7-1065G7 12GB 512GB PCIe NVMe SSD 14In Full HD Touchscreen Display, Fingerprint Backlit Keyboard WIN10 Lenovo Yoga C940 X360 2 In 1 Laptop

  • أسوس زينبوك فليب Asus Zenbook flip

بسعر 5450 درهم إماراتي

من افخم خطوط إنتاج أسوس مزود بشاشة اضافية مكان تراك باك ليعطيك خيارات اكثر في التطبيقات المفتوحه يحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 1TB SSD و ذاكرة بسعة 16GB ومعالج من الجيل العاشرi7 من إنتل

  • ديل اكس بي اس Dell XPS

بسعر 4900 درهم إماراتي

من افخم خطوط إنتاج ديل يتميز بنحف حواف الشاشة وخفة منتاهية للجهاز ويحتوي على قرص صلب فائق السرعة بسعة 512GB SSD وذاكرة بسعة 16GB ومعالج من الجيل الثامن i7

DELL XPS 13

Slim Laptop, Intel Core i7-8565U, 13.3 Inch Slim Laptop, Intel Core i7-8565UK

طابعة اتش بي HP HP Color Pro MFP M479fdw

رابعا: الطابعات

بسعر 2120 درهم إماراتي
من أجود الطابعات و معروفة جدا في المؤسسات و البيوت التي لا ترغب في صداع الطابعات فهذه تعتبر من اجود واسرع الطابعات الليزر الملونه وتحتوي على فاكس وتطبع من الجهتين وبها وايرلس وماسح ضوئي سكانر
The HP Color LaserJet Pro MFP M479

طابعة اتش بي MFP M281fdw Color LaserJet

بسعر 1300 درهم إماراتي
كذلك من أجود الطابعات و من اكثرها انتشاراً نظرا ً لجودتها و سرعتها و ثبات أدائها العالي وتتمتع بالطباعة الملونة بالليزر وتحتوي على فاكس و تطبق من الجهتين وبما وايرلس وماسح ضوئي سكانر
MFP M281fdw Color LaserJet Pro Printer White

طابعة اتش بي HP Color LaserJet Pro M254dw


طابعة ذات جودة جيدة جدا أدائها عالي وتتمتع بالطباعة الملونة بالليزر وتحتوي على فاكس و تطبق من الجهتين وبما وايرلس
HP Color LaserJet Pro M254dw

طابعة كانون ماكسيفاي Canon MAXIFY MB5140

بسعر 750 درهم إماراتي
طابعة جيدة اداء مقبول إلى متوسط عيبها التأخير في طباعة اول ورقة ولكن بعد ذلك تصبح سريعه وجودة الطباعة جيدة جدا و الاحبار تطول تحتوى على طباعة من الجهتين و وايرلس
ملاحظة : يجب تحديث الطابعة فور شرائها بتعريفها على الشبكة ثم تحديثها من شاشتها الصغيرة بعد ذلك تزداد سرعه الطابعة
Canon MAXIFY MB5140 All-In-One Printer

ملاحظة : قد تختلف الاسعار والمواصفات وقد لا يكون اللابتوب مزود بلوحة مفاتيح عربية و تذكر كافة الاجهزة تحتاج إلى تحديث!

نجح المهندس المواطن، أحمد الزرعوني، في ابتكار نظام تقني لتوحيد وتجميع الحسابات الإلكترونية، سواء الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني، من خلال رابط واحد، يتضمن بيانات للتعريف بالشركات والأفراد.

وقال الزرعوني إن النظام الذي ابتكره، باسم «لينك كونكتس»، يعد مبادرة فريدة من نوعها، تقضي على مشكلات تكرار تدوين الحسابات الإلكترونية بمختلف أنواعها، سواء على بطاقات الأعمال للشركات أو الأفراد، وذلك من خلال رابط واحد يجمع كل الحسابات الإلكترونية، بما فيها الخاصة بجميع شبكات التواصل الاجتماعي، مثل «فيس بوك»، و«تويتر»، و«فيلكر»، و«كييك»، و«يوتيوب»، إضافة إلى عناوين البريد الإلكتروني، وبيانات حول الشخص أو المؤسسة والموقع الجغرافي، مؤكداً أن النظام مهيأ لتوحيد نحو 55 حساباً إلكترونياً مختلفاً.

وأضاف أن النظام الإلكتروني، تم تطويره للعمل حالياً بخمس لغات تشمل العربية، والإنجليزية، والإسبانية، والروسية، واليابانية، لافتاً إلى أنه تم إطلاق النظام الجديد منذ ما يزيد على أربعة أسابيع، ويعمل حالياً من خلال شركة تم ترخيصها من «مركز دبي التكنولوجي لريادة الأعمال» في واحة دبي للسيليكون.

وأوضح الزرعوني أنه عمل منذ التفكير في إطلاق النظام، وبعد التأكد من عدم وجود أي أنظمة شبيهة على المستوى العالمي، على خطوات تجريبية للوصول إلى أبسط الطرق لاستخدام النظام، وذلك من خلال استبيان على عدد من الأفراد الذين جربوا النظام.

وذكر أن النظام يستغرق دقائق معدودة للتسجيل فيه، كما يمكن التسجيل فيه باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي: «تويتر»، و«فيس بوك»، و«غوغل بلس»، فضلاً عن البريد الإلكتروني، مع إمكانية ضم روابط حسابات التواصل الاجتماعي، أو الدردشة مثل «بلاك بيري ماسنجر» و«سكايب»، أو حسابات الألعاب الإلكترونية مثل «بلاي ستيشن» وغيرها.

وأكد الزرعوني أن النظام لاقى إقبالاً في التسجيل منذ إطلاقه، حتى جاوز عدد المستخدمين فيه حالياً 2000 مستخدم، مشيراً إلى أن فئات الحسابات التي تم تصنيفها بالنظام تنقسم إلى: حسابات جهات حكومية، وحساب شركات خاصة، وحسابات فردية، وحسابات التطبيقات والمبرمجين، كما تم تطوير فئة لحسابات المرشحين، ما يمكّن المرشح في أي انتخابات، من وضع برنامجه الانتخابي وسيرته الذاتية على رابط النظام لتقديمه للناخبين.

وأضاف الزرعوني أن النظام يتيح أيضاً حسابات مميزة، وهي التي تتيح عرض حسابات وصور بشكل بارز عن الحسابات الأخرى العادية، مبيناً أن النظام التقني يعمل باعتباره شبكة تواصل اجتماعية إلكترونية بمفهوم أكثر تطوراً عن الحسابات التقليدية، ويمكن استخدامها على المستويين المحلي والعالمي.

وكشف أنه يجري حالياً مفاوضات مع شركات ومؤسسات محلية لاستخدام النظام، ما يوفر جهوداً في التسويق من خلال رابط واحد لكل عناوين الحسابات الإلكترونية للشركات، مع عرض بيانات تسويقية ومقاطع فيديو وصور عن تلك الشركات من خلال رابط موحد يحتوي على واجهة تقديمية بخمس لغات.

وأكد الزرعوني أنه يعمل حالياً على تطوير النظام التقني المبتكر، لإتاحة ميزات جديدة مطلع عام 2016، مشدداً على أنه عمل على توفير خصائص للأمن والسلامة، لحماية بيانات المستخدمين عبر النظام

جريدة الإمارات اليوم 2015

One must follow proper ethics and be aware of pitfalls when using these platforms

Dubai: Social networking has a decade long proven track record of connecting people with each other, helping us keep up with the latest news, follow up on interest subjects, getting informed of public announcements, getting insights from specialists, and other tidbits that help us and bring enjoyment to our daily life. While useful one must follow proper ethics and be aware of pitfalls when using these platforms.

Be a strong dam against false rumors

False rumors are a source of destruction and the necessary task of addressing them lies upon each one of us. We must be vigilant and check any information received and not immediately take them as truths unless they come directly from an official authority. We must be the strong dam that stops the spread of false rumors.

Be careful what you say about others and do not be drawn into contrived temptations

Private pictures and messages

One of the disadvantages of the Internet is the inability to prevent or even limit the spread of images and other media. Private pictures and messages between individuals, whether sent through WhatsApp, Twitter, Instagram, or even Snapchat, can all be stored and republished. This is a matter of great concern which we must pay attention to as many people from both sexes have been seriously humiliated and affected by the release of these private pictures and messages.

Attention from fake accounts

Fake accounts are created by individuals or organizations with the aim of spreading strife in societies and for personal monetary gains. We must take care and must especially not fall into emotional traps especially when receiving messages such as “Help a New Muslim” or “Poor child hospitalized”. Other times they prey on your social responsibilities by posting fake messages claiming to be from royal people such as “Princess wallet stolen” asking you to wire them money and that they will recognize you and return it once they are back in the country. Verify any new account to prevent fraudulent information or from being swindled.

Some people will innocently link their accounts with third-party online applications that write messages on behalf of the user. These messages can be as simple as daily useful information and statistics and be as complicated as replying to other people with remembrances. Because they are generated in a different country sometimes the messages posted are culturally or politically insensitive which can be quite serious. Even if the chance of this happening is less than 10% since it was published in your name you will be the one blamed.

Tech-savvy Emirati Ahmad Al Zarooni develops free apps to address everyday needs

Dubai: Ahmad Al Zarooni is a man who has a finger on the pulse of the community – quite literally.

The Emirati entrepreneur, who has been drawn to all things tech since his childhood and has been leveraging it in day-to-day life, has developed a slew of apps – 12 with seven more in the pipeline – that cater to the everyday requirements of residents.

The apps cover a wide range of functions from praying and parking to carrying different cards and connecting with family and friends. And no, users don’t need to purchase the apps as they all come for free.

It’s Al Zarooni’s way of giving back to society.

“I firmly believe in the philosophy of giving — the more you give, the more you receive. I am inspired by His Highness Shaikh Mohammad Bin Rashid Al Maktoum, Vice-President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai, who always motivates us to be the No.1 in whatever we do.”

Al Zarooni said each of the apps he has developed has been for good reason. “I feel very strongly about advertisements that keep popping up in apps, especially those that are for religious purposes. It’s just not proper. So I wanted to develop apps that are free of commercials.”

One of his first apps, which is only in Arabic, is called Sahih Azakr and covers the entire gamut of Islamic prayers. Highly popular in the Arab community, it has over one million downloads.

Similarly, Quran Azim, which carries translations of the Quranic verses in 28 languages, is also much sought after.

“They are simple, straightforward and user-friendly,” said Al Zarooni, adding that another app in this genre, called Al Albani, highlights authentic religious texts.

Besides the need to do away with ads, Al Zarooni said he also felt compelled to create platforms that would bring related but fragmented public services or facilities together.

A big hit has been the CardsConnect app which allows users to have all their loyalty cards on one platform. “You no longer have to worry about forgetting your cards when you go out.

“From Vox Cinemas to Ikea, over 70 retailer loyalty cards are available on the app. When you register, you have the option of scanning the code of your card or typing in the number. A specific code is generated and all you have to do is show it to the retailer to redeem your points.”

Another in-demand app is the “first-of-its-kind” LinkConnects which supports more than 60 global social media networks, enabling a user to list all their social media with just one link. Instead of them having to share their various network accounts one by one, they can simply use the LinkConnects account.

Addressing the need for newsfeeds, Al Zarooni put together all news disseminating platforms on a single app called NewsConnects. Besides providing a summary of the news from various media, the app also gives a link to these platforms, so readers can directly go them to get their news.

In much the same way, he has also developed an exclusive app for registered charities that accept donations through SMS.

Called Donations SMS, the app hosts 28 charities in all. “The reason I wanted an all-in-one app was that one had to hunt for them on different platforms. So I did my research and picked the government-approved charities and listed them with their SMS codes.”

Family apps

With necessity being the mother of invention, Al Zarooni also came up with a family app for his large family (Al Zarooni), with another version (LIQA) that can be used by any other family or group.

“The Al Zaroonis are considered one of the largest in the UAE. But we are scattered across the seven emirates, with each of us having different mindsets, experiences and dispositions. A WhatsApp group that we had earlier was getting a bit out of hand, so I decided to do something about it.

“I created an app that could accommodate the diverse needs of our family: an articles page for those who wanted to post news, articles, views etc; an events page that lists relevant events; a hangout section where family members could make plans and get together; an announcement section where births, deaths, illnesses, marriages etc could be declared; an informal classifieds section where family members could list what they wanted to buy or sell; a gallery for photos; a section for family businesses; a live chat segment; a family tree and so on.”

The massive success of the app encouraged Al Zarooni to launch another app called LIQA which can be downloaded by the public for free. “It is extremely useful and I urge people to make the most of it,” he added.

For Al Zarooni, the solution to any problem lies in creating a new app. And that perhaps explains how another app, called the Happiness Club, came about. This app is for his group employees who stay connected, get intimated about special offers, events, prizes etc.

Another app Al Haya (Arabic only) focuses on the fundamentals of life, giving users tips on everything from maintaining a high level of activity and breathing right to developing good interpersonal skills and enjoying healthy relationships. It also gives regular reminders on when to drink water, take medicine or go for a walk.

With seven more innovative apps on the way, all of which are advertisement-free and are personally financed, Al Zarooni said, “I thank the authorities for their support and will strive to continue working with them to develop this field which contributes positively to our community. I encourage the community to share these apps and provide feedback.”

Handy Dozen: List of Ahmad Al Zarooni’s free apps for daily tasks

  • CardsConnect
  • PRKN
  • LinkConnects
  • NewsConnects
  • Donations SMS
  • Al Zarooni
  • LIQA
  • Happiness Club
  • Sahih Azakr
  • Quran Azim
  • Al Albani
  • Al Haya